Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت اسعار النفط يوم الثلاثاء ، لتعوض خسائرها السابقة ، مع انخفاض درجات الحرارة في الصين ، أكبر مستهلك للطاقة في العالم ، وهو ما اثار مخاوف بشأن قدرتها على تلبية احتياجات التدفئة وسط نقص الكهرباء والفحم.

ارتفع خام برنت 24 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 84.57 دولار للبرميل الساعه 0541 بتوقيت جرينتش بعد ان انخفض بنسبة 0.6% يوم الاثنين. ولازال العقد مرتفعا قرابة 7% هذا الشهر.

وصعدت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 35 سنت او ما يعادل 0.4% لـ 82.79 دولار للبرميل ، بعد ان ارتفعت 0.2% في الجلسة السابقة وحوالي 10% هذا الشهر.

انخفض خام برنت يوم الاثنين بعد أن أصدرت الصين أرقام نمو خيبت آمال السوق ، لكن مع انخفاض درجات الحرارة مع اقتراب فصل الشتاء في نصف الكرة الشمالي وزيادة الطلب على التدفئة ، من المرجح أن تظل أسعار النفط والفحم والغاز الطبيعي مرتفعة ، حسبما قال تجار ومحللون.

بدأ الطقس البارد بالفعل في السيطرة على الصين ، مع توقع انخفاض درجة الحرارة إلى ما يقرب من التجمد في المناطق الشمالية ، وفقًا لموقع AccuWeather.

ارتفعت العقود الآجلة للفحم في الصين بنسبة 7.8% يوم الثلاثاء ، بينما ارتفعت الأصول ذات المخاطرة مثل الأسهم. ومن المتوقع أن يتسبب ارتفاع أسعار الفحم والغاز الطبيعي في آسيا لتحول بعض المستخدمين النهائيين إلى النفط منخفض التكلفة كبديل.

 

تراجع الدولار الملاذ الامن لادنى مستوى في 3 اسابيع مقابل نظرائه الرئيسين يوم الثلاثاء وسط تحسن شهية المخاطرة حيث تتبعت الاسهم الاسيوية ارتفاع اسهم شركات التكنولوجيا الامريكية ، وفي ضوء مؤشرات انه سيتم احتواء مشاكل سوق العقارات الصيني .

وقد قفز كلا من الدولار الاسترالي  " الاكثر حساسية للمخاطرة" واليوان الصيني.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات منافسة ، لادنى مستوى عند 93.641 للمرة الاولى منذ 28 سبتمبر ، متراجعا دون نطاقاته الاخيرة. وتداول بانخفاض 0.26% عند 93.690.

ارتفع مؤشر الاسهم الاسيوية حوالي 1% بقيادة ارتفاع في اسهم التكنولوجيا. وقفزت الاسهم القيادية الصينية 1%.

تراجعت المخاوف بشأن العدوى من مشكلات ديون شركة إيفرجراند العملاقة العقارية بعد أن سدد بعض أقرانها مدفوعات قسيمة السندات هذا الأسبوع ، وقال صناع السياسة في أواخر الأسبوع الماضي إن الوضع يمكن السيطرة عليه.

ارتفع الدولار الاسترالي لاعلى مستوى عند 0.7474 دولار للمرة الاولى منذ 3 سبتمبر ، حتى بعد محضر اجتماع البنك المركزي الاسترالي لشهر سبتمبر والذي اظهر ان صانعي السياسة قلقين بشأن تشديد السياسة النقدية والتي قد تضر سوق العمل.

وارتفع الاسترليني لاعلى مستوى عند 1.3778 دولار للمرة الاولى منذ 17 سبتمبر.

وتعزز اليورو لاعلى مستوى عند 1.1658 دولار ، وهو مستوى لم يرى منذ 29 سبتمبر.

كما تراجع الدولار مقابل عملة الملاذ الامن الين بنسبة 0.3% لـ 113.975 ، متراجعا من اعلى مستوى في 3 سنوات عند 114.47 والذي سجل يوم الجمعة.

وفي العملات المشفرة ، ارتفع البيتكوين لاعلى مستوى عند 62991.93 للمرة الاولى منذ منتصف ابريل ، مقتربا من اعلى مستوياته على الاطلاق عند 64895.22 دولار والذي سجل في نفس الشهر.

 

ارتفع الذهب يوم الثلاثاء مع ضعف الدولار وعوائد السندات الامريكية والتي قدمت بعض الدعم للمعدن النفيس ، حتى مع تحرك البنوك المركزية نحو تقليص التحفيز الاقتصادي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 1776.03 دولار للاونصة الساعه 0620 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1778.20 دولار.

سجل مؤشر الدولار ادنى مستوى في اسبوعين ، وهو ما يجعل المعدن اقل تكلفة للمشترين من العملات الاخرى.

تراجعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام ، وهو ما يقلل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

صرح نيكولاس فرابيل المدير العام العالمي في ABC Bullion " رغم ان الذهب مقيد في نطاق ، الا انه اذا استقر فوق 1760 دولار فربما يرتفع لـ 1782 دولار وقد يصل 1800 دولار ، والاختراق دون 1759 دولار قد يدفعه للانخفاض عند 1737 دولار – 1741 دولار."

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.6% لـ 23.53 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 1.5% عند 1050.84 دولار وقفز البلاديوم 1.8% لـ 2051.22 دولار.

 

 

اغلق مؤشر نيكاي الياباني على ارتفاع يوم الثلاثاء ، مدعوما بأسهم التكنولوجيا الثقيلة التي تتبعت مكاسب ناسداك ، حتى مع انتشار المخاوف قبل موسم الأرباح المحلية الذي يبدأ الأسبوع المقبل.

انهي مؤشر نيكاي تعاملاته بارتفاع 0.65% عند 29215.52 ، في حين ارتفع مؤشر توبكس 0.36% عند 2026.57 بعد تحوله لفترة وجيزة للاتجاه السلبي في وقت سابق في الجلسة.

صرح ماساهيرو إيتشيكاوا كبير استراتيجيي السوق في سوميتومو ميتسوي "المستثمرون ينتظرون نتائج وتوقعات الشركات. هناك بعض العوامل التي قد تؤثر على التوقعات مثل ضعف الين وارتفاع أسعار النفط."

واغلق ليلا كل من مؤشر ناسدك واس اند بي 500 على ارتفاع وسط مكاسب في تكنولوجيا الشركات الامريكية  ، في حين تراجع داو جونز.

 

 

ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء مدعومة بصعود في وول ستريت تقوده التكنولوجيا وانتعاش في الأسواق الصينية بعد يوم من البيانات الضعيفة التي زادت مخاوف المستثمرين بشأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

جاء الدولار تحت ضغط بفعل بيانات المصانع الامريكية الضعيفة والتي خففت اي توقعات بشأن زيادات قريبة لاسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر MSCI  للاسهم الاسيوية بنسبة 0.76% يوم الثلاثاء. وقد ارتفع بنسبة 5% منذ ادنى مستوياته في 12 شهر والتي سجلها في 5 اكتوبر ، وهو يتماشى بشكل كبير مع الارتفاع المماثل في الاسهم العالمية بعد الافتتاح القوي لمسم الارباح الامريكية.

وارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.56%.

صرح إديسون بون ، كبير محللي السوق في ساكسو ماركتس: " الأسواق الآسيوية تتبع وول ستريت بشكل عام وتستمر في الانتعاش - باستثناء المخاوف بشأن نمو الاقتصاد الصيني التي تضر بأداء السوق".

وعكست الاسهم القيادية الصينية خسائرها المبكرة لترتفع بنسبة 0.62% يوم الثلاثاء ، وهو اليوم الذي تراجعت فيه بنسبة 1.1% عندما اعلنت الصين تباطؤ نمو الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثالث.

ليلا ، ارتفع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.34% وصعد ناسدك بنسبة 0.84% ، في حين تراجع داو جونز بنسبة 0.1% متضررا من بيانات المصانع الضعيفة.

كانت اسهم آبل وفيس بوك وميكروسوفت من بين اكبر التعزيزات لمؤشر اس اند بي 500.

 

ارتفعت أسعار الذهب في نطاق ضيق يوم الاثنين، حيث عززت معنويات العزوف عن المخاطر في أسواق الأسهم المعدن كملاذ أمن، لكن مازال المعدن تحت ضغط من ارتفاع عوائد السندات الامريكية.

وزاد السعر الفوري  للذهب 0.2% إلى 1770.30 دولار للأونصة في الساعة 1433 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.1% إلى 1770.30 دولار.

وقال كريج إيرلام، المحلل في شركة الوساطة أواندا، "نشهد عزوفا عن المخاطر في السوق ولا يستمد الدولار الدعم المعتاد، الذي ربما يبقي الذهب مدعوماً في الوقت الحالي".

لكن، "إذا واصلت العوائد صعودها، فإن التأثيرات السلبية ستظل كبيرة على الذهب ما لم تبدأ السوق تُسّعر الأخبار السيئة في الاقتصاد وأسواق الأسهم، الذي ربما يكون خطوة قادمة منطقية إذا أصر صانعو السياسة على التشديد النقدي حتى إذا بقي التعافي بطيئاً والمخاطر الهبوطية كبيرة".

وظلت المعنويات في الأسواق المالية الأوسع ضعيفة مع تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين، بينما أثارت قفزة لا تتوقف في أسعار النفط مخاوف بشأن ارتفاع التضخم.

وارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات مع تعزيز المستثمرين المراهنات على رفع اسعار الفائدة، بينما إستقر مؤشر الدولار بلا تغيير.

ويتوقع بشكل متزايد مشاركون في السوق أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي تقليص مشتريات الأصول بعدما أظهرت بيانات زيادة قوية في أسعار المستهلكين الأمريكية.

قال ماركو دوناند، المدير التنفيذي للشركة العاملة في تجارة السلع ميركوريا إنرجي جروب، أنه "من الممكن" أن يسجل برميل النفط 100 دولار هذا الشتاء، لكن ما بين 80 دولار و90 دولار هو النطاق المتوقع.

وقال دوناند في حدث بلندن اليوم الاثنين أنه في حين تساهم قفزة تكاليف الطاقة في التضخم، مع تعافي الاقتصاد العالمي من جائحة كورونا، فإن الأسعار مازال قد ترتفع أكثر.

وتابع قائلا "من الصعب الإعتقاد أن نفسية السوق لا يمكن أن تكون أي شيء إلا أن تكون متفائلة قبل الشتاء".

"لدينا وجهة نظر متفائلة حيال السلع والطاقة".

تهاوت الليرة التركية إلى مستوى قياسي جديد أمام الدولار اليوم الاثنين ولا يرى محللون فرصة تذكر لتعافيها في الفترة القادمة في ضوء ما وصفوه بالتوقعات بخفض "غير منطقي" لأسعار الفائدة في وقت لاحق هذا الأسبوع.

ولامست العملة التركية، وهي الأسوأ أداء بين عملات الأسواق الناشئة هذا العام، مستوى 9.315 مقابل الدولار في تعاملات اليوم الاثنين.

وخسرت الليرة 20%، من قيمتها هذا العام وجاء نصف هذا الهبوط منذ مطلع الشهر الماضي عندما بدأ البنك المركزي إعطاء تلميحات تميل للتيسير النقدي على الرغم من ارتفاع التضخم إلى حوالي 20%.

وفي 15 أكتوبر عزل الرئيس رجب طيب أردوغان ثلاثة من صانعي السياسات بالبنك المركزي، ما عمق خسائر الليرة.

وقالت سيلفا دميرالب، مديرة منتدى البحوث الاقتصادية بجامعة كوج، والخبيرة الاقتصادية السابقة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي: "هذه التغييرات المتكررة لأعضاء لجنة صناعة القرار بالبنك المركزي تؤكد رسالة مفادها أن البنك المركزي التركي ليس مستقلا ويخضع لضغوط سياسية هائلة".

وأضافت أن "الافتقار إلى المصداقية يثير توتر الأسواق، ليس فقط لأن هذا يعني أنه من المرجح أن تبتعد عن هدفها فيما يتعلق بالتضخم، ولكن أيضا لأنه حتى لو رفع البنك أسعار الفائدة، سيكون من الصعب للغاية أن تكون الزيادة فعالة في هذه المرحلة".

كان اثنان من بين ثلاثة مسؤولين في البنك المركزي أقيلوا أمس الخميس، يعارضون خفض سعر الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس إلى 18%، الشهر الماضي، واعُتبرت إقالتهم تمهيدا لمزيد من تيسير السياسات النقدية في أقرب وقت ممكن من الأسبوع المقبل.

واعتبر محللون هذه الخطوة دليلا جديدا على التدخل السياسي من جانب أردوغان الذي سبق أن وصف نفسه بأنه عدو لأسعار الفائدة وكثيرا ما يحث على التحفيز النقدي.

انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعدما أظهرت بيانات أن النمو الاقتصادي للصين تباطأ بحدة في الربع الثالث، ومع تقييم المستثمرين الخطر على النمو العالمي من تضخم أعلى من المتوقع ومشاكل سلاسل الإمداد وتزايد الطلب على الطاقة.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بأقل من 0.1% بعد تحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ يوليو الاسبوع الماضي. وخسر مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 95 نقطة، أو 0.3%.

على النقيض، أضاف مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.1% بعد انخفاضه عند فتح السوق.

وكشفت بيانات يوم الاثنين أن اقتصاد الصين نما بمعدل 4.9% في الربع الثالث مقارنة مع العام السابق، في تباطؤ من معدل 7.9% في الربع الثاني. وفاقم نقص الكهرباء ومشاكل سلاسل الإمداد من تأثير جهود بكين الرامية إلى كبح جماح قطاعي العقارات والتكنولوجيا.

وإختتمت مؤشرات رئيسية في أسيا تعاملاتها على انخفاض طفيف. فنزل مؤشر شنغهاي المجمع في الصين 0.1% بينما أنهى مؤشر سي.اس.آي 300 للأسهم الكبيرة المقيدة في بورصتي شنغهاي أو شينسن على انخفاض 1.2%. وارتفع سهم هانج سينغ بهونج كونج في نهاية التعاملات، ليغلق على ارتفاع 0.3%.

ودعمت بداية قوية لموسم نتائج الأعمال الأمال بأن الأمريكيين قادرون على تحمل التحديات المتزايدة. ويوم الاثنين، أضافت البرتسون 2.9% بعد أن حققت شركة المتاجر مبيعات أعلى من المتوقع ورفعت توقعاتها لكامل العام. وارتفعت أسهم ستيت ستريت 1.9% بعدما حققت شركة إدارة الاستثمار إيرادات وأرباح فصلية أعلى من المتوقع خلال العام، مع نمو دخل الفائدة.

وفي السوق الأوسع يوم الاثنين، حقق قطاع الطاقة أقوى أداء بين الفئات الأحد عشر لمؤشر ستاندرد اند بورز 500. وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت، الخام القياسي لأسواق النفط العالمية، 0.5% إلى 85.32 دولار للبرميل. والاسبوع الماضي، حقق خام برنت ثامن أسبوع على التوالي من المكاسب—في أطول فترة من نوعها منذ فترة دامت 10 أسابيع حتى 30 أبريل 1999.

وأظهرت بيانات جديدة أصدرها يوم الاثنين الاحتياطي الفيدرالي أن الإنتاج الصناعي الأمريكي—الذي يقيس إنتاج المصانع والتعدين والمرافق—تراجع في سبتمبر، منخفضاً 1.3% مقارنة مع الشهر السابق. وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت وول ستريت زيادة قدرها 0.2%. وإستشهد تقرير يوم الاثنين بتعطلات سلاسل الإمداد وأثار مستمرة لإعصار إيدا كأسباب للتراجع.

قفزت أسعار النفط إلى أعلى مستويات منذ سنوات عديدة، متأثرة بنقص في معروض الطاقة مع إقتراب الشتاء.

وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت، خام القياس العالمي، في تعاملات مبكرة متخطية 86 دولار للبرميل، لتصل إلى أعلى مستوى خلال تعاملات جلسة منذ 2018 حيث فضلت روسيا كبح تدفقات الغاز إلى أوروبا. فيما إقترب خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي من ذروة سبع سنوات.

ويخلق نقص في الغاز الطبيعي طلباً إضافياً على منتجات بترولية مثل زيت الوقود والديزل من قطاع توليد الكهرباء، تزامناً مع تعافي اقتصادات رئيسيىة من الجائحة. في نفس الأثناء، مازال يضيف تحالف أوبك+ إمدادات شهرية بوترة تدريجية فقط، وليس من المتوقع أن تلبي بعض الدول الأعضاء أهداف إنتاج حالية.

ولا تخطط شركة غازبروم، أكبر مورد للغاز الطبيعي في أوروبا، لإرسال كميات إضافية من الغاز من خلال مسارات ترانزيت رئيسية تمر عبر أوكرانيا الشهر القادم، بحسب نتائج عدة مزادات جرت يوم الاثنين. وإنما سترسل فقط كميات محدودة عبر بولندا.

في نفس الأثناء، أعلنت إيران أن المحادثات بشأن اتفاق نووي قد تستمر لعدة جولات أخرى. وقالت وكالة الطاقة الدولية الاسبوع الماضي أن البلد العضو بأوبك يمكن أن يزيد الإنتاج 1.3 مليون برميل يومياً إذا تم رفع العقوبات الأمريكية.

وارتفع خام برنت تسليم ديسمبر 1% إلى 85.69 دولار للبرميل في الساعة 2:22 مساءً بتوقيت القاهرة بعد أن تداول مرتفعاً عند 86.04 دولار.

وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.5% إلى 83.52 دولار. وكانت وصلت في تعاملات سابقة إلى 83.87 دولار، وهو أعلى مستوى خلال تعاملات جلسة منذ أكتوبر 2014.

هذا وساهمت أزمة طاقة في الصين في تباطؤ النمو الاقتصادي للدولة في الربع الثالث، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، حيث أجبر نقص الكهرباء في سبتمبر المصانع على كبح الإنتاج أو التوقف بالكامل. وأثر أيضا إنقطاع الكهرباء على معالجة الخام الشهر الماضي، مع انخفاض معدلات التكرير إلى أدنى مستوى منذ مايو 2020.