
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفز الذهب إلى أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين يوم الجمعة حيث تسبب آخر التطورات بشأن الفيروس التاجي المكتشف حديثا في إضعاف معنويات المخاطرة ودفع المستثمرين للإقبال على أصول الملاذ الآمن.
وارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5٪ إلى 1570.10 دولارًا للأوقية في الساعة 1608 بتوقيت جرينتش، متماسكا بقوة فوق المستوى الهام 1550 دولار ومسجلا أعلى مستوى منذ الثامن من يناير.
وصعد المعدن حوالي 0.9 ٪ حتى الآن هذا الأسبوع.
وارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.3٪ إلى 1569.60 دولار للأوقية.
وقال بارت ميليك ، رئيس استراتيجيات السلع في شركة تي دي سيكيوريتيز "لقد تحولت السوق بأكملها للتو إلى حالة من العزوف عن المخاطر".
وأكد المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها ثان حالة أمريكية مصابة بالفيروس التاجي في الدولة، مما أضعف الشهية تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر.
ويأتي ذلك بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية تفشي الفيروس التاجي حالة طارئة للصين ولكن ليس لبقية العالم حاليًا ، وأضافت أنها تتابع الأمر "كل دقيقة".
وأدى انتشار الفيروس قبل حلول العام القمري الجديد ، وهي فترة الذروة للسفر في الصين، إلى إبقاء المستثمرين قلقين.
وقال تاي وونج رئيس قسم المعادن الأساسية والثمينة في بي.إم.أو "المخاوف المتزايدة بشأن الفيروس قبل نهاية الأسبوع تدفع إلى إكتناز الذهب ... ... من الواضح أن الأخبار ستزداد سوءًا قبل أن تتحسن" .
وأضاف وونج أن التطورات الأخرى المحيطة بإنتشار المرض واجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 28 و29 يناير سيكونا المحرك الرئيسي للذهب في الأسبوع المقبل.
وتماشيا مع الاتجاه العالمي من السياسة النقدية التيسيرية، أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس.
والذهب يتأثر بشدة بأي تخفيض في أسعار الفائدة ، الذي يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.
وفيما ساعد أيضا المعدن النفيس، انخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى أدنى مستوى في أسبوعين.
وارتفعت حيازات أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم، صندوق جولد ترست، بنسبة 0.2٪ إلى 900.58 طن يوم الخميس.
تراجع الإسترليني يوم الجمعة بعد صعوده في البداية حيث لا يزال بعض المستثمرين يتوقعون خفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل على الرغم من أن مسوح الشركات أشارت إلى تعاف اقتصادي في بريطانيا بعد الانتخابات.
وقال المحللون إن الاسترليني قد تراجع لأن المتعاملين يجنون أرباحا من المكاسب التي حققتها العملة مؤخرا، ولأن أسواق النقد لا تزال ترى فرصة بنسبة 50 ٪ لخفض أسعار الفائدة عندما يجتمع بنك إنجلترا يوم الخميس المقبل.
وأظهرت قراءات أولية لمؤشر [أي.اتش.اس ماركت] لمديري المشتريات في بريطانيا أن قطاع الخدمات البريطاني الضخم عاد إلى النمو في يناير للمرة الأولى منذ أغسطس ، في حين إنحسر الإنكماش في قطاع التصنيع.
وكانت البيانات مرتقبة بشدة بعد أن صرح عدد من صناع السياسة في بنك إنجلترا في وقت سابق من هذا الشهر إنهم سيصوتون لخفض أسعار الفائدة إذا لم يظهر الاقتصاد البريطاني تحسنًا ملحوظًا قريبًا.
وأدى ذلك إلى انخفاض الاسترليني الأسبوع الماضي ، ولكنه تعافى هذا الأسبوع ، حيث أشارت سلسلة من مسوح الشركات إلى أن نشاط الاقتصاد البريطاني ربما يتسارع.
وارتفع مؤشر مديري المشتريات المجمع، الذي يجمع بين مؤشري التصنيع والخدمات، إلى 52.4 نقطة من 49.3، وهي أعلى قراءة منذ سبتمبر 2018 ويتجاوز مستوى الخمسين نقطة الذي يشير إلى نمو النشاط. وفاق المؤشر أيضا بفارق كبير متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين عند 50.6 نقطة.
وقفز مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات في يناير إلى 52.9 نقطة من 50.0، وهو أيضًا أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2018 وأعلى بكثير من متوسط التوقعات في مسح رويترز عند 51.0 نقطة.
وصعد الإسترليني إلى 1.3180 دولار مباشرة بعد صدور المسوح قبل ان يتراجع. وتداول في أحدث تعاملات على انخفاض 0.2 ٪ عند 1.3098 دولار.
كما محا أيضا مكاسبه الأولية مقابل اليورو، وتداول دون تغيير يذكر خلال الجلسة عند 84.255 بنسا.
وترى أسواق النقد حالياً احتمال بنسبة 50٪ لخفض سعر الفائدة الأسبوع المقبل، نزولا من 70٪ يوم الاثنين.
تعرضت الأسهم الأمريكية لضغوط يوم الجمعة من جراء المخاوف حول انتشار الفيروس التاجي المميت.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي ومؤشر ناسدك المجمع بنسبة 0.1٪ في أحدث التعاملات، في حين انخفض مؤشر ستاندرد اند بورز بنسبة 0.3٪.
وفتحت جميع المؤشرات الثلاثة على مكاسب، لكنها تراجعت بعد أن أكد مسؤولو الصحة حدوث حالة أمريكية ثانية من الإصابة بالفيروس الذي أودى بحياة أكثر من عشرين شخصًا في آسيا وأصاب مئات آخرين وتسبب في فرض حجر صحي على مدينة ووهان الصينية.
وكان قطاع الطاقة من بين القطاعات الأسوأ أداءً في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 حيث تضرر من انخفاض أسعار النفط الخام.وانخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي بنسبة 2.3٪ إلى 54.29 دولار للبرميل حيث هدد الإنتشار المتزايد للفيروس بتعطيل حركة السفر.
وكان قطاع التقنية الأفضل أداءً في المؤشر ، مدعوماً بمكاسب في أسهم شركات تصنيع أشباه الموصلات.
وقفزت أسهم إنتل 8.8٪. بعدما أعلنت شركة تصنيع الشرائح الإلكترونية في وقت متأخر من يوم الخميس عن أرباح في الربع الرابع فاقت التوقعات بعد زيادة في شحنات أجهزة الحواسيب الشخصية وطلب قوي على الشرائح الإلكترونية لتشغيل مراكز بيانات. وربحت أسهم منافستها برودكوم 2.4٪ بعد أن أعلنت عن توصلها إلى اتفاقيات توريد لسنوات عديدة توفر بموجبها مكونات لاسلكية لمنتجات أبل.
وارتفعت أسهم أميركان إكسبريس بنسبة 2.8 ٪ بعد أن فاقت أرباح شركة بطاقات الائتمان توقعات المحللين.
وفي الخارج، ارتفع مؤشر ستوكس يوروب 600 لكبرى الشركات الأوروبية بنسبة 1٪ نتيجة لبيانات اقتصادية جديدة أشارت إلى توقف التباطؤ في قطاع التصنيع الألماني.
فأشارت بيانات أولية حول مؤشرات مديري المشتريات، وهي مؤشرات تحظى باهتمام وثيق لنشاط الشركات، إلى أن قطاع الصناعات التحويلية في منطقة اليورو - وألمانيا على وجه الخصوص – أدى بشكل أفضل من توقعات السوق في يناير. وشهدت المصانع في المنطقة بدء استقرار طلبات التصدير بعد تراجع طويل وعميق، وبينما واصل قطاع التصنيع انكماشه، إلا أنه كان بوتيرة أبطأ من الأشهر السابقة.
وارتفعت الأسهم البريطانية حيث ارتفع مؤشر فتسي 100 بنسبة 1.2٪ بعد أن جاءت أحدث بيانات لمؤشر مديري المشتريات أفضل من توقعات المحللين.
وقال محللون في كابيتال إيكونوميكس في رسالة بحثية إن القراءات هي "علامة أكيدة حتى الآن على أن الاقتصاد قد تحسن منذ الانتخابات" ، ومن المحتمل أن يعني إحجام بنك إنجلترا عن خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا الشهر.
وانخفض العائد على السندات الحكومية الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 1.701٪ ، من 1.739٪ يوم الخميس مع إقبال المستثمرين على السندات الحكومية.
تراجعت العملة الصينية قبل عطلة العام القمري الجديد حيث أدى انتشار الفيروس التاجي في مدينة ووهان إلى زيادة المخاوف من حدوث تباطؤ اقتصادي أعمق في الدولة.
وتم تداول اليوان عند 6.9263 مقابل الدولار في التعاملات الخارجية ظهر يوم الجمعة في هونج كونج، بعد انخفاضه بنحو 1٪ هذا الأسبوع. وفي التعاملات الداخلية، نزلت العملة بنفس القدر قبل إغلاق الأسواق الصينية يوم 24 يناير من أجل عطلة تستمر أسبوعًا.
وأدى تراجع العملة إلى محو المكاسب التي حققتها مؤخرا بعد أن حذفت الولايات المتحدة في منتصف شهر يناير الصين من قائمة الشركاء التجاريين الذين تعتبرهم متلاعبين بالعملة. وكان قد ساعد ايضا توقيع اتفاق مرحلة أولى تجاري بين بكين وواشنطن على دعم اليوان.
وسجلت الصين هذا الأسبوع زيادات حادة في عدد الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس يسبب الالتهاب الرئوي تم إكتشافه لأول مرة في مدينة ووهان بوسط الدولة في ديسمبر. وأغلقت الحكومة ثلاث مدن رئيسية حيث أوقفت الرحلات الجوية وأغلقت شبكات النقل العام للحد من انتشار الفيروس التاجي، الذي أصاب أكثر من 800 شخص وقتل 26 شخصًا.
ويقول محللون إن الدولة كانت تعاني بالفعل من تباطؤ النمو الاقتصادي قبل تفشي المرض، وقد يتعرض اليوان لمزيد من الضغط إذا تفاقم إنتشار الفيروس وخنق الإنفاق الاستهلاكي والسفر والنشاط التجاري. وبالفعل، قام مواطنون صينيون كثيرون بإلغاء أو تعديل خطط سفرهم خلال موسم السفر الذي يكون تقليديا الأكثر نشاطا في الدولة.
وقال لاري هو ، كبير الاقتصاديين المختص بالصين في شركة ماكواري كابيتال المحدودة "الخبر السيئ هو أن الأسوأ لم يأت بعد، حيث أن عدد الإصابات الجديدة لا يزال في ارتفاع".
وقال كين تشونج، كبير استراتيجيي العملات في بنك ميزوهو في هونج كونج، إن بعض المستثمرين الذين إستفادوا من ارتفاع اليوان في الآونة الأخيرة قد أغلقوا مراكزهم قبل عطلة العام القمري الجديد. وقال "إنهم قلقون من تزايد الحالات المؤكدة بعد العطلة". وقال تشيونغ إنه يتوقع أن يتداول اليوان عند حوالي 6.9 مقابل الدولار حيث تقيم السوق تأثير تفشي الفيروس التاجي على توقعات النمو والاستهلاك في الصين.
وفي عام 2003 ، تسبب تفشي مرض متلازمة الضائقة التنفسية الحادة "سارس" - الناجم عن فيروس مشابه ولكنه أكثر فتكا - في البداية في تباطؤ نمو الاقتصاد الصيني، لكن الاقتصاد انتعش سريعًا في وقت لاحق من العام بعد السيطرة على انتشار المرض. وأودى مرض سارس في النهاية بحياة 774 شخصًا حول العالم وأصاب أكثر من 8000 شخصا، معظمهم في الصين.
وفي أغسطس الماضي، سمحت بكين لليوان بالنزول لأكثر من مستوى 7 يوان للدولار لأول مرة منذ أكثر من عشر سنوات، خلال فترة توترات تجارية متزايدة. ووصلت العملة الصينية إلى مستوى متدن بلغ 7.2 في أوائل سبتمبر وقد ارتفعت على نطاق واسع منذ ذلك الحين. وأعلنت الدولة الأسبوع الماضي نمو ناتجها المحلي الاجمالي بنسبة 6.1٪ لعام 2019، وهو أبطأ معدل نمو منذ عقود ولكن ضمن نطاق توقعته سابقًا.
تراجع الجنيه الإسترليني يوم الجمعة بعد ارتفاعه في البداية حيث لا يزال بعض المستثمرين يتوقعون خفض سعر الفائدة الأسبوع المقبل على الرغم من أن استطلاعات العمل تشير إلى ارتداد بعد الانتخابات في الاقتصاد البريطاني
أظهرت قراءات "الفلاش" المبكرة لمؤشر مديري المشتريات أن قطاع الخدمات البريطاني الواسع عاد إلى النمو في يناير للمرة الأولى منذ أغسطس في حين تراجع التراجع في التصنيع
كان الإصدار متوقعًا على نطاق واسع بعد أن قال العديد من صناع السياسة في بنك إنجلترا في وقت سابق من هذا الشهر إنهم سيصوتون لخفض أسعار الفائدة إذا لم يظهر الاقتصاد البريطاني تحسنًا ملحوظًا قريبًا
أدى ذلك إلى انخفاض الجنيه الأسبوع الماضي ولكنه تعافى هذا الأسبوع حيث أشارت سلسلة من استطلاعات الرأي إلى أن الاقتصاد البريطاني قد يرتفع
ارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب الذي يجمع بين مؤشرات التصنيع والخدمات إلى 52.4 من 49.3 وهي أعلى قراءة منذ سبتمبر 2018 ويتجاوز مستوى 50 الذي يشير إلى نمو النشاط لقد تغلب بسهولة على توقعات 50.6 في استطلاع رأي الاقتصاديين
ارتفع مؤشر مديري المشتريات الخدمي في يناير إلى 52.9 من 50.0 وهو أيضًا أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2018 وهو أعلى بكثير من توقعات الإجماع في استطلاع أجرته رويترز بنسبة 51.0
وقفز الجنيه الإسترليني إلى أعلى مستوى له عند 1.3180 دولار بعد صدور الاستطلاعات قبل أن يتراجع كان آخر انخفاض بنسبة 0.2 ٪ إلى 1.3102 دولار
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد الانخفاض في مخزونات الخام الأمريكية ولكن من المقرر أن تهبط بشدة هذا الأسبوع وسط مخاوف من احتمال انتشار فيروس كورونا جديد في الصين أسفر عن مقتل 25 شخصًا حتى الآن مما يحد من السفر والطلب على الوقود والآفاق الاقتصادية.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.5٪ إلى 62.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 0741 بتوقيت جرينتش بعد انخفاضها 1.9٪ في الجلسة السابقة للأسبوع و انخفض خام برنت حوالي 4 ٪.
ارتفعت العقود الآجلة في غرب تكساس الوسيط بنسبة 27 سنتًا أو 0.5٪ إلى 55.86 دولار للبرميل. انخفض العقد بنسبة 2 ٪ يوم الخميس وهو أقل بنسبة 4.6 ٪ لهذا الأسبوع.
استقر اليورو بالقرب من أدنى مستوياته في سبعة أسابيع يوم الجمعة بعد أن سجل البنك المركزي الأوروبي لهجة أكثر تشاؤماً في اجتماع الخميس مما توقع البعض.
سيتحول انتباه المستثمرين إلى إصدارات مؤشر مديري المشتريات الفورية لشهر يناير وهي بعض من المؤشرات الأولى لكيفية أداء الاقتصاد العالمي وانتقاله إلى عام 2020.
من المتوقع ارتفاع البيانات الرئيسية وهي منطقة اليورو ومؤشر مديري المشتريات الألماني عن القراءات السابقة قراءات أعلى من المتوقع يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع.
انخفض اليورو مقابل الدولار إلى 1.1049 دولار و لقد كان بالقرب من أدنى مستوى في خمسة أسابيع مقابل الجنيه الاسترليني وأدنى مستوى في 33 شهر مقابل الفرنك السويسري.
عقد مؤشر الدولار عند 97.717 وكان على الطريق الصحيح للأسبوع الثالث على التوالي من المكاسب.
تم تداول الدولار الأسترالي عند 0.6843 دولار أسترالي محو المكاسب التي تحققت بعد تقرير الوظائف القوي في اليوم السابق والتوجه للأسبوع الرابع على التوالي من الخسائر.
انخفض الذهب يوم الجمعة حيث سعى المستثمرون للحصول على تفاصيل عن شدة فيروس الصين بعد أن توقفت منظمة الصحة العالمية عن الإعلان عن تفشي المرض باعتباره حالة طوارئ عالمية
انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.2٪ إلى 1،560.24 دولارًا للأوقية لكنه كان في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة 0.2٪ خلال الأسبوع
الولايات المتحدة تراجعت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.3 ٪ إلى 1560.40 دولار
وقال جيفري هالي كبير المحللين في السوق لا توجد معلومات كافية في الشارع حتى الآن للتأكد من أن لدينا وضعا سلبيا في أيدينا وأنه سيتطلب الانتقال إلى الملاذات
إنه أيضًا عشية السنة الصينية الجديدة لذلك غالبًا ما يكون نشاطًا صامتًا قبيل العطلات في جميع أنحاء آسيا مع ارتفاع الأسهم والأرباح وبيانات الولايات المتحدة المستقرة التي تؤثر على الذهب
ارتفعت الأسهم الآسيوية بعد بيان منظمة الصحة العالمية يوم الخميس بأن فيروس الصين الجديد لا يشكل حتى الآن حالة طوارئ دولية
ومع ذلك ظل المستثمرون يشعرون بالقلق إزاء انتشار الفيروس قبل حلول السنة القمرية الجديدة وهي فترة ذروة السفر والطلب على الذهب في المنطقة
أظهرت بيانات يوم الخميس أن عدد الأمريكيين المتقدمين للحصول على إعانات البطالة ارتفع أقل من المتوقع الأسبوع الماضي مما يشير إلى استمرار سوق العمل في التضييق
مزيد من الضغط على السبائك ، تحوم الدولار مقابل سلة من العملات ، بالقرب من أعلى مستوى خلال شهر في الجلسة السابقة بعد أن أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ثابتة يوم الخميس
يركز المستثمرون الآن على الولايات المتحدة اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأول من العام المقرر في 28-29 يناير
وقال دانييل هاينس المحلل في إيه إن زد في ظل بيئة أسعار الفائدة المنخفضة والمخاطر الجيوسياسية وأوجه عدم اليقين مثل عزل الرئيس الأمريكي لا تزال الظروف مواتية للغاية لمزيد من الارتفاع في الذهب
وقال المحلل الفني لرويترز وانج تاو إن الذهب الفوري قد ينتقل إلى نطاق يتراوح بين 1،551 دولار إلى 1،554 دولار للأوقية
ارتفعت حيازات أكبر الصناديق المدعومة بالذهب في العالم بنسبة 0.2٪ إلى 900.58 طن يوم الخميس
في مكان آخر انخفض البلاديوم بنسبة 0.6٪ إلى 2،446.48 دولار للأوقية وكان في طريقه لتسجيل أسوأ أسبوع له في خمسة حيث انخفض بنسبة %1.3
هبط بنسبة 0.1 ٪ إلى 17.79 دولار من المقرر أن يسجل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أوائل ديسمبر عند 1.1 ٪ في حين استقر البلاتين عند 1،001.86 دولار فقد انخفض بنسبة 1.5 ٪ للأسبوع وهو الأسوأ منذ الأسبوع المنتهي في 20 ديسمبر
تراجعت أسواق الأسهم من نيويورك إلى لندن إلى شنغهاي يوم الخميس، حيث تكافح الصين تفشياً لفيروس يزداد سواءاً دفع المستثمرين إلى إعادة تقييم التداعيات الاقتصادية المحتملة على مستوى العالم.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 173 نقطة، أو 0.6٪، إلى 29013 في أحدث التعاملات، حيث تكبدت معظم الأسهم الثلاثين المدرجة على المؤشر خسائر. وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.4٪ ، ونزل مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.2٪.
وأعقبت موجة البيع في السوق الأمريكية أكبر انخفاض لمؤشر شنغهاي المجمع منذ مايو. وهبط المؤشر القياسي للصين بنسبة 2.8 ٪ في اليوم الأخير من التداول قبل إغلاق السوق من أجل عطلة العام القمري الجديد.
وفي الوقت نفسه، سعى المستثمرون إلى الأمان في أصول الملاذ الآمن التقليدية، مما قاد أسعار الذهب والسندات للصعود.
وأغلقت الحكومة الصينية يوم الخميس مدينة ووهان، التي فيها نشأ الفيروس التاجي الجديد، وكذلك مدينة ثانية في تصاعد سريع للجهود المبذولة لاحتواء التفشي الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 17 شخصًا وأصاب أكثر من 500 شخص حتى الآن. وقالت السلطات إن عمليات الإغلاق تأتي قبل فترة قصيرة من واحدة من أكثر فترات السفر نشاطا لسكان الصين والمنطقة ، والتي يمكن أن تمكن الفيروس المسبب للالتهاب الرئوي من الانتشار أكثر.
وقال لارس كريكل، استراتيجي الأسهم العالمية في ليجال اند جنرال انفيسمنت مانجمنت، إن المخاوف بشأن ما قد يعنيه تفشي المرض للنمو الاقتصادي في الصين وأماكن أخرى أثرت على الأسهم في أنحاء أخرى من العالم.
وقال بيتر جارني، رئيس استراتيجية الأسهم في ساكسو بنك "ما يجري الآن هو ان الفيروس التاجي في الصين أسوأ مما كان متوقعًا". "وما تحاول السوق تسعيره هو التكلفة الاقتصادية".
ويأتي الحذر في الوقت الذي يتطلع فيه المستثمرون إلى حالات تفشي لفيروسات في الماضي ، بما في ذلك متلازمة الضائقه التنفسية الحادة (سارس) لتقييم مدى الضرر الذي يمكن أن يلحق بالاقتصاد والأسواق هذه المرة.
وانخفضت بحدة أسهم شركات الطيران المدرجة في هونج كونج وشانغهاي ، من بينها شركة الخطوط الجوية كاثي باسيفيك. وحذت أسهم شركات الطيران في الولايات المتحدة هذا الحذو حيث تراجعت أسهم شركة "مجموعة الخطوط الجوية الأمريكية" و "يونايتد إيرلاينز القابضة" بنسبة 3٪ و 1.9٪ على الترتيب.
وطالت تداعيات التفشي أيضا شركات الطاقة حول العالم. وتراجعت أسعار النفط الخام بنسبة 2.8٪ إلى 55.18 دولار للبرميل حيث يخشى المستثمرون من أن يقوض تفشي هذا الفيروس الطلب على الخام.
وتراجعت أسهم الطاقة، التي تتأثر بتقلبات أسعار النفط، بنسبة 0.9٪ في أحدث التعاملات.
وفي نفس الأثناء، أقبل المستثمرون على الأصول التي عادة ما تصمد بشكل أفضل خلال الفترات المضطربة. وسجلت أسهم المرافق والشركات العقارية مكاسب صغيرة. وارتفعت أسعار الذهب 0.4٪. وتراجع العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى 1.720٪ من 1.768٪ في اليوم السابق.
وأثر تراجع عوائد السندات على أسهم البنوك حيث تتسبب أسعار الفائدة المنخفضة في تقليص صافي هوامش الفائدة، وهو مقياس رئيسي للربحية على الإقراض. وتراجعت أسهم القطاع المالي في مؤشر ستاندرد اند بورز بنسبة 1.1٪.
هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوى في شهرين وسط تكهنات بأن تفشي الفيروس التاجي الجديد في الصين قد يضعف الطلب على الخام.
وانخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي بما يصل إلى 3.5٪ إلى أقل من 55 دولارًا للبرميل يوم الخميس حيث فرض فعليا أكبر بلد مستورد للنفط في العالم حجراً صحياً على مدينة كبرى لاحتواء الفيروس الشبيه بسارس، وحذر بنك جولدمان ساكس جروب من أن هذا قد يقلص الاستهلاك العالمي. وطغت حالة التأهب لتفشي الفيروس على القلق بشأن وقف الصادرات من ليبيا.
وقال أندرو ليبو ، الشريك الأول في الشركة الاستشارية كوموديتي ريسيرش جروب في نيويورك "المعنويات ساءت" ، حيث من المتوقع أن يؤثر الفيروس التاجي على الطلب.
ويتحمل النفط وطأة القلق بسبب الضرر المحتمل على حركة السفر، خاصةً أنه يحدث قبل عطلة العام القمري الجديد، وفيها تحدث أكبر تنقل بشري في العالم. ويتنبأ جولدمان ساكس بأن الفيروس قد يخفض الطلب العالمي بمقدار 260،000 برميل يوميًا هذا العام - ليمثل وقود الطائرات حوالي ثلثي الخسارة - إذا ما أمكن الاسترشاد بوباء سارس في عام 2003.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم مارس 1.77 دولارًا إلى 54.97 دولارًا للبرميل في الساعة 5:06 مساءا بتوقيت القاهرة بعد انخفاضها في وقت سابق إلى 54.77 دولارًا ، وهو أدنى مستوى منذ 20 نوفمبر. وارتفع مؤشر تقلبات سوق النفط إلى أعلى مستوى منذ أكتوبر.
ونزلت العقود الآجلة لخام برنت تعاقدات مارس 1.83 دولار إلى 61.38 دولار للبرميل.
وحظرت الصين السفر من ووهان ، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 11 مليون نسمة ، في مسعى لوقف انتشار الفيروس الجديد الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 17 شخصًا وأصاب المئات. والصين هي أكبر مستورد للنفط في العالم بفارق كبير.
وستجتمع منظمة الصحة العالمية مرة أخرى يوم الخميس لتحديد ما إذا كان ينبغي لها إعلان حالة طوارئ دولية للصحة العامة بعد تأجيل قرارها يوم الأربعاء.
وعلى صعيد أخر، يبقي زعيم قوات شرق ليبيا خليفه حفتر جميع حقول النفط في الدولة مغلقة، وذلك في تحدٍ بعد ان فشل زعماء العالم في إقناعه بتوقيع اتفاق سلام ينهي الحرب الأهلية الدائرة في البلاد. وهوى إنتاج ليبيا من النفط إلى أدنى مستوى له منذ أغسطس 2011.
كان المتعاملون في عقود الخيارات محقين في توقع أن يكون اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي أقل اجتماعاته تشويقا في أكثر من خمس سنوات.
وعلى الرغم من انخفاض اليورو بنسبة 0.4٪، إلا أنه لا يزال عالقا في نطاق ضيق يتداول فيه منذ أوائل ديسمبر.
وتراجع مؤشر التقلبات الضمنية لآجل شهر، الذي يقيس التذبذبات في العملة ، إلى أدنى مستوى له على الإطلاق.
ورفضت رئيسة البنك كريستين لاجارد الكشف عن الاستراتيجية التي تفضلها لرفع معدل التضخم، وبالتالي ظلت محايدة حول مسار السياسة النقدية.
وقالت إن حكومات منطقة اليورو بحاجة إلى "زيادة كبيرة" في الإصلاحات الهيكلية، والتي قد تكون إشارة إلى أن البنك المركزي الأوروبي لن يغير خليط سياسته في أي وقت قريب. وهذا خفض التوقعات لتذبذبات العملة
وتراجع اليورو بنسبة 0.4٪ في الساعة 5:41 مساءا بتوقيت القاهرة إلى 1.1046 دولار.
إنتشر الذعر عبر ثاني أكبر سوق أسهم في العالم حيث أقدم المستثمرون على بيع الأسهم بفعل قلق من أن يزداد تفشي فيروس مميت سوءًا خلال فترة توقف عن التداول في الصين تستمر أسبوعاً من أجل عطلة.
وإختتم مؤشر شنغهاي المجمع تعاملاته على انخفاض بنسبة 2.8٪، وهي أسوأ نهاية لعام قمري في تاريخ المؤشر الذي يمتد لثلاثة عقود. وانخفض أكثر من 90٪ من أسهم البر الرئيسي الصيني البالغ عددها 4000 سهماً مع أحجام تداول فاقت المتوسط بنسبة 20٪ حيث باع المتعاملون الأجانب ما قيمته 1.7 مليار دولار من الأسهم عبر روابط تداول مع هونج كونج. وتراجع اليوان الصيني بنسبة 0.4 ٪ وارتفعت العقود الآجلة للسندات الحكومية إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2016.
ويتزايد الضغط على بكين لاحتواء فيروس جديد يشبه "سارس" أسفر عن مقتل 17 شخصًا على الأقل وإصابة المئات. وظهر الفيروس التاجي لأول مرة الشهر الماضي في مدينة ووهان بوسط الصين، وهي مدينة يقطنها 11 مليون نسمة- أي أكثر من لندن أو نيويورك-- والتي أصبحت الآن مغلقة فعليا بعد أن أوقف المسؤولون السفر منها وإليها.
وقال وانغ دايكسين، مدير صناديق لدى شركة بريستليكون باين أسيت مانجمنت "إن الخوف والذعر متفشيان. ومن الصعب معرفة إلى أي مدى ستسوء الأحوال قبل ان تتحسن. لم أتخارج عندما أتيحت لي الفرصة بالتالي الآن قد أنتظر بدلاً من أن أخسر المال. البعض الآخر يفرغ حمولته بأي ثمن".
ويشكل الفيروس وتأثيره المحتمل على الاقتصاد والنظام المالي تحدياً متزايداً للرئيس شي جين بينغ. ويأتي ذلك في وقت يسعى فيه الحزب الشيوعي إلى الحفاظ على الاستقرار في مواجهة حرب تجارية مع الولايات المتحدة وانتشار حمى الخنازير وديون طائلة وارتفاع حالات تخلف شركات عن السداد وإحتجاجات في هونج كونج.
وتعرضت الصين لانتقادات أثناء وباء سارس منذ 17 عامًا لتقديمها في البداية معلومات محدودة وإنكار حجم المشكلة.
وواصل مؤشر يقيس أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية---وهي بعض من أفضل الأسهم أداءً في العام الماضي—خسارته هذا الأسبوع إلى 6.4٪ ، وهو الأداء الأسوأ منذ أكتوبر 2018. والعام القمري الجديد عادة ما يكون موسما قويا للسفر والإنفاق حيث تجتمع الأسر للاحتفال. وقد هوت ايضا أسهم أدوار القمار في ماكاو حيث أعلنت المدينة عن ثاني حاله إصابة لديها بالفيروس التاجي الجديد وأعلنت أنها ستلغي جميع الاحتفالات بالعام القمري الجديد.
وفي هونج كونج، التي فيها تأكد إصابة حالتين أيضًا، انخفض مؤشر هانج سينج إنتربريزس بنسبة 2٪. وانخفضت شركة الصين للتأمين على الحياة إلى أدنى مستوى لها منذ شهر.
وتاريخيا، يعد اليوم الأخير قبل عطلة العام القمري الجديد يومًا جيدًا لمستثمري الأسهم: ومنذ إطلاقه في عام 1991، أنهى مؤشر شنغهاي المجمع الجلسة بانخفاض في ست مناسبات فقط.
الولايات المتحدة لم يتغير الدولار مقابل سلة من العملات يوم الأربعاء حيث تراجع الطلب على الملاذ الآمن إلى جانب المخاوف بشأن ما إذا كان انتشار فيروس كورونا الشبيه بالإنفلونزا سيضر بالاقتصاد العالمي
استقر مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى عند 97534
ارتفع عدد الوفيات الناجمة عن فيروس جديد يشبه الإنفلونزا في الصين إلى 17 حالة مع تأكيد أكثر من 540 حالة مما دفع المدينة في وسط الفاشية إلى إغلاق شبكات النقل وحث المواطنين على البقاء في منازلهم للحد من انتشار العدوى
طمأنت استجابة الصين وصدقها على عكس الطريقة التي تعاملت بها مع وباء متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) 2002-2003 المستثمرين الذين يشعرون بالقلق إزاء التداعيات العالمية المحتملة
وكان طلب المستثمرين على عملات الملاذ الآمن الأخرى هادئًا أيضًا. ومقابل الين الياباني والفرنك السويسري اللذين يميلان إلى جذب المستثمرين خلال أوقات التوتر الجيوسياسي أو المالي لم يتغير الدولار كثيرًا
تعرض الفرنك لضغوط هذا الأسبوع بعد أن أشارت البيانات إلى أن البنك المركزي قد صعد تدخله لمنع عملته من الارتفاع
البنك السويسري الوطني ، الذي كان لديه نهج تدخلي للفرنك بينما يكافح لزيادة التضخم في الاقتصاد الموجه للتصدير ، يرفض الحديث عن سياسته لإدارة العملات. يستخدم
المستثمرون بيانات الإيداع الأسبوعي كبديل لتقدير مدى نشاطها في أسواق العملات
أظهرت البيانات التي نشرت يوم الاثنين زيادة في كمية النقدية التي تحتفظ بها البنوك التجارية المحلية مع البنك الوطني السويسري
من بين العملات الرئيسية ، كان الجنيه البريطاني هو المحرك الأكبر ، حيث ارتفع بنسبة 0.65 ٪ مقابل الدولار حيث ناقش المستثمرون ما إذا كان بنك إنجلترا سيخفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل
انخفض الدولار الكندي بحوالي 0.5٪ مقابل الدولار بعد أن حافظ بنك كندا على سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة عند 1.75٪ كما كان متوقعًا ، لكنه فتح الباب أمام خفض محتمل في حالة استمرار النمو البطيء
انخفضت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في سبعة أسابيع يوم الخميس حيث تراجعت أكثر من 1 ٪ بسبب القلق من أن انتشار فيروس الجهاز التنفسي من الصين قد يقلل الطلب على الوقود إذا أوقف النمو الاقتصادي.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 82 أو 1.3 ٪ إلى 62.39 دولار للبرميل بحلول الساعة 0400 بتوقيت جرينتش وانخفضت في وقت سابق إلى أدنى مستوى منذ 4 ديسمبر بعد انخفاضها بنسبة 2.1 ٪ في الجلسة السابقة.
انخفضت العقود الآجلة في غرب تكساس الوسيط الأمريكي 86 سنتًا أو 1.5٪ إلى 55.88 دولارًا للبرميل بعد انخفاضها في وقت سابق إلى أدنى مستوى منذ 3 ديسمبرحيث انخفض العقد بنسبة 2.7٪ يوم الأربعاء.