
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفزت أسعار الذهب 2٪ اليوم الخميس متجاوزة الحاجز النفسي الهام 1800 دولار للأونصة، حيث هبط الدولار جراء فرص تخفيف الاحتياطي الفيدرالي وتيرة زيادات أسعار الفائدة ودلائل على تباطؤ التضخم الأمريكي.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.6% إلى 1797.35 دولار للأونصة بحلول الساعة 1525 بتوقيت جرينتش، بعد وصوله إلى 1803.94 دولار في وقت سابق من الجلسة، بينما قفزت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 3.1٪ إلى 1813.80 دولار.
وقال جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء إن الوقت قد حان لإبطاء وتيرة الزيادات المقبلة في أسعار الفائدة، لكنه أضاف أن السيطرة على التضخم "ستتطلب إبقاء السياسة النقدية عند مستوى مقيد لبعض الوقت".
ونزل الدولار بأكثر من 1٪ إلى أدنى مستوى له منذ حوالي أربعة أشهر مقابل منافسيه الرئيسيين، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
ويسعّر المتعاملون حاليًا احتمالية بنسبة 91٪ لرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس يوم 14 ديسمبر.
وفيما يدعم أكثر المراهنات على إبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة، أظهرت بيانات اعتدالًا في التضخم الشهر الماضي، مما عزز الاهتمام بالذهب ، حسبما قال محللون.
والذهب شديد التأثر بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، لأن ذلك يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدًا.
وعلى الصعيد الفني، يتداول الذهب فوق المتوسطات المتحركة لـ 50 يومًا و 100 يوم و 200 يوم، والتي تعتبر إشارة صعودية من قبل المتداولين.
ويتحول التركيز الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين لوزارة العمل الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة.
ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوى في 16 أسبوع مقابل الدولار الضعيف على نطاق واسع يوم الخميس ، حيث يتطلع متداولي العملات إلى بيانات التصنيع البريطانية القاتمة في الوقت الحالي.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.8% مقابل الدولار عند 1.2157 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ 12 أغسطس ، مخترقا أعلى مستوى سابق عند 1.2153 دولار والذي لامسه في 24 نوفمبر.
كما ارتفع الاسترليني بنسبة 0.6% مقابل اليورو عند 85.865 بنس لليورو.
انخفض الدولار أكثر من 1.5% إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الين يوم الخميس بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل إن رفع أسعار الفائدة الأمريكية يمكن تقليصه "في أقرب وقت في ديسمبر".
استعاد الاسترليني قوته من أدنى مستوياته في سبتمبر في أعقاب الميزانية المصغرة لرئيسة الوزراء السابقة ليز تروس.
على الرغم من الارتفاع في الأشهر الأخيرة ، لا يزال الاسترليني منخفض بنسبة 10.3% على مدار العام ولا يزال يركز المتداولين على التوقعات الاقتصادية القاتمة لبريطانيا.
في الوقت ذاته ، أظهرت بيانات يوم الخميس تراجع نشاط الصناعات التحويلية البريطانية للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر ، حيث واجهت الشركات أضعف طلب خارجي في عامين ونصف ، مما أدى إلى خفض الوظائف وتقليل الثقة بشأن العام المقبل.
لا يزال التضخم في المملكة المتحدة عند أعلى مستوياته منذ أربعة عقود حيث تكافح الأسر في أزمة تكلفة المعيشة. في غضون ذلك ، قام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة منذ أواخر عام 2021 ، مكلفا بإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%.
تسعر أسواق المال تسعير كامل لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع بنك إنجلترا في 15 ديسمبر.
تراجعت أسعار النفط في التداولات الاسيوية يوم الخميس مع استمرار حالة عدم اليقين قبل اجتماع أوبك + يوم الأحد ، على الرغم من أن تخفيف قيود فيروس كورونا في الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، حدت من انخفاض الأسعار.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 43 سنت أو 0.5% إلى 86.54 دولار للبرميل الساعة 0740 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 42 سنت أو 0.5% إلى 80.13 دولار.
استقرت عقود النفط القياسية على ارتفاع بأكثر من 2 دولار يوم الأربعاء وسط ضعف الدولار والتفاؤل بشأن تعافي الطلب الصيني.
صرح محللو أبحاث ANZ في مذكرة يوم الخميس "السوق لا تزال غير متيقنة بشأن قرار أوبك حيث يتوقع البعض خفض بينما يشير آخرون إلى احتمال ترجيح تمديد الاتفاق الحالي".
وأضاف المحللون أن السوق تستعد أيضا لتأثير العقوبات الأوروبية على النفط الروسي.
من المقرر أن تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا ، المعروفة باسم أوبك + ، يوم 4 ديسمبر.
صرحت مصادر لرويترز يوم الأربعاء إن قرار عقد اجتماعها يشير عمليا إلى احتمال ضئيل لتغيير السياسة ، حيث تقوم المجموعة بتقييم تأثير سقف أسعار النفط الروسي الذي يلوح في الأفق على السوق.
بشكل عام ، تحسنت المعنويات بسبب التحول في إستراتيجية الصين الخالية من كورونا ، الأمر الذي يثير التفاؤل بشأن تعافي الطلب الصيني على النفط.
أعلنت مدينتا قوانغتشو وتشونغتشينغ الصينيتان عن تخفيف قيود فيروس كورونا يوم الأربعاء ، بعد يوم من اشتباك المتظاهرين في جنوب قوانغتشو مع الشرطة وسط سلسلة من الاحتجاجات ضد أشد قيود فيروس كورونا في العالم.
أدى انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية إلى الحد من انخفاض الأسعار يوم الخميس.
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الين يوم الخميس حيث ركز المتداولون على تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بأن رفع أسعار الفائدة يمكن أن يتراجع "في أقرب وقت في ديسمبر".
وقال باويل يوم الأربعاء إن "التباطؤ في هذه المرحلة هو وسيلة جيدة لموازنة المخاطر" لكنه أضاف أن السيطرة على التضخم "ستتطلب إبقاء السياسة عند مستوى مقيد لبعض الوقت".
انخفض الدولار في آخر مرة بنسبة 1.32% إلى 136.295 ين ، بعد انخفاضه إلى 136.205 ، وهو مستواه منذ 26 أغسطس.
يعتبر زوج الدولار - الين حساس للغاية للتغيرات في عوائد السندات الأمريكية طويلة الأجل ، والتي هبطت بعد تعليقات باويل إلى أدنى مستوى في شهرين تقريبا عند 3.6%. وسجلت اخر مرة 3.6163% في طوكيو.
تسعر الأسواق احتمال بنسبة 91% أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بزيادة أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في الاجتماع المقبل ، مقابل 9% فرصة أخرى لزيادة بمقدار 75 نقطة أساس. يُرى الذروة أقل من 5% في شهر مايو تقريبا.
في نوفمبر ، انخفض الدولار بنسبة 7.15% مقابل الين ، وهو أسوء شهر له منذ 14 عام.
واصل مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين ، بما في ذلك الين واليورو - انخفاضه يوم الأربعاء بأكثر من 1% إلى يوم الخميس ، منخفضا بنسبة 0.28% أخرى إلى 105.48. وهبط بنسبة 5.2% في نوفمبر ، وهو أسوء عرض شهري له منذ سبتمبر 2010.
ارتفع اليورو بنسبة 0.39% لـ 1.04485 دولار ، متجها نحو اعلى مستوى في 5 اشهر عند 1.0497 دولار والذي سجل في بداية الاسبوع.
جاءت مكاسب العملة المشتركة على الرغم من أن مسح أوروبي يوم الأربعاء أظهر أن التضخم في منطقة اليورو قد تراجع أكثر بكثير مما كان متوقع في نوفمبر ، وهو ما زاد التوقعات بأن التضخم قد تجاوز ذروته وعزز حالة تباطؤ التشديد من قبل البنك المركزي الأوروبي.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.36% إلى 1.2102 دولار ، متجها نحو ذروة الأسبوع الماضي في ثلاثة أشهر عند 1.2153 دولار.
سجلت اسعار الذهب اعلى مستوى في اسبوعين يوم الخميس ، مدعومة بضعف الدولار بعد ان اثار خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل توقعات زيادات اصغر لاسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 1781.79 دولار للاونصة الساعة 0546 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 16 نوفمبر. وقفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.9% لـ 1793.80 دولار.
صرح باويل يوم الأربعاء في معهد بروكينجز بواشنطن إن الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض وتيرة رفع أسعار الفائدة "في موعد اقربه ديسمبر".
وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.5% ، مما جعل الذهب أكثر جاذبية للمشترين في الخارج.
أكد باويل بشكل فعال أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يبطئ من وتيرة التشديد ، مما دفع الدولار إلى الانخفاض والذهب للارتفاع ، حسبما صرح مات سيمبسون المحلل في سيتي إندكس.
يتوقع المشاركون في السوق الان فرصة بنسبة 91% لزيادة 50 نقطة أساس في اجتماع البنك المركزي القادم في ديسمبر.
تميل اسعار الفائدة المنخفضة إلى تعزيز جاذبية المعددن لأنها تقلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل غير المدر للعائد ، والذي انهى شهر نوفمبر بارتفاع اكثر من 8% - وهو أكبر مكسب شهري له منذ يوليو 2020.
يتحول اهتمام المستثمرين الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين لوزارة العمل الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة ، ومن المرجح أن تؤثر على قرارات سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
وأضاف سيمبسون: "سيعطي تقرير التوظيف القوي للاحتياطي الفيدرالي الضوء الأخضر لمواصلة الارتفاع بينما يظل التضخم مرتفع ، وهو أمر سيء بالنسبة للذهب. قد يكون التقرير الضعيف مفيد للذهب لأنه يشير إلى انخفاض طلب المستهلك في المستقبل ، وهو ما يمثل انكماش".
قام المتداولون أيضا بتقييم الأخبار التي تفيد بأن الصين أكبر مستهلك للمعدن تخفف بعض القيود المتعلقة بـ فيروس كورونا.
وقال بريان لان ، العضو المنتدب في GoldSilver Central ، في سنغافورة ، "إذا خففت الصين إجراءاتها الخاصة بـ فيروس كورونا وبدأ الاقتصاد في التحسن ، سيرتفع الطلب المادي على الذهب وسيزداد الطلب على المعادن الصناعية أيضا".
ارتفعت الفضة بنسبة 0.8% عند 22.37 دولار ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.8% لـ 1041.38 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 1.5% لـ 1910 دولار.
ارتفعت أسعار النفط بعد أن أظهرت بيانات حكومية أن المخزونات الأمريكية إنكمشت بأكبر قدر منذ عام 2019 بينما ارتفعت صادرات الخام ومنتجاته إلى مستويات قياسية.
وقفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4٪ إلى ما يزيد عن 81 دولار للبرميل اليوم الأربعاء. وهبطت مخزونات الخام الأمريكي بمقدار 12.6 مليون برميل الأسبوع الماضي، وفقا لإدارة معلومات الطاقة. ويتزامن السحب مع صادرات أمريكية قياسية من الخام والمنتجات البترولية.
وتعافى النفط الخام في الأيام الأخيرة مع استمرار مناقشات الاتحاد الأوروبي بشأن سقف سعري للخام الروسي. وبدون الإلتزام بهذا السقف، لن تتمكن الشركات من الوصول إلى التأمين الأوروبي أو البريطاني عند نقل خام الدولة، مما قد يؤدي إلى تعطل الإمدادات. ويسعى الدبلوماسيون الأوروبيون إلى حل وسط بشأن مستوى السقف السعري الذي تضغط من أجله الولايات المتحدة، حيث قال مستشار أمن الطاقة الأمريكي، عاموس هوشستين، إن الخطة تحتاج إلى تحقيق "توازن دقيق".
وهناك عدة أيام هامة تنتظر سوق النفط في المستقبل. فلم يتفق الاتحاد الأوروبي بعد على سقف لسعر النفط الروسي بينما من المقرر أن تدخل عقوبات على صادرات الدولة حيز التنفيذ في الخامس من ديسمبر. ومن المتوقع بشكل متزايد أن تحافظ منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها على استقرار الإنتاج.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير 1.82 دولار إلى 80.02 دولار للبرميل في الساعة 5:39 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما صعد خام برنت تعاقدات يناير التي يحل أجلها اليوم الأربعاء 2.21 دولار إلى 85.24 دولار للبرميل.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أشار مندوبو أوبك+ إلى أن السعودية وشركائها قد يفكرون في فرض قيود إضافية على الإنتاج في اجتماعهم يوم الأحد، والذي كان من المقرر في ذلك الوقت عقده في مقر المنظمة في فيينا. لكن مع قرار المجموعة بعقد جلسة افتراضية بدلاً من ذلك، تتغير الآراء. في حين قد لا تزال هناك مناقشة بشأن تخفيضات أعمق للإمدادات، يتوقع محللو النفط ومسؤولو أوبك+ على نطاق واسع أن التحالف سيبقي الإنتاج دون تغيير.
تراجع الدولار من أعلى مستوى في أسبوع يوم الأربعاء قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ، في حين أن التفاؤل بشأن التخفيف المحتمل لقيود فيروس كورونا في الصين يضعه في طريقه لأكبر خسارة شهرية منذ أواخر عام 2010.
أظهر التضخم في منطقة اليورو في نوفمبر أول تباطؤ شهري منذ يونيو من العام الماضي ، حيث ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 10% فقط الشهر الماضي ، مقارنة بالتوقعات بزيادة قدرها 10.4% في نوفمبر ، ومقابل القراءة النهائية لشهر أكتوبر عند 10.6%.
ارتفعت الأصول الأوروبية يوم الثلاثاء بعد أن هدأ التضخم في إسبانيا وعدد من الولايات الألمانية الكبرى.
وارتفع اليورو بنسبة 0.4% إلى 1.0366 دولار ، مرتفعا عن أدنى مستوى له في أسبوع في وقت سابق يوم الأربعاء عند 1.0319 دولار. مقابل الاسترليني ، انخفض بنسبة 0.1% إلى 86.30 بنس.
انخفض مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.37% إلى 106.48 ، منخفضا من أعلى مستوى خلال الليل عند 106.90.
وخسر حوالي 4.3% في نوفمبر ، مسجلا أسوء أداء شهري له منذ سبتمبر 2010.
رفع المستثمرون من رهاناتهم على أن التضخم قد بلغ ذروته وسيشير الاحتياطي الفيدرالي قريبا إلى تحول أكثر ليونة بشأن السياسة النقدية .
سيلقي باويل كلمة أمام معهد بروكينجز في واشنطن الساعة 1830 بتوقيت جرينتش حول التوقعات الاقتصادية وسوق العمل ، بينما من المقرر صدور بيانات وظائف القطاع الخاص لشهر نوفمبر في الساعة 1315 بتوقيت جرينتش.
تُظهر الأسواق أن المستثمرين يضعون احتمالية بنسبة 63.5% أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة فقط في 14 ديسمبر ، وفرصة بنسبة 36.5% لرفع 75 نقطة أساس أخرى.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز يوم الاثنين إن البنك المركزي بحاجة إلى المضي قدما في رفع أسعار الفائدة ، وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إنه لا تزال هناك "طرق يجب اتباعها" لتشديد السياسة.
ارتفع الدولار بنسبة 0.2% مقابل الين إلى 139.01 ، حيث استمر الزوج في التماسك بعد ارتداده من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 137.50 يوم الاثنين.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% لـ 1.2002 دولار.
تراجع اليورو مقابل الاسترليني يوم الاربعاء بعد بيانات اظهرت تراجع تضخم منطقة اليورو بأكثر من المتوقع في نوفمبر ، مما عزز حالة التباطؤ في رفع البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة الشهر المقبل.
نمت أسعار المستهلكين في 19 دولة تشارك اليورو بنسبة 10% بعد زيادة 10.6% في أكتوبر ، وهو أقل بكثير من التوقعات عند 10.4% في استطلاع أجرته رويترز للمحللين.
انخفض اليورو بنسبة 0.25% إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 86.23 بنس مقابل الاسترليني ، لكنه احتفظ على نطاق واسع بمكاسبه مقابل الدولار ، حيث ارتفع بنسبة 0.36% خلال اليوم إلى 1.0365 دولار ، مما يظهر تغير طفيف في مستويات ما قبل البيانات.
تغيرت السندات الحكومية في منطقة اليورو بشكل طفيف ، حيث ارتفع عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات 3 نقاط أساس عند 1.944% .
استقرت أسعار النفط في التداولات الاسيوية يوم الأربعاء على خلفية انخفاض أرقام مخزونات الخام الأمريكية من معهد البترول الأمريكي ، وانخفاض الدولار وبعض التفاؤل بشأن توقعات الاقتصاد والطلب في الصين.
هناك احتمال كبير أن تترك أوبك + الإنتاج دون تغيير في اجتماعها القادم وهو ما حد من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 70 سنت أو 0.84% إلى 83.73 دولار للبرميل الساعة 0732 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 56 سنت أو 0.72% إلى 78.76 دولار للبرميل.
وما ساعد في تعزيز الأسعار ، انه كان من المتوقع أن تنخفض مخزونات النفط الخام الأمريكية بنحو 7.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 25 نوفمبر ، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء.
ومن المقرر صدور الأرقام الرسمية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء.
ساهمت المعنويات المتفائلة فيما يتعلق بالصين في الاتجاه الصعودي في تداول ما بعد الظهيرة في اسيا.
ابلغت الصين أيضا عن عدد أقل من الإصابات بـ فيروس كورونا مقارنة بيوم الثلاثاء ، وسط تكهنات السوق باحتجاجات نهاية الأسبوع التي من المحتمل أن تؤدي إلى تخفيف قيود كورونا. خففت مدينة قوانغتشو الجنوبية ، قواعد الوقاية من كوفيد في العديد من المناطق يوم الأربعاء.
انتعشت الأسهم الآسيوية يوم الأربعاء حيث علق المستثمرون آمالهم على إعادة فتح الصين لاقتصادها في نهاية المطاف.
كما جاء دعم طفيف من ضعف الدولار الأمريكي. من المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل عن الاقتصاد وسوق العمل في حدث معهد بروكينجز يوم الأربعاء ، حيث سيبحث المستثمرون عن أدلة حول متى سيبطئ الاحتياطي الفيدرالي وتيرة الزيادات الشديدة في أسعار الفائدة.
من ناحية الامدادات ، صرح مصدر مطلع على الأمر لرويترز يوم الأربعاء إن قرار أوبك + سيكون في اجتماعها في 4 ديسمبر ويشير فعليا إلى احتمال ضئيل لتغيير السياسة.
تراجع الدولار الأمريكي كملاذ آمن من أعلى مستوى في أسبوع يوم الأربعاء وسط تزايد التفاؤل بشأن تخفيف قيود فيروس كورونا في الصين ، على الرغم من أن التحركات كانت خافتة قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في وقت لاحق اليوم.
وارتفع الدولار النيوزيلندي والاسترالي الحساس للمخاطر ، في حين حام اليوان الصيني بالقرب من اعلى مستوياته في أسبوع.
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين ، بنسبة 0.13% إلى 106.72 بعد أن وصل إلى 106.9 في التداولات الآسيوية المبكرة للمرة الأولى منذ 23 نوفمبر.
انخفض المؤشر إلى 105.3 مرتين منذ منتصف الشهر ، وسط رهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يتحول من الارتفاعات الشديدة في أسعار الفائدة بعد أن أظهر التضخم دلائل على أنه قد يقترب من الذروة.
يضع المتداولون حاليا احتمالات بنسبة 63.5% بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يتباطأ إلى وتيرة نصف نقطة في زيادة سعر الفائدة في 14 ديسمبر ، وفرصة بنسبة 36.5% لرفع آخر بمقدار 75 نقطة أساس.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز يوم الاثنين إن البنك المركزي بحاجة إلى المضي قدما في رفع أسعار الفائدة ، وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيمس بولارد إنه لا تزال هناك "طرق يجب اتباعها" لتشديد السياسة.
انخفض الدولار بنسبة 0.07% إلى 138.60 ين ، حيث استمر الزوج في التماسك بعد ارتداده من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 137.50 يوم الاثنين.
ارتفع اليورو بنسبة 0.11% إلى 1.0339 دولار ، مرتفعاً من أدنى مستوى في أسبوع والذي سجلع في وقت سابق يوم الأربعاء عند 1.0319 دولار.
جاءت أرقام أسعار المستهلكين الألمانية والإسبانية أضعف من المتوقع يوم الثلاثاء ، مما أدى إلى خفض رهانات رفع أسعار الفائدة للبنك المركزي الأوروبي وسلطت الضوء على بيانات التضخم في منطقة اليورو يوم الأربعاء.
استقر الاسترليني عند 1.19535 دولار.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاربعاء ، مدعومة بانخفاض الدولار ، مع تركيز المستثمرين بشكل كبير على خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل للحصول على نظرة ثاقبة لمسار السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1752.95 دولار للاونصة الساعة 0605 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1768.20 دولار.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2% ، وهو ما جعل المعدن اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرين.
سيتم تقييم خطاب باول في حدث معهد بروكينجز ، المقرر الساعة 1830 بتوقيت جرينتش ، بحثا عن أي أدلة جديدة حول خطط الاحتياطي الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة العام المقبل. ويركز المستثمرون ايضا على تقرير وظائف القطاع الخاص المقرر الساعة 1315 بتوقيت جرينتش.
صرح إدوارد مئير ، المحلل في ED&F Man Capital Markets ، إن خطاب باول هو المحور الرئيسي للسوق.
"إذا اتخذ باول موقف متشدد ، فسوف يرتفع الدولار وينخفض الذهب ، وربما يعود إلى امستوى 1745 دولار. ولكن إذا بدا أكثر تصالحية ، فقد يرتفع الذهب إلى المستوى 1780 دولار."
أبقت أسعار الفائدة المرتفعة قيود على الوضع التقليدي للذهب كتحوط ضد التضخم المرتفع وغير ذلك من عوامل عدم اليقين هذا العام ، لأنها تُترجم إلى تكاليف فرصة أعلى للاحتفاظ بالأصول التي لا تدر عائد.
في الوقت ذاته ، سجلت الصين أكبر مستهلك للذهب انخفاض طفيف في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في 29 نوفمبر ، حسبما ذكرت لجنة الصحة الوطنية.
صرح إدوارد مويا ، كبير المحللين في أوندا ، إن الذهب يحتاج إلى صين قوية لأنه يقود الرغبة في المخاطرة ويمكن أن يعزز الطلب على المجوهرات ، ويمكن أن يربح المعدن إذا قدمت السلطات الصحية في الصين بعض الإشارات الواضحة بأنها على وشك تعديل سياسة صفر اصابات بكورونا.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 21.23 دولار. وارتفع البلاتين 0.5% لـ 1007.75 دولار ، وارتفع البلاديوم بنسبة 1.2% لـ 1855.25 دولار.
أظهر مسح رسمي أن نشاط المصانع الصينية انكمش بوتيرة أسرع في نوفمبر ، متأثرا بتراجع الطلب العالمي وقيود كوفيد 19.
قال رئيس وكالة الطاقة الدولية اليوم الثلاثاء إن أوبك+ يجب أن تأخذ في الاعتبار الحالة "الهشة للغاية" للاقتصاد العالمي عندما تناقش تخفيضات أعمق للإمدادات خلال اجتماعهم المقبل.
وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية في مقابلة "سيكون من المهم للغاية أن تنظر دول أوبك+ في الوضع الاقتصادي العالمي الهش للغاية". "بعض عملائهم الرئيسيين على وشك الانزلاق إلى ركود".
وأضاف إنه يتعين على الوزراء الذين سيجتمعون في عطلة نهاية هذا الأسبوع الإحاطة علما بالأوضاع في الدول النامية.
وتبقى أسعار النفط العالمية مرتفعة، مما يؤجج التضخم ويشكل تحديات أمام النشاط الاقتصادي. ومع ذلك، أعلن تحالف أوبك+ بقيادة السعودية عن خفض الإنتاج هذا الشهر والشهر المقبل، وهي خطوة يريد بيرول من المنظمة إعادة النظر فيها.
ودافع وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان عن التخفيضات، قائلاً في محادثات المناخ COP27 في مصر هذا الشهر إنها ضرورية للتعويض عن "عدم اليقين" الاقتصادي الشديد.
قالت خمسة مصادر في أوبك+ إنه من المرجح أن يبقي التحالف سياسة إنتاج النفط دون تغيير في اجتماع يوم الأحد، على الرغم من أن مصدرين قالا إنه من المرجح أيضًا أن يُنظر في خفض إضافي للإنتاج لدعم الأسعار التي تراجعت بسبب المخاوف من تباطؤ اقتصادي.
وأضافت خمسة مصادر في أوبك+ لرويترز إنه من المرجح أن يمدد اجتماع الأحد سياسة الإنتاج الحالية. وقال مصدران آخران إن المجموعة قد تناقش خفضًا آخر للإنتاج، لكن لم يعتقد أي منهما أن خفضًا آخر محتمل بدرجة كبيرة.
وأضافت المصادر أن الاجتماع، المخطط له كتجمع شخصي، قد يكون حدثًا افتراضيًا جزئيًا أو كليًا.
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار يوم الثلاثاء حيث انخفضت العملة الأمريكية كملاذ آمن مقابل معظم العملات مع تحسن معنويات السوق على أمل أن تخفف الصين من قيودها الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا.
ارتفع الاسترليني مؤخرا بنسبة 0.45% مقابل الدولار عند 1.2014 دولار ، متجها نحو أعلى مستوى في ثلاثة أشهر الأسبوع الماضي عند 1.2153 دولار.
كانت العملة البريطانية في الأسابيع الأخيرة أكثر استجابة للتحولات الواسعة في الميول تجاه المخاطرة من العملة الأوروبية المشتركة ، كما ارتفع الاسترليني أيضا قليلا مقابل اليورو الذي انخفض بنسبة 0.15 إلى 86.46 بنس.
صعدت الأسهم العالمية والسلع يوم الثلاثاء بعد انتعاش الأسهم الصينية واليوان حيث يراهن المستثمرون على بوادر السخط المدني الذي قد يؤدي إلى تخفيف القيود الصارمة بشأن فيروس كورونا في الصين .
كما ساعدت أرقام التضخم الأقل من المتوقعة في إسبانيا والمقاطعة الأكثر سكانا في ألمانيا على تحسين الحالة المزاجية.
يراقب المستثمرون في بريطانيا ظهور أندرو بيلي محافظ بنك إنجلترا أمام المشرعين في مجلس اللوردات على امل فرصة حدوث أي تحول في الخطاب قبل اجتماع بنك إنجلترا في غضون أسبوعين.