
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2 دولار في التعاملات الآسيوية يوم الاثنين بعد أن أعلنت الولايات المتحدة والصين عن تخفيف بعض إجراءاتهما الجمركية، مما عزز معنويات السوق بأن أكبر مستهلكين للنفط الخام في العالم ربما يتجهان نحو حل نزاعهما التجاري.
قفزت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 2.11 دولار، أي ما يعادل 3.3% إلى 64.14 دولار للبرميل الساعة 07:14 بتوقيت جرينتش. وتداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 63.14 دولار للبرميل، بزيادة 2.12 دولار، أي بنسبة 3.47%، عن إغلاق يوم الجمعة.
وأعلن الجانبان يوم الاثنين عن تعليق 24% من الرسوم الجمركية الإضافية على السلع من الطرف الآخر لفترة أولية مدتها 90 يوم، وذلك في بيان مشترك صدر عقب محادثات تجارية في جنيف خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من 1 دولار يوم الجمعة، وحققا مكاسب تجاوزت 4% الأسبوع الماضي، مسجلين أول مكاسب أسبوعية لهما منذ منتصف أبريل، بعد أن عززت اتفاقية التجارة الأمريكية البريطانية تفاؤل المستثمرين بإمكانية تجنب الاضطرابات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية على الشركاء التجاريين.
اختتمت الولايات المتحدة والصين محادثاتهما التجارية بتفاؤل يوم الأحد، حيث أشاد مسئولون أمريكيون بـ"اتفاق" لخفض العجز التجاري الأمريكي، بينما قال مسئولون صينيون إن الجانبين توصلا إلى "توافق مهم".
قد تسهم المحادثات الايجابية بين أكبر اقتصادين في العالم في تعزيز الطلب على النفط الخام، مع عودة التجارة بينهما، التي تعطلت حاليا بسبب الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضها البلدان.
بالإضافة إلى ذلك، اختتمت المحادثات بين المفاوضين الايرانيين والأمريكيين لحل الخلافات حول برنامج طهران النووي في عمان يوم الأحد، مع التخطيط لمزيد من المفاوضات، وفقا لمسئولين، في حين أصرت طهران علنا على مواصلة تخصيب اليورانيوم.
قد يخفف الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران المخاوف بشأن انخفاض إمدادات النفط العالمية، مما قد يضغط أيضا على أسعار النفط.
انخفض الذهب يوم الاثنين حيث خففت المحادثات التجارية الايجابية بين الولايات المتحدة والصين من مخاوف السوق، مما دفع المستثمرين إلى التحول من أصول الملاذ الآمن إلى الاستثمارات الأكثر مخاطرة.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% لـ 3277.34 دولار للاونصة الساعة 0432 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.9% لـ 3281.70 دولار.
اختتمت الولايات المتحدة والصين محادثات تجارية هامة بشكل إيجابي يوم الأحد، حيث أشاد مسئولون أمريكيون بـ"اتفاق" لخفض العجز التجاري الأمريكي، بينما قال مسئولون صينيون إنهم توصلوا إلى "توافق مهم".
صرح نائب رئيس الوزراء الصيني، خه ليفنغ، بأنه سيصدر بيان مشترك في جنيف يوم الاثنين.
تبادلت الولايات المتحدة والصين فرض رسوم جمركية متبادلة الشهر الماضي، مما أشعل حرب تجارية أججت المخاوف من ركود عالمي.
وقال غالبية مستشاري ترامب الحاليين والسابقين الذين تحدثت إليهم رويترز إن الولايات المتحدة ستواجه رسوم جمركية أعلى بمجرد أن تهدأ أجواء مفاوضاتها التجارية.
يزدهر الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه وسيلة للتحوط من تقلبات السوق الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
يوم الجمعة، صرحت بيث هاماك، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، بأن البنك المركزي الأمريكي يحتاج إلى مزيد من الوقت لمعرفة كيفية استجابة الاقتصاد لرسوم ترامب الجمركية وسياساته الأخرى قبل تحديد الرد المناسب.
ويترقب المتداولون أيضا صدور مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي يوم الثلاثاء، بحثا عن إشارات جديدة حول مسار السياسة النقدية للبنك المركزي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 32.84 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% لـ 1001.90 دولار واستقر البلاديوم بنسبة 0.6% لـ 981.20 دولار.
ارتفع الذهب في نهاية أسبوع مضطرب مع تركيز المستثمرين على نتائج المحادثات التجارية المرتقبة بين أكبر اقتصادين في العالم.
تم تداول الذهب عند حوالي 3340 دولاراً للأونصة، في طريقه نحو مكاسب أسبوعية تزيد عن 2.5%. وتدرس إدارة ترامب خفضاً كبيراً في الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى ما دون 60%، وفقاً لمصادر مطلعة على المناقشات المقرر أن تبدأ يوم السبت، والتي تتوقع أن تكون الصين مستعدة لمطابقة هذا الخفض.
كما تأتي على رأس قائمة المطالب الأمريكية إزالة قيود التصدير التي تفرضها بكين على المعادن النادرة.
أدت الحرب التجارية التي أطلقتها الإدارة الأمريكية الجديدة إلى تعزيز ارتفاع الذهب بنسبة 27% هذا العام، مما دفعه إلى بلوغ مستوى قياسي عند 3500 دولار للأونصة الشهر الماضي. وعلى الرغم من أن تخفيف الموقف الأمريكي من التجارة قد يقلل من الطلب على الملاذات الآمنة، إلا أن الذهب وجد دعماً أيضاً من الشراء القوي من قبل البنوك المركزية والنشاط المضاربي لتجار التجزئة الصينيين.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الجمعة، بعد أن ارتفعت بنحو 3% في الجلسة السابقة، مع ظهور بوادر انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكي النفط في العالم، وإعلان بريطانيا عن اتفاق تجاري "مبشر" مع الولايات المتحدة.
ارتفع خام برنت 23 سنت أي ما يعادل 0.37% إلى 63.07 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنت، أي ما يعادل 0.35% إلى 60.12 دولار للبرميل الساعة 0507 بتوقيت جرينتش. يوم الخميس، استقر كلا العقدين على ارتفاع بنحو 3%.
سيلتقي وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع نائب رئيس الوزراء الصيني، هي ليفينج في سويسرا يوم 10 مايو للعمل على حل النزاعات التجارية التي هددت نمو استهلاك النفط الخام.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن بريطانيا وافقت على خفض الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية من 5.1% إلى 1.8%. وخفضت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على السيارات البريطانية، لكنها أبقت على رسوم جمركية بنسبة 10% على معظم السلع الأخرى.
من ناحية اخرى ، تخطط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها - أوبك+ - لزيادة الانتاج، مما قد يبقي الضغط على أسعار النفط. وقد أظهر استطلاع أجرته رويترز انخفاض طفيف في إنتاج أوبك النفطي في أبريل، حيث طغى انخفاض الانتاج في ليبيا وفنزويلا والعراق على الزيادة المقررة في الانتاج.
قد يؤدي تشديد العقوبات الأمريكية على إيران إلى تقييد الامدادات ودفع الأسعار إلى الارتفاع.
في الوقت ذاته ، شنت القوات المسلحة الباكستانية "هجمات متعددة" على طول الحدود الغربية للهند ليلة الخميس وفجر الجمعة، وفقا للجيش الهندي، مع تصاعد الصراع بين الجارتين النوويتين.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن بعد انخفاضه في وقت سابق من الجلسة، بينما حولت الأسواق تركيزها إلى محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين في نهاية هذا الأسبوع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 3316.29 دولار للاونصة الساعة 0448 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% لـ 3321.60 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب في وقت سابق من الجلسة، ملامسة أدنى مستوى عند 3274.38 دولار، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع المملكة المتحدة يوم الخميس.
أعلن ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن "اتفاق يمثل انفراجه". لا تزال رسوم جمركية بنسبة 10% على السلع المستوردة من المملكة المتحدة سارية، بينما وافقت بريطانيا على خفض رسومها الجمركية إلى 1.8% من 5.1%، وتوفير وصول أكبر للسلع الأمريكية.
كما صرح ترامب بأنه يتوقع إجراء مفاوضات جوهرية بين الولايات المتحدة والصين بشأن التجارة في نهاية هذا الأسبوع، وتوقع أن تنخفض الرسوم الجمركية الأمريكية العقابية على بكين بنسبة 145% على الأرجح.
يزدهر الذهب، الذي يعتبر تقليديا وسيلة للتحوط من التقلبات الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
من المقرر أن يتحدث عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم لمزيد من الرؤى حول الاقتصاد ومسار سياسة البنك المركزي. يأتي هذا بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء وحذر من ارتفاع مخاطر التضخم والبطالة.
في الوقت ذاته، قدم تجار الذهب الهنود خصومات هذا الأسبوع وسط ضعف الطلب، حيث أدى تراجع الروبية إلى رفع الأسعار المحلية إلى مستويات شبه قياسية، بينما انتعشت عمليات الشراء في الصين بعد عطلة.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 32.48 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 980.55 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 978.21 دولار.
تراجع الذهب يوم الخميس بعد تقارير عن توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقية تجارية محتملة مع بريطانيا، مما أثر سلبا على معنويات المستثمرين، بينما يترقب المستثمرون نتائج محادثات التجارة الأمريكية الصينية نهاية هذا الأسبوع.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 3336.49 دولار للاونصة الساعة 0618 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن بأكثر من 1% في وقت سابق في الجلسة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.5% إلى 3342.40 دولار.
من المتوقع أن يعلن ترامب عن اتفاقية تجارية بين الولايات المتحدة وبريطانيا يوم الخميس، وفقا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء.
كما أشار ترامب إلى أن الصين هي من بادرت بالمحادثات التجارية رفيعة المستوى المقبلة بين البلدين، مؤكدا أنه غير مستعد لخفض الرسوم الجمركية على السلع الصينية لدفع بكين إلى طاولة المفاوضات.
في الوقت ذاته ، أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء، لكنه أشار إلى ارتفاع مخاطر ارتفاع التضخم والبطالة، في الوقت الذي يواجه فيه صانعو السياسات تأثير رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية.
يزدهر المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي يعد ضمانة ضد الاضطرابات السياسية والمالية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
من ناحية اخرى ، شنت الهند هجوم على باكستان وكشمير الباكستانية يوم الأربعاء ردا على مقتل سياح في كشمير الشهر الماضي. وتوعدت باكستان بالرد، وأعلنت أنها أسقطت خمس طائرات هندية.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 32.43 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 975.75 دولار وهبط البلاديوم 0.9% لـ 963.26 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن انخفضت بأكثر من 1 دولار في الجلسة السابقة، مدعومة بآمال تحقيق تقدم في محادثات التجارة الوشيكة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط في العالم.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 10 سنت أو 0.2% إلى 61.22 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت أو 0.2%، إلى 58.20 دولار للبرميل الساعة 06:32 بتوقيت جرينتش.
سيجتمع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت مع كبير المسئولين الاقتصاديين الصيني في 10 مايو في سويسرا لإجراء مفاوضات بشأن الحرب التجارية التي تعيق الاقتصاد العالمي. ويعتبر البلدان أكبر اقتصادين في العالم، ومن المرجح أن تُؤدي الاضطرابات الناجمة عن نزاعهما التجاري إلى انخفاض نمو استهلاك النفط الخام.
ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إلى أن الصين هي من بادرت بمحادثات التجارة، مضيفا أنه غير مستعد لخفض الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الصينية لدفع بكين إلى المفاوضات. وصرح بيسنت بأن المحادثات المقبلة هي مجرد بداية، وليست مناقشات "متقدمة".
حدت مخاوف ضعف الطلب من مكاسب أسعار النفط بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، لكنه حذر من تزايد حالة عدم اليقين الاقتصادي.
قفز الذهب يوم الخميس بعد تحذير الاحتياطي الفيدرالي من ارتفاع التضخم ومخاطر سوق العمل التي تغذي حالة عدم اليقين الاقتصادي، بينما يترقب المستثمرون نتائج محادثات التجارة الأمريكية الصينية نهاية هذا الأسبوع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% لـ 3409.76 دولار للاونصة الساعة 0223 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 3416.70 دولار.
ابقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء، لكنه أشار إلى ارتفاع مخاطر ارتفاع التضخم والبطالة، مما زاد من غموض التوقعات الاقتصادية الأمريكية، في الوقت الذي يواجه فيه صانعو السياسات فيه تأثير رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، بأنه من غير الواضح ما إذا كان الاقتصاد سيواصل نموه المطرد أم سيتراجع في ظل تزايد حالة عدم اليقين وارتفاع محتمل في التضخم.
يتوقع المتداولون تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار 77 نقطة أساس هذا العام، بدءا من سبتمبر.
يوم الأربعاء، ألمح ترامب إلى أن الصين هي من بادرت بمحادثات التجارة رفيعة المستوى المقبلة بين البلدين، وقال إنه غير مستعد لخفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية لدفع بكين إلى طاولة المفاوضات.
من المقرر أن يجري مسئولون أمريكيون وصينيون محادثات في سويسرا نهاية هذا الأسبوع.
يزدهر الذهب غير المدر للعائد ، والذي يعد ضمانة ضد الاضطرابات السياسية والمالية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
شنت الهند هجوم على باكستان وكشمير الباكستانية يوم الأربعاء ردا على مقتل سياح في كشمير الشهر الماضي. وتعهدت باكستان بالرد، وقالت إنها أسقطت خمس طائرات هندية في أسوأ اشتباك منذ أكثر من عقدين بين الجارتين النوويتين.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 32.82 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 982.05 دولار واستقر البلاديوم عند 971.95 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، متماسكة فوق أدنى مستوياتها في أربع سنوات، مع تركيز المستثمرين على محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين ومؤشرات انخفاض الانتاج الأمريكي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت للبرميل، أي بنسبة 0.7% إلى 62.59 دولار للبرميل الساعة 04:00 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 50 سنت، أي بنسبة 0.9% إلى 59.59 دولار للبرميل.
انخفض كلا الخامين القياسيين مؤخرا إلى أدنى مستوى لهما في أربع سنوات بعد قرار أوبك+ بتسريع وتيرة زيادة الانتاج، مما أثار مخاوف من فائض الامدادات في وقت زادت فيه الرسوم الجمركية الأمريكية من المخاوف بشأن الطلب.
انخفضت مخزونات النفط الخام بمقدار 4.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 2 مايو، وفقا لمصادر في السوق، نقلا عن بيانات معهد البترول الأمريكي الصادرة يوم الثلاثاء.
من المقرر صدور بيانات الحكومة الأمريكية حول المخزونات الساعة (14:30 بتوقيت جرينتش). ويتوقع المحللون الذين استطلعت رويترز آراءهم، في المتوسط، انخفاض قدره 800 ألف برميل في مخزونات النفط الخام الأمريكية للأسبوع الماضي.
كما استمدت الأسعار دعم من مؤشرات تحسن الطلب. فقد زاد المستهلكون في الصين إنفاقهم خلال احتفالات عيد العمال، ومع عودة المشاركين في السوق بعد عطلة استمرت خمسة أيام.
في أوروبا، من المتوقع أن تعلن الشركات عن نمو أرباح الربع الأول بنسبة 0.4%، وهو تحسن مقارنة بانخفاض بنسبة 1.7% توقعه المحللون قبل أسبوع.
من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأمريكية دون تغيير يوم الأربعاء، في ظل تأثير الرسوم الجمركية على التوقعات الاقتصادية.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث أضعف التفاؤل بشأن محادثات التجارة الأمريكية الصينية المحتملة الطلب على أصول الملاذ الآمن، بينما يستعد المستثمرون لاجتماع لجنة السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.2% عند 3388.67 دولار للاونصة الساعة 0225 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 3% في الجلسة السابقة.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.7% إلى 3397.70 دولار.
سيلتقي وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت وكبير المفاوضين التجاريين جيميسون جرير بالمسئول الاقتصادي الصيني البارز هي ليفينج في سويسرا نهاية هذا الأسبوع لإجراء محادثات.
تبادلت الدولتان فرض رسوم جمركية على بعضهما البعض الشهر الماضي، مما أشعل حرب تجارية أججت المخاوف من ركود عالمي.
يوم الثلاثاء، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه وكبار مسئولي الادارة سيراجعون صفقات تجارية محتملة خلال الأسبوعين المقبلين لتحديد أي منها سيقبل.
ستنصب أنظار السوق على اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في وقت لاحق اليوم، حيث من المتوقع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة ثابتة.
يتوقع المتداولون تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار 80 نقطة أساس هذا العام، بدءا من يوليو.
كما ينتظر صدور تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للحصول على مؤشرات على التوقيت المحتمل لتخفيضات أسعار الفائدة مستقبلا.
يزدهر الذهب، الذي يعتبر تقليديا وسيلة تحوط ضد التقلبات الاقتصادية والسياسية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 32.93 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين بنسبة 0.6% لـ 979.07 دولار وانخفض البلاديوم 0.4% لـ 970.28 دولار.
عزز الذهب مكاسبه مع عودة أكبر مشترٍ للذهب في العالم من عطلة، ما عزز الطلب على المعدن النفيس.
وارتفع الذهب بنسبة وصلت إلى 1.6% متجاوزًا 3387 دولارًا للأونصة، مسجلًا قفزة مع افتتاح الأسواق الصينية بعد عطلة استمرت خمسة أيام. كما تلقى المعدن دعمًا إضافيًا من تراجع الدولار، الذي هبط أمام العملات الآسيوية يوم الإثنين، خاصة أمام الدولار التايواني.
وقد بلغ حجم التداول على عقود الذهب في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة مستويات قياسية في الأسابيع الأخيرة، رغم تشديد البورصة لمتطلبات الهامش في محاولة لكبح الحمى المضاربية.
مكانة الذهب كملاذ آمن تعززت وسط الفوضى التي أحدثتها سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية. فقد أضعفت قراراته المتقلبة بفرض ثم تعليق رسوم جمركية واسعة على الواردات، الدور التقليدي للدولار كملاذ آمن، ودَفعت المستثمرين إلى إعادة توجيه استثماراتهم بعيدًا عن الأصول الأمريكية.
وارتفع الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مسجلًا مستوى قياسيًا تجاوز 3500 دولار للأونصة في أبريل، قبل أن يتراجع قليلًا خلال الأسبوعين الماضيين. وجاء هذا الصعود مدفوعًا بعمليات شراء للمعدن كملاذ آمن في ظل توتر الأسواق نتيجة الحرب التجارية، إضافة إلى الطلب المضاربي في الصين ومشتريات البنوك المركزية.
وينتظر المستثمرون في جميع الأسواق قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة منتصف الأسبوع. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي صناع السياسة النقدية على الفائدة دون تغيير عند ختام اجتماعهم يوم الأربعاء، رغم تصاعد ضغط الرئيس ترمب على رئيس البنك، جيروم باول، لتيسير السياسة النقدية. يُذكر أن أسعار الفائدة المنخفضة تعزز من جاذبية الذهب، كونه لا يدر عوائد دورية.
تنذر موجة بيع الدولار في آسيا بمؤشرات خطيرة على مستقبل العملة الخضراء، في ظل تزايد تساؤلات القوى التصديرية الكبرى في العالم حول جدوى استمرار الاتجاه السائد منذ عقود من استثمار فوائضها التجارية الهائلة في الأصول الأمريكية.
وقد امتدت تداعيات الارتفاع القياسي في الدولار التايواني يومي الجمعة والإثنين إلى عملات كل من سنغافورة وكوريا الجنوبية وماليزيا والصين وهونج كونج، في تحركات تشير إلى دخول تدفقات مالية ضخمة إلى آسيا، مما يزعزع أحد الركائز التقليدية لدعم الدولار.
ورغم أن الثلاثاء شهد بعض الاستقرار بعد قفزة بنسبة 10% في عملة تايوان خلال يومين، إلا أن دولار هونج كونج لامس الحد الأقصى في نطاقه المحدد، بينما اقترب الدولار السنغافوري من أعلى مستوياته منذ أكثر من عشر سنوات.
وصف لويس-فنسنت غاف، الشريك المؤسس لشركة Gavekal Research، هذه التحركات السريعة بأنها تذكّر بأزمة آسيا المالية ولكن “بالعكس”، حيث كانت الأزمة السابقة في 1997-1998 قد شهدت نزوح رؤوس الأموال من المنطقة، ما دفع الدول الآسيوية إلى تكديس الدولارات. أما الآن، فيبدو أن هذا النمط قد بدأ بالانعكاس.
وأشار غاف إلى أن سياسة التوجه الآسيوي لشراء سندات الخزانة الأمريكية بدت لسنوات كرهان رابح لا يخسر، لكن هذا الرهان بدأ يفقد بريقه فجأة.
تُشير تقارير من تايوان إلى صعوبات في تنفيذ الصفقات نتيجة الضغط الهائل لبيع الدولار، وسط تكهنات بأن البنك المركزي قد يكون سمح بذلك بشكل ضمني، فيما أفاد متعاملون بوجود نشاط قوي في بقية الأسواق الآسيوية.
جذور هذه التحركات تعود إلى سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لا سيما فرضه لرسوم جمركية عدائية أثارت شكوكاً حول جاذبية الأصول الأمريكية، وأدت إلى تراجع ثقة المصدرين — خاصة في الصين — بشأن تدفق العوائد بالدولار، وزادت المخاوف من ركود اقتصادي أميركي.
قال غاري نغ، كبير اقتصاديي بنك ناتيكسيس، إن سياسات ترامب أضعفت الثقة في أداء الدولار، فيما أشار إلى تكهنات بشأن اتفاق غير معلن، أطلق عليه السوق "اتفاق مارالاجو" — نسبة إلى منتجع ترامب — يهدف لإضعاف الدولار.
ورغم نفي مكتب التفاوض التجاري التايواني أن تكون محادثات الرسوم الأخيرة في واشنطن قد تطرقت إلى موضوع العملات، فإن ما كان مجرد "حديث سوق" بدأ يتحول إلى واقع ملموس.
آسيا تحتفظ بأكبر مخزونات من الدولار في العالم، تتصدرها الصين وتايوان وكوريا الجنوبية وسنغافورة، بمجموع يُقدّر بالتريليونات. ففي الصين وحدها، بلغت ودائع العملات الأجنبية في البنوك — أغلبها دولارات يحتفظ بها المصدرون — نحو 959.8 مليار دولار بنهاية مارس، وهو أعلى مستوى منذ ثلاث سنوات.
وتفاقم التوجه نحو بيع الدولار مع بدء صناديق التقاعد وشركات التأمين — التي كانت تتجنب التحوط بسبب تكلفته — بإعادة النظر في استراتيجياتها. وفي تحول لافت، قال بنك جولدمان ساكس إن عملاءه أصبحوا يميلون إلى التخلص من الدولار وشراء اليوان الصيني.
واعتبر روبن شينغ، كبير اقتصاديي الصين لدى مورجان ستانلي، أن إعلان ترمب عن الرسوم الجمركية في 2 أبريل كان بمثابة جرس إنذار للمستثمرين الذين بدأوا فعلاً في التحوط، إن لم يكونوا قد باعوا الأصول الأميركية فعلاً.
حتى سلطة النقد في هونج كونج أعلنت يوم الإثنين أنها خفّضت من حجم استثماراتها في سندات الخزانة الأمريكية وبدأت بتنويع احتياطاتها بعيداً عن الدولار.
ويرى محللون أن عوائد السندات في آسيا بدأت بالارتفاع نتيجة عودة أموال الشركات والمستثمرين المحليين، وهو ما أكّدته باريسا سايمبي، محللة أسعار الصرف في BNP Paribas، التي قالت: "الحديث عن إعادة الأموال إلى الوطن يتحول الآن إلى واقع... وهذا يرسل إشارة واضحة: دعم الدولار يتآكل وهناك حركة حقيقية نحو فك الارتباط به."
وقدر بنك يو.بي.إس أن قيام شركات التأمين التايوانية فقط برفع نسبة التحوط لديها إلى متوسط الفترة 2017-2021 قد يؤدي إلى بيع ما يصل إلى 70 مليار دولار من الأصول الأمريكية.
وتعهد البنك المركزي التايواني بالحفاظ على استقرار العملة، بل وتدخل رئيس الجزيرة بنفسه بفيديو يوضح أن موضوع سعر الصرف لم يكن جزءاً من المفاوضات التجارية، إلا أن السوق يبدو وقد قال كلمته بالفعل.
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الثلاثاء، مدعومة بانتعاش فني وعمليات شراء على انخفاض الأسعار بعد انخفاضها في الجلسة السابقة نتيجة لقرار أوبك+ بتسريع وتيرة زيادة الانتاج، على الرغم من استمرار المخاوف بشأن توقعات فائض السوق.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 92 سنت إلى 61.15 دولار للبرميل الساعة 0309 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 89 سنت إلى 58.02 دولار للبرميل.
استقر كلا الخامين القياسيين عند أدنى مستوياتهما منذ فبراير 2021 يوم الاثنين، مدفوعين بقرار أوبك+ خلال عطلة نهاية الأسبوع بتسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي.
مدفوعا بتوقعات تجاوز الانتاج الاستهلاك، خسر النفط أكثر من 10% في ست جلسات متتالية، وانخفض بأكثر من 20% منذ أبريل، عندما دفعت صدمات التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى زيادة الرهانات على تباطؤ الاقتصاد العالمي.
ودعمت عودة المشاركين في السوق الصينية، بعد عطلة رسمية استمرت خمسة أيام منذ 1 مايو، الأسعار يوم الثلاثاء.
كما قدمت بيانات أظهرت انتعاش في نمو قطاع الخدمات في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، مع زيادة الطلبات بعض الدعم.
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها في أسبوعين يوم الثلاثاء، حيث عززت المخاوف بشأن خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية الاهتمام بالمعدن الذي يعتبر ملاذ آمن ، بينما يراقب المستثمرون عن كثب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقبل بشأن السياسة النقدية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% عند 3380.92 دولار للاونصة الساعة 0224 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 22 ابريل في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2% إلى 3389.90 دولار.
أعلن ترامب يوم الأحد عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة في الخارج، لكنه لم يفصح إلا عن تفاصيل قليلة حول آلية تطبيق هذه الرسوم.
يوم الاثنين، صرح بأنه ينوي الاعلان عن رسوم جمركية على الأدوية خلال الأسبوعين المقبلين.
يسلط الضوء هذا الأسبوع على قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، وتصريحات رئيسه جيروم باول المقررة يوم الأربعاء، والتي ستعطي مؤشرات على مسار البنك المركزي الأمريكي. وقد أبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي عند نطاق 4.25%-4.50% منذ ديسمبر الماضي.
وفقا لتقرير رويترز، سيبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير بلا شك، والذي ذكر أيضا أن الاجتماع قد يكون الأخير الذي تكون فيه النتيجة واضحة تماما، حيث تلقي رسوم ترامب الجمركية بظلال من عدم اليقين على التوقعات الاقتصادية.
يزدهر المعدن غير المدر للعائد، والذي يعد ضمانة ضد الاضطرابات السياسية والمالية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 32.99 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 1.3% لـ 971.24 دولار وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 945.75 دولار.