Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد أن سجلت الأسعار أعلى مستوى في أكثر من شهر مع تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2700 دولار للاونصة الساعة 0455 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجل المعدن اعلى مستوياته منذ 6 نوفمبر عند 2725.79 دولار.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% إلى 2746.80 دولار.

صرح أجاي كيديا، مدير كيديا كوموديتيز في مومباي: "إنها مجرد جني أرباح لأننا شهدنا ارتفاع جيد في الذهب بسبب عوامل مختلفة هذا الأسبوع، بما في ذلك التوترات الجيوسياسية، واستئناف الصين مشتريات الذهب، ورقم التضخم أمس الذي كان متوافق مع التوقعات".

"بشكل عام، أعتقد أن السيناريو الحالي لا يزال داعم للذهب".

يرى المتداولون الآن فرصة بنسبة 98.5% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في 18 ديسمبر، مقارنة بنحو 86% قبل تقرير التضخم الأمريكي.

ارتفعت أسعار المستهلكين االامريكية بأكبر قدر في سبعة أشهر في نوفمبر، لكن من غير المرجح أن يثني ذلك الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة الأسبوع المقبل على خلفية تباطؤ سوق العمل.

ينصب التركيز الآن على بيانات مؤشر أسعار المنتجين الامريكية المقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، للحصول على رؤى حول سياسة الاحتياطي الفيدرالي لعام 2025.

في الوقت ذاته، من المؤكد أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة مرة أخرى يوم الخميس ويشير إلى المزيد من التيسير في عام 2025.

يُنظر إلى الذهب الذي لا يدر عائد على أنه استثمار آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

من ناحية اخرى ، صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء على المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين اسرائيل والمسلحين الفلسطينيين حماس في قطاع غزة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 32.02 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 943.75 دولار ، وصعد البلاديوم 0.8% لـ 989.20 دولار.

 

خفضت منظمة أوبك توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عامي 2024 و2025 يوم الأربعاء في خامس خفض على التوالي لتقرير مجموعة المنتجين الشهري.

يسلط ضعف التوقعات الضوء على التحدي الذي تواجهه أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء مثل روسيا.

أرجأت أوبك+ في وقت سابق من هذا الشهر خطتها لبدء زيادة الانتاج حتى أبريل 2025 على خلفية انخفاض الأسعار.

وقالت أوبك إنها تتوقع الآن أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في عام 2024 بمقدار 1.61 مليون برميل يوميا، انخفاضا من توقعاتها البالغة 1.82 مليون برميل يوميا الشهر الماضي.

أبقت أوبك على توقعات عام 2024 دون تغيير حتى أغسطس، وهي وجهة النظر التي تبنتها لأول مرة في يوليو 2023.

خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 1.45 مليون برميل يوميا من 1.54 مليون برميل يوميا.

تداول الدولار قرب أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الين يوم الأربعاء قبل قراءة مرتقبة للتضخم الأمريكي والتي قد تقدم أدلة على وتيرة خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

انخفض الدولار الأسترالي بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر بعد ميل للتيسير في توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي في اليوم السابق. كما أثر ذلك على الدولار النيوزيلندي، الذي ظل بالقرب من أدنى مستوى في عام.

سيراقب المستثمرون أيضا عناوين الأخبار من مؤتمر العمل الاقتصادي المركزي الصيني المغلق، والذي يعقد هذا الأسبوع.

انخفض الدولار بنسبة 0.12% إلى 151.80 ين الساعة 0045 بتوقيت جرينتش، لكنه ظل قريبا من ذروة الليلة الماضية عند 152.18 ين، وهو أقوى مستوى له منذ 27 نوفمبر.

استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل الين وخمس عملات رئيسية أخرى، عند 106.36، بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 106.63 في الجلسة السابقة.

يحدد المتداولون حاليا احتمالات بنسبة 85% لخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة من قبل الاحتياطي الفيدرالي في 18 ديسمبر.

يتوقع خبراء الاقتصاد ارتفاع أسعار المستهلكين الرئيسية والأساسية بنسبة 0.3% في نوفمبر، من زيادات سابقة بلغت 0.2% و0.3% على التوالي.

سيكون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية يوم الخميس هو القرار الرئيسي الذي يركز عليه المستثمرون لبقية هذا الأسبوع، مع تأكد الأسواق من خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة على الأقل.

استقر اليورو عند 1.052975 دولار. وتغير الاسترليني تغير طفيف عند 1.2777 دولار.

ظلت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في أسبوعين الذي لامسته في وقت سابق يوم الأربعاء، بدعم من تصاعد التوترات الجيوسياسية وتوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل، قبل تقرير التضخم الأمريكي الذي يحظى بمتابعة وثيقة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2691.57 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش ، وسجلت اعلى مستوياتها منذ 25 نوفمبر في وقت سابق في الجلسة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 2730.50 دولار.

ينصب تركيز المستثمرين على مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، والذي من المتوقع أن يرتفع بنسبة 0.3% في نوفمبر. يمكن أن تساعد البيانات في تحديد التوقعات لسياسة الاحتياطي الفيدرالي لعام 2025.

من المرجح أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في 18 ديسمبر ، وفقا لـ 90% من خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم، مع توقع معظمهم توقف في أواخر يناير وسط مخاوف بشأن المخاطر التضخمية.

وعلى الصعيد الجيوسياسي، قال الجيش الاسرائيلي إنه ضرب معظم مخزونات الأسلحة الاستراتيجية في سوريا وضرب منشأتين للبحرية السورية، في حين داهمت الشرطة الكورية الجنوبية المكتب الرئاسي بسبب الأحكام العرفية، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.

يعتبر الذهب استثمار آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويميل إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

دفعت عمليات شراء البنك المركزي وتخفيف السياسة النقدية والتوترات الجيوسياسية المعدن إلى مستويات قياسية متعددة هذا العام، مما جعلها في الطريق لأفضل عام لها منذ عام 2010، مع زيادة تزيد عن 30% حتى الآن.

كرر بنك جولدمان ساكس يوم الثلاثاء موقفه الصعودي بشأن الأسعار ورفض الحجة القائلة بأن المعدن لا يمكن أن يرتفع إلى 3000 دولار للاونصة بحلول نهاية عام 2025 في عالم يظل فيه الدولار أقوى.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 31.75 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 1% لـ 932.75 دولار وارتفع البلاديوم 0.2% لـ 969.50 دولار.

 

واصلت اسعار الذهب مكاسبها يوم الثلاثاء بدعم من تعهد الصين أكبر مستهلك للذهب بتكثيف التحفيز السياسي للمساعدة في تحفيز النمو الاقتصادي، مع ترقب المستثمرين لبيانات التضخم الامريكية للحصول على مزيد من الرؤى حول توقعات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2669.25 دولار للاونصة الساعة 0737 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2691.60 دولار.

سجل الذهب أعلى مستوى في أسبوعين يوم الاثنين، بدعم من استئناف البنك المركزي الصيني عمليات الشراء بعد توقف دام ستة أشهر.

ونقل عن المكتب السياسي قوله إن البلاد ستتبنى أيضا "سياسة نقدية ميسرة بشكل مناسب" العام المقبل، إلى جانب سياسة مالية أكثر استباقية لتحفيز النمو الاقتصادي.

يركز المتداولون الآن على بيانات التضخم الأمريكية لشهر نوفمبر بعد تقرير الوظائف الأقوى من المتوقع الأسبوع الماضي والذي عزز فرص خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.

تبلغ احتمالات خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في 18 ديسمبر حاليا 89.5%.

من المتوقع أيضا أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماع السياسة يوم الخميس.

يميل الذهب، الذي لا يدر اي عائد، إلى الاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة حيث يقلل هذا من التكلفة البديلة لحيازة المعدن.

من ناحية اخرى ، أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا عن موجة جديدة من العقوبات تستهدف تجارة الذهب غير المشروعة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 31.86 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.4% لـ 935.20 دولار وتداول البلاديوم بانخفاض 0.4% عند 969.90 دولار.

 

انخفضت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تراجع المخاوف بشأن تداعيات الاطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لكن السوق وجدت الدعم في تعهد الصين بتكثيف التحفيز السياسي، وهو ما قد يعزز الطلب من أكبر مشتري الخام العالمي.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت أو 0.4% إلى 71.82 دولار للبرميل. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنت أو نحو 0.5% إلى 68 دولار للبرميل الساعة 0458 بتوقيت جرينتش. وارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من 1% يوم الاثنين.

يعمل المتمردون السوريون على تشكيل حكومة واستعادة النظام بعد الاطاحة بالأسد، حيث من المقرر أن تستأنف البنوك وقطاع النفط في البلاد العمل يوم الثلاثاء.

في حين أن سوريا نفسها ليست منتج رئيسي للنفط، إلا أنها تتمتع بموقع استراتيجي ولديها علاقات قوية مع روسيا وإيران، وقد يؤدي تغيير النظام إلى زيادة عدم الاستقرار الإقليمي.

جاء انتقال السلطة بعد 13 عام من الحرب الأهلية وأنهى أكثر من 50 عام من الحكم الوحشي لعائلة الأسد.

كما تركز السوق على احتمال خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل، مما قد يعزز الطلب على النفط في أكبر اقتصاد في العالم.

من المتوقع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ختام اجتماعه يومي 17 و18 ديسمبر، لكن المتداولين ينتظرون لمعرفة ما إذا كانت بيانات التضخم هذا الأسبوع قد تعرقل هذه التوقعات.

جاءت الانخفاضات محدودة بفعل التوقعات الايجابية بشأن اقتصاد الصين، في أعقاب تقارير تفيد بأن الصين ستتبنى سياسة نقدية "ميسرة بشكل مناسب" العام المقبل - وهو أول تخفيف لموقفها منذ نحو 14 عام، لتحفيز النمو الاقتصادي في أكبر مستورد للنفط في العالم.