Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز:

 الذهب في المعاملات الفورية ربما يختبر مستوى المقاومة 1935 دولار للأونصة والذي إختراقه قد يفسح المجال صوب 1967 دولار

قفز الجنيه الإسترليني إلى أعلى مستوى في أسبوع مقابل الدولار الأمريكي يوم الأربعاء بعد أن قال مفاوض الاتحاد الأوروبي بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء إن صفقة تجارية جديدة مع بريطانيا في متناول اليد


وارتفع الجنيه بنسبة 0.9٪ إلى 1.3065 دولار  وهو أعلى مستوى منذ 14 أكتوبر

 كما ارتفعت العملة البريطانية مقابل اليورو بنسبة 0.5٪ عند 90.83 

بعد أن فشلوا في التوصل إلى اتفاق تجاري بحلول الموعد النهائي الذي حددوه ذاتيًا في منتصف أكتوبر ، تهدف بريطانيا والاتحاد الأوروبي الآن إلى إبرام اتفاق بحلول نهاية هذا الشهر


إذا غادرت بريطانيا التكتل في 31 ديسمبر دون اتفاق ، فستتداول مع أكبر شريك لها في قواعد منظمة التجارة العالمية ، التي تشمل الحصص والتعريفات


بصرف النظر عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، تتعامل بريطانيا مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد


كان اقتراض الحكومة البريطانية في النصف الأول من السنة المالية أعلى بست مرات مما كان عليه قبل الوباء


ارتفع معدل التضخم في بريطانيا بنسبة 0.5٪ في سبتمبر على أساس سنوي ، أعلى من معدل التضخم 0.2٪ الذي شهده الشهر السابق. وقال مكتب الاحصاءات الوطنية ان تكاليف النقل واسعار المطاعم والمقاهي ساهمت بشكل اكبر في ارتفاع التضخم

ارتفع الذهب يوم الأربعاء حيث أدى التفاؤل بأن المشرعين الأمريكيين قد يتوصلون إلى اتفاق بشأن حزمة الإغاثة من فيروس كورونا قبل الانتخابات إلى إضعاف الدولار 


ارتفع الذهب الفوري بنسبة 0.5٪ إلى 1916.61 دولارًا للأوقية  بعد أن سجل أعلى مستوى في أسبوع في وقت سابق من الجلسة

وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1919.90 دولار للأوقية


اقترب البيت الأبيض والديمقراطيون في الكونجرس الأمريكي من التوصل إلى اتفاق يوم الثلاثاء حيث قال الرئيس دونالد ترامب إنه مستعد لقبول مشروع قانون مساعدات كبير على الرغم من معارضة حزبه الجمهوري


كان الذهب محدود النطاق بالقرب من المستوى النفسي المهم 1900 دولار في الجلسات القليلة الماضية ، حيث تتبع المستثمرون التطورات في التحفيز الأمريكي


لكن الأسعار ارتفعت أكثر من 26٪ هذا العام ، مدعومة بمعدلات فائدة قريبة من الصفر على مستوى العالم وتحفيز غير مسبوق لتخفيف الضربة الاقتصادية من تفشي الوباء ، مما عزز جاذبية السبائك غير المدرة للعائد كتحوط ضد التضخم أو انخفاض قيمة العملة


في مكان آخر ارتفعت الفضة بنسبة 1.2٪ إلى 24.94 دولارًا للأوقية ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.6٪ إلى 875.95 دولارًا. وارتفع البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 2402.22 دولار

إستقرت أسعار الذهب في نطاق ضيق يوم الثلاثاء متماسكة حول مستوى الدعم 1900 دولار للأونصة إذ يسود الحذر بشأن حزمة تحفيز أمريكية محتملة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1901.51 دولار للأونصة في الساعة 1423 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1904.70 دولار.

وقال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن لدى هاي ريدج فيوتشرز، "أسواق الذهب في حالة ترقب وانتظار فيما يتعلق بخطة التحفيز. ويبدو أن الجمهوريين والديمقراطيين لازالوا في خلاف حول قضايا معينة".

"ولا يزال هناك قدر من التشاؤم حول ما إذا كانت السوق تعتقد أن الجانبين يمكنهما التوافق على نوع ما من اتفاق".

وقال درو هاميل المتحدث باسم رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي أن بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوتشن "واصلا تضييق هوة الخلافات" حول حزمة تحفيز.

وارتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، حوالي 26% هذا العام وسط مستويات غير مسبوقة من التحفيز أثناء الوباء.

ونزل مؤشر الدولار 0.4% مقابل نظرائه من العملات الرئيسية مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

ويترقب المستثمرون الأن المناظرة النهائية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن يوم الخميس.

واصلت أسعار النفط تراجعاتها إذ حذرت أوبك+ من توقعات محفوفة بالخطر لسوق الخام في وقت يعاني فيه الاستهلاك من جراء تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا.

ودعا وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان، أثناء حديث له في اجتماع لجنة المراقبة التابعة لتحالف أوبك+ يوم الاثنين، إلى أن يكون التحالف إستباقياً في ظل الضبابية المحيطة بالطلب. وتعزز هذه التعليقات التوقعات بأن أوبك وحلفائها سيؤجلون خططاً لإستعادة مليوني برميل من الإنتاج المتوقف في بداية العام القادم.

وقالت أمريتا سين، كبيرة محللي النفط لدى شركة استشارات الطاقة إنيرجي أسبيكتس، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "التركيز الرئيسي سيكون: دعونا نؤجل تقليص تخفيضات الإنتاج، وستدور المناقشات حول إلى متى".

وبينما يعد الطلب من الصين قوياً، بيد أن هناك دلائل على تراجع الاستهلاك في غرب أوروبا مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا. وتواجه أيضا الأسعار صعوبة في الارتفاع حيث تتعافى الإمدادات الليبية بعد توقف طويل. وفي نفس الأثناء، يبقى مزيد من التحفيز الأمريكي بعيد المنال حيث ينفد الوقت المتاح للتوصل إلى اتفاق على مشروع قانون يمكن تمريره  قبل الانتخابات المقرر موعدها أوائل الشهر القادم.

وانخفض خام برنت تعاقدات ديسمبر  0.6% إلى 42.35 دولار للبرميل في الساعة 3:46 مساء بتوقيت القاهرة بعد أن خسر 0.7% في الجلسة السابقة.

ونزلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم نوفمبر، التي يحل أجلها يوم الثلاثاء، 0.6% إلى 40.60 دولار للبرميل.

وقال وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، في تعليقاته الإفتتاحية أمام لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لأوبك+ يوم الاثنين أنه بينما تباطأ تعافي الطلب بسبب حالات تفش عديدة للفيروس، إلا أنه لم يتوقف بالكامل. وبحسب بنك يو.بي.إس، تعد تعليقات نوفاك أفضل أفضل مؤشر على أن التحالف سيؤجل على الأرجح تقليص تخفيضات الإنتاج.

تراجعت أسعار النفط ، الثلاثاء ، وسط مخاوف من عودة ظهور حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم ، مما يعيق تعافي الطلب على الوقود ، في حين أن زيادة الإنتاج الليبي يضيف إلى الإمدادات الوفيرة بالفعل


وجرى تداول العقود الآجلة لخام برنت على انخفاض 34 سنتا أو 0.8 بالمئة إلى 42.28 دولار للبرميل

وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنتًا ، أو 0.4٪ ، إلى 40.68 دولارًا


تجاوز عدد الحالات 40 مليون حالة يوم الاثنين ، وفقًا لإحصاء رويترز ، مع تزايد الموجة الثانية في أوروبا وأمريكا الشمالية مما أدى إلى درجات مختلفة من إجراءات الإغلاق


تعهد اجتماع يوم الاثنين للجنة وزارية لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها ، المعروفين باسم أوبك + ، بدعم سوق النفط مع تنامي المخاوف من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا


في الوقت الحالي ، تلتزم أوبك + باتفاق للحد من الإنتاج بمقدار 7.7 مليون برميل يوميًا حتى نهاية العام ثم زيادة الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميًا في يناير



تم تداول الذهب يوم الثلاثاء في نطاق ضيق فوق 1900 دولار للأوقية مع انتشار الحذر قبل الموعد النهائي للاتفاق على حزمة تحفيز أمريكية جديدة لفيروس كورونا والانتخابات الرئاسية الشهر المقبل


وتراجع الذهب الفوري 0.2 بالمئة إلى 1900.71 دولار للأوقية

 ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 1903.30 دولار


قد تستمر السبائك في الاعتدال مع تضاؤل ​​مثل هذه الآمال  عندما يتراجع الإدراك لأن جولة جديدة من الحوافز المالية الأمريكية من المرجح أن تكون حدثًا بعد الانتخابات


وقال المتحدث باسمها درو هاميل إن رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي ووزير الخزانة ستيف منوشين واصلا تضييق خلافاتهما بشأن الحزمة
وكتب على تويتر يأمل بيلوسي أنه بحلول نهاية يوم الثلاثاء سيكون هناك "وضوح" بشأن ما إذا كان يمكن تمرير مشروع قانون التحفيز قبل انتخابات 3 نوفمبر تشرين الثاني


يعتبر الذهب وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة وسط المستويات غير المسبوقة من التحفيز العالمي لتخفيف الضربة الاقتصادية من الوباء


ينتظر المستثمرون الآن المناقشة الأخيرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن يوم الخميس


كان مؤشر الدولار ثابتًا مقابل المنافسين ، في حين تراجعت الأسهم الآسيوية حيث قام المستثمرون بتعديل التعرض للمخاطر قبل الانتخابات


في مكان آخر  تراجعت الفضة 0.5٪ إلى 24.37 دولارًا للأونصة وتراجع البلاتين 0.4٪ إلى 852.81 دولارًا  بينما ارتفع البلاديوم 0.2٪ إلى 2348.83 دولارًا

 

صارع اليورو للارتفاع  فوق مستوى 1.18 دولار يوم الثلاثاء  مع تزايد الإصابات بفيروس كورونا في أوروبا


 ستؤدي المحادثات بين رئيسة مجلس النواب الأمريكي بيلوسي ووزير الخزانة منوشين إلى اتفاق قبل الانتخابات الرئاسية في 3 نوفمبر  فإن أي اتفاق يجب أن يجتاز مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون حيث تظل معارضة مشروع قانون تحفيز أكبر عنيدة


دفعت هذه المخاوف اليورو للانخفاض في التداولات المبكرة مع انخفاض العملة الموحدة بنسبة 0.1 ٪ إلى 1.17600 دولار بعد أن قفز لفترة وجيزة إلى أعلى مستوى في أسبوع واحد عند 1.1794 دولار في الجلسة السابقة


أبلغت فرنسا عن قفزة هائلة في عدد الأشخاص الذين يتلقون العلاج في المستشفيات ، وأعلنت أيرلندا عن بعض أشد القيود في أوروبا


في مكان آخر انخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.3٪ إلى 0.7045 دولارًا أمريكيًا مسجلاً أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 0.7038 دولارًا أمريكيًا مع زيادة التوقعات بالتيسير النقدي الشهر المقبل من قبل البنك المركزي في البلاد


وأكد محضر اجتماع السياسة الأخير للبنك الاحتياطي الأسترالي أن المجلس ناقش خفض أسعار الفائدة وشراء الديون طويلة الأجل كوسيلة لدعم الاقتصاد وتقييد العملة



تخلت الأسهم الأمريكية عن مكاسب حققتها في تعاملات مبكرة يوم الاثنين مع تضاؤل الأمال بحزمة تحفيز جديدة قبل الانتخابات.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 91 نقطة بانخفاض 0.3% في أحدث تعاملات. وكان مؤشر الأسهم القيادية ارتفع أكثر من 105 نقطة بعد جرس بدء التعاملات.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.4%، بينما تراجع مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية 0.2%.

ويرى محللون أنه من المستبعد بشكل متزايد أن يتم إعتماد حزمة إنفاق حكومي أمريكية كبيرة قبل الثالث من نوفمبر. ويراقب المستثمرون عن كثب التقدم المتقطع للمحادثات بين المشرعين والبيت الأبيض. وقد تؤدي مساعدات أكثر للأسر أو الشركات المتضررة من جراء جائحة فيروس كورونا إلى تدعيم التعافي الاقتصادي إذ يتلاشى أثر إجراءات تحفيز سابقة.

وفي مطلع الأسبوع، أبلغت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب البيت الأبيض أنه أمامه حتى الثلاثاء للتوصل إلى اتفاق مع الديمقراطيين. وإذا مرت المهلة بدون اتفاق، سيكون من المستبعد بشكل متزايد أن تسفر المحادثات الجارية عن قانون تحفيز شامل بتريليونات الدولارات خلال الأسبوعين القادمين، حسبما أشار مستشارها. وتحدثت بيلوسي ووزير الخزانة ستيفن منوتشن ليل السبت، لكن يبقى قائماً عدد من الخلافات.

ارتفع الذهب حوالي 1% يوم الاثنين إذ تراجع الدولار ودعمت التوقعات بالتوصل إلى اتفاق تحفيز أمريكي قبل انتخابات الرئاسة في نوفمبر جاذبية المعدن كوسيلة تحوط.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1909.80 دولار للاونصة في الساعة 1352 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1913 دولار.

وقال فيليب ستريبل، كبير محللي السوق لدى بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو أن الذهب يستمد قوة من الاتجاه النزولي للدولار و"الإعتقاد أن حزمة تحفيز بشكل ما ستأتي في ال48 ساعة القادمة".

ونزل الدولار 0.5% مقابل نظرائه من العملات الرئيسية مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وربح الذهب حوالي 26% حتى الأن هذا العام مع إقبال المستثمرين على المعدن إلتماساً للأمان من جائحة فيروس كورونا وأيضا من مخاطر التضخم وانخفاض قيمة العملة حيث خفضت بحدة البنوك المركزية على مستوى العالم أسعار الفائدة وفي نفس الأثناء ضخت تحفيزا غير مسبوق لإحتواء الضرر الاقتصادي.

ويدعم أكثر الطلب على المعدن كملاذ أمن بواعث القلق المحيطة بقيود جديدة لمكافحة فيروس كورونا في أوروبا وخارجها حيث تخطت حالات الإصابة على مستوى العالم أكثر من 40 مليون بالإضافة إلى ضبابية بشأن الانتخابات الأمريكية.