
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب قليلا يوم الاثنين حيث طغت التوترات المتصاعدة بين إيران وإسرائيل على الضغوط الناجمة عن ارتفاع الدولار بينما تراقب الأسواق عن كثب الخطوة التالية لإيران.
ارتفع سعر الذهب 0.2% إلى 3375.79 دولار للأونصة بحلول الساعة 1339 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 3391.70 دولار.
وارتفع مؤشر الدولار 0.5% قبل أن يقلص مكاسبه وهو قوة العملة الأمريكية تجعل الذهب أقل تكلفةً على حائزي العملات الأخرى.
قصف الجيش الإسرائيلي سجن إيفين شمال طهران، وهو رمزٌ قويٌّ للنظام الحاكم في إيران، فيما وصفته إسرائيل بأنه أعنف قصفٍ لها على العاصمة الإيرانية حتى الآن، وذلك بعد يومٍ من انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب. في غضون ذلك، كررت إيران تهديداتها السابقة بالرد على الولايات المتحدة.
إذا لم نشهد تضخمًا ملحوظًا، بالإضافة إلى ما نشهده بالفعل من رسوم جمركية، فهذا يعني في النهاية زيادة في شهية المخاطرة. لذا، قد تتراجع مشتريات الذهب كملاذ آمن قليلًا، على الأقل على المدى القصير، وفقًا لما قاله بارت ميليك، رئيس استراتيجيات السلع الأساسية في تي دي للأوراق المالية.
وأضاف "أعتقد أن الأسعار ستبقى مستقرة إلى حد ما، وربما تتحرك صعودا أو هبوطا بنحو 75 دولارا".
يُعتبر الذهب تقليديًا وسيلةً للتحوط من التضخم وملاذًا آمنًا في أوقات عدم اليقين. إلا أن ارتفاع أسعار الفائدة يُضعف جاذبيته، إذ لا يُدرّ أي عائد.
وينتظر المستثمرون أيضًا بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة المقرر صدورها في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
في الأسبوع الماضي، أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على أسعار الفائدةفي نطاقها الحالي بين 4.25% و4.50%، مع تلميح صناع السياسات إلى احتمال خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، على الرغم من أن رئيس البنك جيروم باول أعرب عن عدم اليقين بشأن سياسة التعريفات الجمركية والاستجابة الاقتصادية.
انخفضت أسعار الذهب قليلا يوم الاثنين، حيث فضل المستثمرون الدولار عقب الهجوم الأمريكي على مواقع نووية إيرانية رئيسية خلال عطلة نهاية الأسبوع، في حين تراقب الأسواق عن كثب رد إيران.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3354.03 دولار للاونصة الساعة 0532 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 3369.10 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: "أدت الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الايرانية إلى تدفقات شراء للدولار كملاذ آمن في سوق العملات".
وأضاف: "أدى هذا الارتفاع في قيمة الدولار إلى تثبيت سعر الذهب، وتسبب في أداء ضعيف غير معهود للمعدن النفيس، على الرغم من المخاطر الناجمة عن الصراع".
ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.3% مقابل منافسيه، مما زاد من تكلفة الذهب على حاملي العملات الأخرى.
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد مسألة تغيير النظام في إيران في أعقاب الضربات الأمريكية على مواقع عسكرية رئيسية خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث حذر مسئولون كبار في إدارته طهران من الرد.
تعهدت إيران بالدفاع عن نفسها بعد يوم من إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل على الجبل الواقع فوق موقع فوردو النووي الإيراني.
في الوقت ذاته ، واصلت إيران وإسرائيل تبادل الهجمات الصاروخية. وصرح متحدث عسكري إسرائيلي بأن طائرات مقاتلة إسرائيلية ضربت أهداف عسكرية في غرب إيران.
تراجعت الأسهم في آسيا يوم الاثنين، وسجلت أسعار النفط أعلى مستوياتها في خمسة أشهر لفترة وجيزة، ولكن لم تظهر أي مؤشرات على عمليات بيع بدافع الذعر في الأسواق.
أفاد أحدث تقرير للسياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، الصادر يوم الجمعة، بأن التضخم الأمريكي لا يزال مرتفع بعض الشيء، وأن سوق العمل قوي.
من الناحية الفنية ، قد تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار مستوى الدعم عند 3348 دولار للاونصة، وقد يفتح اختراقه الطريق نحو 3324 دولار، وفقا للمحلل الفني لرويترز، وانج تاو.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% لـ 36.02 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1264.96 دولار ، في حين صعد البلاديوم 0.6% لـ 1050.07 دولار.
استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه لتسجيل خسارة أسبوعية بعد أن أرجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخاذ قرار بشأن الدخول في الصراع بين إسرائيل وإيران.
ولم يشهد سعر الذهب تغيرا يذكر عند 3372.81 دولار للأونصة بحلول الساعة1417 بتوقيت جرينتش، وهو أدنى مستوى له منذ 12 يونيو. وانخفض المعدن للأسبوع الثاني على التوالي، حيث انخفض 1.8 بالمئة.
وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.6% إلى 3388.90 دولار.
استقر الذهب مع تراجع ترامب عن شن هجوم "وشيك" على إيران. وفي الوقت الحالي، يبدو أن جميع الأخبار السيئة قد تكشفت، كما قال تاي وونغ، وهو تاجر معادن مستقل.
وأضاف وونغ "من الممكن أن ينخفض سعر الذهب نحو 3250 دولارا للأوقية، ولكن الانخفاضات شهدت عمليات شراء مكثفة خلال موجة صعود الذهب".
قال البيت الأبيض يوم الخميس إن الرئيس دونالد ترامب سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران، مما يزيد الضغوط على طهران للتفاوض.
أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، حيث أصابت مناطق قريبة من الشقق السكنية والمباني المكتبية والمنشآت الصناعية في مدينة بئر السبع الجنوبية.
يعتبر الذهب تقليديا بمثابة تحوط خلال أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي.
في غضون ذلك، أبقى البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء. وبينما لا يزال صانعو السياسات يتوقعون خفض أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية هذا العام، فقد أبطأوا وتيرة الخفض قليلاً إلى خفض واحد بربع نقطة مئوية في كل من عامي 2026 و2027.
تراجعت اسعار الذهب يوم الجمعة وفي طريقها لانخفاض اسبوعي حيث طغى ارتفاع الدولار بشكل عام واحتمالية تراجع تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية على الدعم الناجم عن تزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.5% لـ 3355.49 دولار للاونصة الساعة 0245 بتوفيت جرينتش ، وهبطت بنسبة 2.2% حتى الان هذا الاسبوع.
تراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1% لـ 3371.80 دولار.
اشتد الصراع في الشرق الأوسط يوم الخميس عندما قصفت إسرائيل مواقع نووية إيرانية، بينما شنت إيران هجمات صاروخية وطائرات مسيرة على إسرائيل، بما في ذلك هجوم ليلي على مستشفى إسرائيلي. ولم يبد أي من الطرفين استراتيجية للخروج.
صرح البيت الأبيض يوم الخميس أن الرئيس دونالد ترامب سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران، مما زاد الضغط على طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات.
في الوقت ذاته ، جدد ترامب دعواته للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، قائلا إن الأسعار يجب أن تكون أقل بمقدار 2.5 نقطة مئوية.
أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء، وأبقى صانعو السياسات على توقعاتهم لخفضين في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية هذا العام.
من المتوقع أن يسجل الدولار أكبر ارتفاع أسبوعي له في أكثر من شهر يوم الجمعة. ويؤدي ارتفاع الدولار إلى زيادة تكلفة الذهب على حاملي العملات الأخرى.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 1.6% لـ 35.82 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاديوم 0.7% لـ 1042.92 دولار. وانخفض البلاتين 1.5% لـ 1287.47 دولار ، لكنه يتجه لثالث ارتفاع اسبوعي على التوالي.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن أعلنت إسرائيل مهاجمتها مواقع نووية إيرانية في نطنز وآراك ليلا، وفي ظل قلق المستثمرين من اندلاع صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط قد يعطل إمدادات النفط الخام.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 88 سنت ، أي ما يعادل 1.15% إلى 77.58 دولار للبرميل الساعة 07:08 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفعت بنسبة 0.3% في الجلسة السابقة عندما أدى التقلب الشديد إلى انخفاض الأسعار بنسبة تصل إلى 2.7%.
ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.11 دولار، أي ما يعادل 1.48% إلى 76.25 دولار للبرميل، بعد أن استقر مرتفعا بنسبة 0.4% في الجلسة السابقة عندما انخفض بنسبة تصل إلى 2.4%.
صرح ترامب للصحفيين يوم الأربعاء بأنه قد يقرر أو لا يقرر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في هجماتها على إيران. وقد دخل الصراع يوم الخميس يومه السابع.
ونتيجة لعدم القدرة على التنبؤ الذي اتسمت به سياسة ترامب الخارجية لفترة طويلة، قالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في فيليب نوفا: "لا تزال الأسواق متوترة، في انتظار إشارات أكثر حزما قد تؤثر على إمدادات النفط العالمية والاستقرار الاقليمي".
على صعيد منفصل، أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء، لكنه توقع خفضين بنهاية العام. وصرح رئيسه جيروم باول بأن التخفيضات ستعتمد على البيانات، وأنه يتوقع تسارع تضخم أسعار المستهلكين نتيجة لرسوم ترامب الجمركية على الواردات.
من شأن انخفاض أسعار الفائدة أن يحفز الاقتصاد، وبالتالي الطلب على النفط، ولكن ذلك قد يؤدي إلى تفاقم التضخم.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مع دخول الصراع الإيراني الإسرائيلي يومه السابع، بينما ارتفع البلاتين إلى أعلى مستوى له في أكثر من عشر سنوات وسط توقعات بنقص في المعروض.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3371.15 دولار للاونصة الساعة 0526 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 3388.60 دولار.
غالبا ما يستخدم الذهب كمخزن آمن للقيمة في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والمالي.
ظلت التوترات الجيوسياسية متصاعدة مع امتناع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء عن تأكيد ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى قصف إسرائيل للمواقع النووية والصاروخية الإيرانية، مما دفع سكان طهران إلى مغادرة المدينة وسط الغارات الجوية المستمرة.
صرح مسئولان أمريكيان لرويترز يوم الأربعاء بأن الجيش الأمريكي نقل بعض الطائرات والسفن من قواعد في الشرق الأوسط قد تكون عرضة لهجوم إيراني محتمل.
في الوقت ذاته ، أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء. ولا يزال صانعو السياسات في المجلس يتوقعون خفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية هذا العام، لكنهم أبطأوا وتيرة التخفيضات المستقبلية.
مع ذلك، حذر رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول من المبالغة في تقدير هذه التوقعات، محذرا من تضخم "مهم" في المستقبل مع اقتراب فرض رسوم جمركية أعلى على الواردات.
من ناحية اخرى ، ارتفع البلاتين بنسبة 1% إلى 1336.08 دولار . وسجل المعدن في وقت سابق من الجلسة 1348.72 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2014.
ارتفع البلاديوم 1.1% لـ 1059.96 دولار ، في حين استقرت الفضة عند 36.72 دولار للاونصة.
ارتفعت أسعار الذهب قليلا يوم الأربعاء، مدعومة بتراجع الدولار، بينما أحجم المستثمرون عن وضع رهانات كبيرة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق اليوم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3393 دولار للاونصة الساعة 0517 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 3411.60 دولار.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2% مقابل منافسيه، مما زاد من تكلفة الذهب على حاملي العملات الأخرى.
تبادلت إيران وإسرائيل يوم الأربعاء تبادل إطلاق الصواريخ، مع دخول الحرب الجوية بين العدوين يومها السادس، على الرغم من دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإيران بالاستسلام غير المشروط.
صرح ثلاثة مسئولين أمريكيين لرويترز بأن الولايات المتحدة تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط، وتوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء انخفاض مبيعات التجزئة الأمريكية بأكثر من المتوقع في مايو، متأثرة بانخفاض مشتريات السيارات مع انحسار الإقبال على تجاوز الزيادات المحتملة في الأسعار المرتبطة بالرسوم الجمركية.
في غضون ذلك، من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير في نهاية اجتماعه للسياسة النقدية في وقت لاحق اليوم.
سينصب التركيز أيضا على توقعات الاحتياطي الفيدرالي المحدثة للاقتصاد وسعر الفائدة القياسي.
أعلن صندوق Gold Trust، أكبر صندوق استثمار متداول في البورصة مدعوم بالذهب في العالم، أن حيازاته ارتفعت بنسبة 0.43% لتصل إلى 945.94 طن يوم الثلاثاء.
من ناحية اخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 37.25 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1267.88 دولار ، في حين صعد البلاديوم 0.2% لـ 1053.57 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مدفوعة بالصراع الإيراني الإسرائيلي، على الرغم من أن البنية التحتية الرئيسية للنفط والغاز وتدفقاتهما لم تتأثر بشكل كبير حتى الآن.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.56 دولار، أي بنسبة 2.1% إلى 74.79 دولار للبرميل الساعة 12:02 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.42 دولار، أي ما يقرب من 2% إلى 73.19 دولار.
ارتفع كلا العقدين بأكثر من 2% في بداية الجلسة، لكنهما تراجعا أيضا في تداولات متقلبة قبل أن يتعافيا.
في حين لم يلاحظ أي انقطاع ملحوظ في تدفقات النفط، علقت إيران جزئيا إنتاج الغاز في حقل جنوب فارس الذي تشترك فيه مع قطر بعد أن أشعلت غارة إسرائيلية حريق هناك يوم السبت. كما استهدفت إسرائيل مستودع شهران النفطي في إيران.
في تقريرها الشهري عن النفط الصادر يوم الثلاثاء، خفضت وكالة الطاقة الدولية تقديراتها للطلب العالمي على النفط بمقدار 20 ألف برميل يوميا عن توقعات الشهر الماضي، ورفعت تقديراتها للامدادات بمقدار 200 ألف برميل يوميا إلى 1.8 مليون برميل يوميا.
تعافى الذهب يوم الثلاثاء، حيث دفع تصاعد حالة عدم اليقين الجيوسياسي الناجم عن القتال الاسرائيلي الايراني ودعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاخلاء طهران المستثمرين إلى البحث عن أصول الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 3392.29 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش ، بعد ان هبطت بأكثر من 1% يوم الاثنين.
انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% إلى 3410.90 دولار.
شهد اليوم الخامس على التوالي من القتال بين إسرائيل وإيران قصفا إسرائيليا لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية يوم الاثنين، بينما أفاد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة عن أضرار جسيمة لحقت بأكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في إيران.
حث ترامب، العائد مبكرا من قمة مجموعة السبع في كندا مساء الاثنين، الإيرانيين على إخلاء طهران، مشيرا إلى رفض طهران لاتفاق كبح تطوير الأسلحة النووية.
وأشارت التقارير أيضا إلى أن ترامب طلب من مجلس الأمن القومي البقاء على أهبة الاستعداد في غرفة العمليات.
يعتبر الذهب ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
يتطلع المستثمرون أيضا إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المقرر عقده في وقت لاحق اليوم، والذي سيصدر قراره يوم الأربعاء.
من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، لكن التركيز سينصب مجددا على المسار الذي رسمه رئيسه جيروم باول لتخفيضات أسعار الفائدة المستقبلية. ويتوقع المتداولون حاليا خفضين بحلول نهاية العام.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% عند 36.43 دولار للاونصة ، ولم يتغير البلاتين عند 1245.55 دولار ، في حين استقر البلاديوم عند 1029.08 دولار.
تراجع الدولار في تعاملات متقلبة يوم الاثنين مع مراقبة المستثمرين للقتال بين إسرائيل وإيران بحثاً عن مؤشرات على أنه قد يتصاعد إلى صراع إقليمي أوسع نطاقا واستعدادهم لأسبوع حافل باجتماعات البنوك المركزية.
مع عدم إبداء إيران وإسرائيل أي مؤشرات على التراجع عن هجماتهما، تساءل المشاركون في السوق عن احتمال سعي طهران لإغلاق مضيق هرمز، أهم بوابة عالمية لشحن النفط. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة المخاطر الاقتصادية الناجمة عن الاضطرابات في منطقة الشرق الأوسط الغنية بالطاقة.
انخفض الدولار، الذي كان حتى وقت قريب الملاذ الآمن الأمثل في أوقات الاضطرابات الجيوسياسية أو المالية، بنسبة 0.3% إلى 143.73 ين ياباني بعد ارتفاعه بنحو 0.4% في وقت سابق من يوم الاثنين. وارتفع اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1604 دولار.
كما تراجعت العملة الأميركية مقابل الفرنك السويسري عند 0.8104 فرنك، في حين انخفض مؤشر يقيس قيمة الدولار مقابل ست عملات بنسبة 0.5% إلى 97.74.
وقال جون فيليس، رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي للأميركيتين في بي إن واي ماركتس: "نتوقع أن يظل الدولار الأميركي ضعيفا، حيث يبدو أن الصراع الإسرائيلي الإيراني عند حالة من الثبات حتى الآن".
"نحن نجد أنه من الجدير بالملاحظة عدم رؤية طلب كبير على الدولار الأمريكي وكذلك على سندات الخزانة الأمريكية، حيث لم يرتفع أي منهما كما قد يتوقع المرء عندما تشتعل المخاطر الجيوسياسية كما حدث خلال الأيام القليلة الماضية."
انخفضت أسعار النفط بنسبة 3.3%، بعد ارتفاعها بنسبة 7% يوم الجمعة إلى أعلى مستوياتها في ستة أشهر في أعقاب الضربة الاستباقية التي شنتها إسرائيل على إيران.
رغم تصاعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية، على ما يبدو، انخفضت أسعار الدولار والذهب والنفط خلال اليوم. وصرح مارك تشاندلر، كبير استراتيجيي السوق في بانوكبيرن جلوبال فوركس، قائلاً: "ركزت الأسواق على البنوك المركزية".
وارتفعت العملات المرتبطة بشكل إيجابي بالمخاطر مثل الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي بنسبة 0.9% و1.2% على الترتيب، في حين ارتفعت الكرونة النرويجية المنكشفة على النفط بنسبة 0.3% فقط، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها منذ أوائل عام 2023 في وقت سابق من اليوم.
وفي يوم الجمعة، عاد المستثمرون إلى شراء الدولار، الذي فقد أكثر من 9% من قيمته مقابل سلة من ست عملات أخرى هذا العام، مع تحرك الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإعادة تشكيل النظام التجاري العالمي مما أدى إلى تفاقم حالة عدم اليقين الاقتصادي.
لكن المحللين كانوا أقل اقتناعا بإمكانية استمرار هذا الاتجاه حتى تتوافر مزيد من الوضوح فيما يتعلق بالرسوم الجمركية.
قال تشاندلر: "المشكلة الأخطر هي سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية. لدينا تاريخ 9 يوليو الذي يُفترض أن تنتهي فيه ما يُسمى بالرسوم الجمركية المتبادلة... وهذا يُلقي بظلاله على السوق".
من المقرر أن يصدربنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قراره الأخير الخاص بالسياسة النقدية يوم الأربعاء، في ظل إضافة الصراع الإسرائيلي الإيراني المزيد من التعقيدات لصانعي السياسة.
ويظل المستثمرون قلقين بشأن الموعد النهائي الذي حدده ترامب للتوصل إلى صفقات تجارية، والمقرر في غضون ثلاثة أسابيع تقريبا، في حين لم يتم توقيع اتفاقيات مع شركاء تجاريين رئيسيين، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي واليابان، بعد.
وسيتطلعون إلى إحراز تقدم في أي اجتماعات ثنائية مع الولايات المتحدة على هامش اجتماع زعماء مجموعة السبع في كندا.
اجتماعات البنك المركزي
تتصدر جدول الأعمال هذا الأسبوع مجموعة من قرارات السياسة النقدية للبنوك المركزية، مع تسليط الضوء على بنك الاحتياطي الفيدرالي.
من المتوقع على نطاق واسع أن يترك البنك المركزي تكاليف الاقتراض ثابتة، ولكن من المرجح أن يتقبل المستثمرون وجهة نظره بشأن البيانات الأخيرة التي أشارت على نطاق واسع إلى ضعف النشاط الاقتصادي حتى مع بقاء مخاطر زيادة ضغوط الأسعار مرتفعة.
ومن المتوقع أن يعلن بنك اليابان عن قراره بشأن أسعار الفائدة في نهاية اجتماعه الذي يستمر يومين يوم الثلاثاء، حيث يتوقع المتداولون إلى حد كبير عدم حدوث تغيير في السياسة النقدية.
وتشير التوقعات إلى أن البنك المركزي قد يفكر أيضا في تقليص حيازاته من السندات الحكومية اعتبارا من السنة المالية المقبلة. ومن المقرر أيضا أن تكشف البنوك المركزية في بريطانيا وسويسرا والسويد والنرويج عن قراراتها هذا الأسبوع.
انخفض الذهب يوم الاثنين مع تقييم المستثمرين لتأثير الصراع الإسرائيلي الإيراني المستمر، مع تركيزهم أيضا على اجتماع قادة مجموعة السبع وقرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق هذا الأسبوع.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.5% لـ 3415.36 دولار للاونصة ، الساعة 0854 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 22 ابريل في وقت سابق في الجلسة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي 0.5% إلى 3434.50 دولار.
ضربت صواريخ إيرانية تل أبيب الاسرائيلية ومدينة حيفا الساحلية قبل فجر الاثنين، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وتدمير منازل.
خيمت مخاطر التصعيد على قمة قادة مجموعة السبع في كندا، حيث أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد عن أمله في إمكانية التوصل إلى اتفاق، لكن لا توجد أي مؤشرات على انحسار القتال في اليوم الرابع من الصراع.
يعتبر الذهب ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي. كما أنه يميل للازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
يسلط الضوء هذا الأسبوع على قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن سعر الفائدة، وتعليقات رئيسه جيروم باول المقرر صدورها يوم الأربعاء. وقد أبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ثابت عند نطاق 4.25%-4.50% منذ ديسمبر.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 36.41 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.2% لـ 1242.85 دولار ، في حين صعد البلاديوم 1.6% لـ 1044.40 دولار.
ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى له في شهرين تقريبا يوم الاثنين، حيث أثار تصاعد الاشتباكات بين إسرائيل وإيران خلال عطلة نهاية الأسبوع مخاوف من صراع إقليمي أوسع، مما دفع المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 3428.89 دولار للاونصة الساعة 0508 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 22 ابريل في وقت سابق في الجلسة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 3448.10 دولار.
شنت إسرائيل وإيران هجمات جديدة يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين، وأثار مخاوف من اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقا، حيث حث الجيشان المدنيين في كلا الجانبين على اتخاذ الاحتياطات اللازمة تحسبا لوقوع المزيد من الضربات.
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمله في أن تتمكن إسرائيل وإيران من التوسط في اتفاق، لكنه قال إنه في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض المعركة أولا.
يعتبر الذهب ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
سيتطلع المستثمرون هذا الأسبوع إلى مجموعة من قرارات السياسة النقدية للبنوك المركزية، مع تركيز الأضواء على الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء.
من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة، مع ترقب الأسواق لمؤشرات حول تخفيضات محتملة في الأشهر المقبلة.
تشير أسواق العقود الآجلة إلى توقعات بخفضين لأسعار الفائدة بحلول نهاية العام، ربما بدءا من سبتمبر، مدعومةً ببيانات التضخم المعتدلة الأسبوع الماضي.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 36.28 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1233.12 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 1.4% لـ 1041.85 دولار.
ارتفع الذهب بشكل حاد بعد أن شنت إسرائيل غارات جوية استهدفت مواقع نووية وقيادات عسكرية إيرانية، مما يثير المخاوف من تصاعد المواجهة بين البلدين إلى صراع إقليمي أوسع.
وصعد المعدن النفيس بنسبة وصلت إلى 1.7% بفعل طلب المستثمرين على الملاذات الآمنة، قبل أن يتخلى عن جزء من مكاسبه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن العملية ستستمر حتى "زوال التهديد"، في حين توعدت إيران برد "قاسٍ" على الضربات، وأطلقت موجة من الطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجمات الإسرائيلية، غير أن إيران أعلنت نيتها الرد على أمريكا أيضاً. ويتداول الذهب حالياً عند مستوى يقل بنحو 70 دولاراً عن الرقم القياسي البالغ 3500.10 دولار للأونصة الذي سُجل في أبريل. وفي المقابل، تراجعت عقود النحاس الآجلة – التي تُعد مؤشراً موثوقاً لمعنويات السوق تجاه النمو الاقتصادي والتجارة – بنسبة 1%.
قالت تشارو تشانانا، الخبيرة الاستراتيجية في شركة ساكسو كابيتال ماركتس: "إن خطر الرد الإيراني، بما في ذلك التهديدات التي تطال القواعد الأمريكية، يُضيف إلى حالة عدم اليقين ويدعم التدفقات نحو الملاذات الآمنة". وأضافت: "مع اضطراب الأسواق وتراجع شهية المخاطرة، من المرجح أن يظل الذهب مطلوباً كأداة تحوط — ليس فقط ضد مخاطر اندلاع صراع، بل أيضاً في مواجهة احتمال تسرب تأثيراته إلى التضخم وتقلبات الأسواق".
امتد صعود الذهب ليواصل مكاسبه لليوم الثاني على التوالي، بعد صدور بيانات ضعيفة بشأن التضخم وسوق العمل في الولايات المتحدة، عززت التوقعات بأن يُقدم بنك الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. فقد أظهر تقرير نُشر يوم الخميس أن تضخم أسعار المنتجين في أمريكا ظل منخفضاً خلال شهر مايو، بينما أشار تقرير آخر إلى ارتفاع طلبات إعانات البطالة المستمرة إلى أعلى مستوى لها منذ نهاية عام 2021.
وسجّل الذهب مكاسب بنسبة 30% منذ بداية العام، في ظل سعي المستثمرين للتحوّط من سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتشددة والتوترات الجيوسياسية المتصاعدة، بما في ذلك الحرب في أوكرانيا. كما ساهم الطلب القوي من البنوك المركزية والمؤسسات السيادية في دعم الأسعار.
وقال مارك أندرسن، الرئيس المشارك لاستراتيجية تخصيص الأصول العالمية في بنك يو.بي.إس سويسرا، خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج: "الذهب هو على الأرجح أفضل إضافة أدرجناها في محافظنا منتصف العام الماضي. فهو لا يساعدنا فقط في مواجهة التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط كما يحدث اليوم، بل يوفّر كذلك حماية من مخاوف الديون والتضخم وغيرها".
جاء الهجوم الإسرائيلي على إيران عقب تحذيرات متكررة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن توجيه ضربة للدولة العضوه في أوبك وشلّ برنامجها النووي. وكان من المفترض أن تعقد الولايات المتحدة وإيران جولة جديدة من المحادثات النووية يوم الأحد المقبل في سلطنة عُمان، لكن من غير الواضح ما إذا كانت هذه المفاوضات ستُعقد في ظل التطورات الأخيرة.
وبحسب الرواية الإسرائيلية، فقد أطلقت إيران 100 طائرة مسيّرة رداً على الهجوم. فيما أفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بمقتل قائد الحرس الثوري الإسلامي، حسين سلامي، ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، محمد باقري، في الضربات.
وارتفع الذهب الفوري بنسبة 1.5% إلى 3435.36 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 03:01 مساءً بتوقيت لندن.
قفزت أسعار النفط بأكثر من 7% يوم الجمعة، لتقترب من أعلى مستوياتها في عدة أشهر بعد أن شنت اسرائيل ضربات واسعة النطاق ضد إيران، مما أثار رد انتقامي إيراني وأثار مخاوف بشأن انقطاع إمدادات النفط.
قفزت العقود الاجلة لخام برنت 5.1 دولار، أي حوالي 7.4% إلى 74.46 دولار للبرميل الساعة 08:43 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 78.50 دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ 27 يناير.
ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 5.1 دولار، أي ما يعادل 7.5% إلى 73.15 دولار للبرميل، بعد أن سجل أعلى مستوى له عند 77.62 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 21 يناير.
كانت مكاسب يوم الجمعة هي أكبر تحركات يومية لكلا العقدين منذ عام 2022، بعد أن تسبب غزو روسيا لأوكرانيا في ارتفاع حاد في أسعار الطاقة.
صرحت إسرائيل إنها استهدفت منشآت نووية إيرانية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين يوم الجمعة، في بداية ما حذرت من أنها ستكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي.
صرحت منظمة الطاقة الذرية الايرانية في بيان لها أن منشأة نطنز النووية تضررت، إلا أن التحقيقات لم تظهر أي تلوث إشعاعي أو كيميائي خارج الموقع.
وصف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الضربات الاسرائيلية على إيران بأنها "عمل أحادي الجانب"، مؤكدا أن واشنطن لم تكن متورطة، وحث طهران على عدم استهداف المصالح الأمريكية أو الأفراد الأمريكيين في المنطقة.
في أسواق أخرى، تراجعت الأسهم، وشهد السوق اقبال على الملاذات الآمنة كالذهب والفرنك السويسري.