Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

يعزف المستهلكون الصينيون الذي يواجهون أبطأ معدل نمو اقتصادي منذ أوائل التسعينيات عن شراء الذهب في إشارة إلى ان الأسعار من المحتمل ان تواصل تراجعاتها من أعلى مستوى في ست سنوات.

ووفقا لبيانات الجمارك الصينية الصادرة يوم الاثنين، هبطت واردات الدولة من الذهب في أكتوبر إلى أقل مستوى منذ يناير 2017. وقالت مؤسسة كابيتال إيكونوميكس إن الطلب في أكبر بلد مستهلك للمعدن النفيس في العالم يتضرر من مخاوف حول النمو وارتفاع التضخم.

وقال كيران كلانسي المحلل لدى كابيتال إيكونوميكس "الضعف الحالي في الطلب الاستهلاكي سيكون أحد العوامل التي تؤثر سلبيا على سعر الذهب خلال العام القادم".

وينخفض الذهب في المعاملات الفورية 6 بالمئة من أعلى مستوى في ست سنوات الذي تسجل في سبتمبر حيث ان التفاؤل بشأن المحادثات التجارية يكبح الطلب على المعدن بصفته ملاذ آمن. وفي الصين، يؤدي تباطؤ الاقتصاد إلى تآكل أرباح الشركات وكبح نمو الدخل. وفي نفس الأثناء، يتسلل التضخم صعودا—مدفوعا بارتفاع أسعار الغذاء—ويضعف القوة الشرائية التي تحتاجها الأسر للإنفاق على المنتجات غير الأساسية.

وتشير تقديرات ميتالز فوكس إن إستهلاك الحُلي في الصين من المتوقع ان ينخفض 4 بالمئة هذا العام، بينما سيهبط الطلب على الذهب كإستثمار بنسبة 20 بالمئة. وأشار كلانسي إن واردات الدولة من المرجح ان تبقى ضعيفة.

وأشارت كابيتال إيكونوميكس أن الطلب في الهند ليس جيدا أيضا وسط ضعف غير معتاد في الطلب خلال مهرجان ديوالي الهندوسي الذي عادة ما يشهد قفزة في الواردات. وأضافت المؤسسة إن أسعار الذهب المحلية ستبقى مرتفعة في العام القادم الذي من المتوقع ان يكبح الطلب على المعدن الأصفر.

وبحسب ما جاء في رسالة بحثية كتبها كلانسي "لا يوجد سبب يذكر لتوقع تعافي في الطلب الإستهلاكي على الذهب في أي وقت قريب". "ومع تراجع أيضا الطلب الاستثماري، نعتقد ان فرص تجدد الصعود في سعر الذهب ضعيفة".

وصلت الأسهم الأمريكية إلى مستويات قياسية مرتفعة بعد تصريحات من الصين تشير إلى تقدم نحو إتفاق مرحلة أولى حول التجارة.

وصعدت مؤشرات اس.اند.بي 500 وداو جونز الصناعي وناسدك المجمع إلى أعلى مستويات على الإطلاق بعدما قالت الصين إن المفاوضين التجاريين الأمريكيين والصينيين  "توصلوا إلى توافق" حول قضايا محددة في مكالمة هاتفية وإتفقوا على ان يبقوا على إتصال حيال النقاط المتبقية.

وتشبثت الدولار بمكاسبه التي حققها على مدى الجلسات الخمس الماضية مقابل نظرائه الرئيسيين ومن بينهم الاسترليني، الذي نزل بعد ان أشار استطلاع للرأي إلى إنحسار فارق تفوق حزب المحافظين الحاكم قبل الانتخابات البريطانية التي موعدها يوم 12 ديسمبر.

ودفعت الآمال بإقتراب التوصل إلى إتفاق تجاري جزئي  مؤشر قياسي للأسهم العالمية  صوب مستوى قياسي جديد. ورغم ان وزارة التجارة الصينية أشارت في بيان إلى تقدم في المحادثات مع واشنطن، إلا ان هونج كونح تبقى مصدر توتر مع إستدعاء بكين السفير الأمريكي لديها للإعراب عن إحتجاجها على التدخل الأمريكي في شؤونها.

وبينما يواصل المستثمرون تقييم تأثير الخلاف التجاري على أكبر اقتصاد في العالم، إستخدم جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي نبرة متفائلة خلال كلمة له ليل الاثنين فيها وصف التوقعات لدورة نمو الاقتصاد الأمريكي بكوب "أكثر من نصفه ممتليء".

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء وسط مخاوف بشأن النمو الاقتصادي والطلب على الوقود مع استمرار عدم اليقين بشأن قدرة الولايات المتحدة والصين  أكبر مستخدمين للنفط في العالم  على اتفاق مبدئي لإنهاء حربهما التجارية.

تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات إلى 63.60 دولار في الساعة 0725 بتوقيت جرينتش ، بعد ارتفاعها بنسبة 0.4 ٪ في الجلسة السابقة.

انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 9 سنتات إلى 57.92 دولار ، بعد أن ارتفعت بنسبة 0.4 ٪ يوم الاثنين.

ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" في عددها الصادر في وقت سابق أن الصين والولايات المتحدة "تقتربان من الاتفاق على صفقة تجارية.

رفعت مكالمة هاتفية بين كبار المفاوضين التجاريين من الصين والولايات المتحدة الدولار إلى أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الين بينما ارتفع اليوان الصيني يوم الثلاثاء ، وذلك بسبب التفاؤل بأن الجانبين سيوافقان قريبًا على اتفاق مؤقت لوقف حربهم التجارية.

ارتفع الدولار إلى 109.205 ين ياباني  وهو الأقوى في أسبوعين ، قبل أن يستقر عند 109.01 ين ليحقق مكاسب بنسبة 0.1 ٪ من الإغلاق السابق.

كما ارتفع اليوان إلى 7.240 مقابل الدولار ، حوالي 0.15 ٪ أعلى من الإغلاق السابق.

تراجع اليورو إلى 1.1008 دولار ، بالقرب من أدنى سعر له في أسبوع عند 1.10035 دولار.

تداول الجنيه الإسترليني بسعر 1.2894 دولار أمريكي ، مدعومًا بالأمل في أن يتمكن المحافظون الحاكمون من الفوز بأغلبية الأصوات في انتخابات 12 ديسمبر لإنهاء برلمان معلق.

انخفاض الذهب

تشرين2/نوفمبر 26, 2019

انخفض الذهب إلى أدنى مستوياته في أسبوعين يوم الثلاثاء حيث عززت المحادثات بين كبار المفاوضين من الولايات المتحدة والصين احتمالات التوصل إلى اتفاق تجاري مؤقت قريبًا مما قلل من الطلب على المعدن الآمن

انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1٪ إلى 1،454.19 دولار للأوقية ، حيث انخفض إلى أدنى مستوى له منذ 12 نوفمبر في وقت سابق من الجلسة

انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 ٪ إلى
$ 1،453.80

نشهد بعض علامات التقدم في المحادثات التجارية ونتوقع أيضًا بعض البيانات الاقتصادية الجيدة هذا الأسبوع  لذا فإن أسعار الذهب تتعرض للضغوط

أجرى نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ليو خه وممثل التجارة الأمريكي روبرت لايتيزر ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين مكالمة هاتفية حول القضايا المتعلقة باتفاقية المرحلة الأولى ، بعد يومين من تقرير بأن بكين وواشنطن تقتربان من الاتفاق على الصفقة

ارتفعت الأسهم الآسيوية وتحوم الدولار بالقرب من أعلى مستوياته في أسبوعين على أمل متزايد في أن يصل أكبر اقتصادين في العالم إلى اتفاق قريب

ورحبت الأسواق أيضًا بمزيد من علامات تراجع التصعيد ، حيث قالت الصين يوم الأحد إنها ستحسن الحماية لحقوق الملكية الفكرية

على الجانب الآخر ، لم يكن هناك الكثير من التفاصيل بخلاف تلك (الولايات المتحدة ، الصين) التي تعمل عن كثب ، وإلى جانب الولايات المتحدة ، لا تزال أجزاء أخرى من العالم تظهر نمواً اقتصادياً بطيئًا ، لذلك سيظل الذهب مدعومًا قال لو

صرح جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الاثنين بأن المسؤولين لديهم نظرة إيجابية للاقتصاد الأمريكي

خفض البنك المركزي أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام قبل أن يقرر التوقف

 انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحاملي السبائك ، وهو الأصل الذي لا يجلب أي فائدة

في مكان آخر ، انخفضت الفضة بنسبة 0.3 ٪ إلى 16.85 دولار للأوقية ، بعد أن وصلت إلى أدنى مستوى خلال أسبوع
ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1٪ إلى 1798.99 دولارًا للأوقية وارتفع البلاتين بنسبة 0.1٪ إلى 897.44 دولارًا

قال محافظ البنك المركزي البولندي أدام جلابنسكي إن بولندا إستعادت حوالي 100 طنا من الذهب من بنك إنجلترا في محاولة لإظهار قوة اقتصاد الدولة البالغ حجمه 586 مليار دولار.

وأعاد البنك المركزي حوالي 126 طنا في عامي 2018 و2019 لزيادة إحتياطياته من الذهب إلى 228.6 طنا. ونتيجة لذلك، أصبحت الدولة تحتل الترتيب ال22 بين حائزي المعدن الأصفر في العالم ولديها أكبر احتياطي من الذهب بين دول أوروبا الشرقية، بحسب ما أعلنه البنك المركزي.

وقال جلابنسكي أن البنك المركزي سيواصل إستعادة الذهب للداخل إذا كان "وضع احتياطي النقد الأجنبي مواتيا".

وأبلغ جلابنسكي الصحفيين يوم الاثنين "الذهب يرمز لقوة الدولة. وأضاف أن بولندا بإمكانها خلق "أرباح بمليارات" إذا باعت حيازاتها لكن ليس لديها خطط لفعل ذلك.

وأقدمت بنوك مركزية، من بينها المجر وصربيا، على شراء الذهب في النصف الأول من عام 2019 مما ساعد في بلوغ الطلب على المعدن النفيس إلى أعلى مستوى في ثلاث سنوات، وفقا  لمجلس الذهب العالمي. وتعزز البنوك المركزية حول العالم احتياطياتها من الذهب مع تباطؤ النمو الاقتصادي وتصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية وسعي السلطات إلى تنويع أصولها بعيدا عن الدولار.

وكانت بولندا تمتلك 121.9 مليار دولار احتياطي رسمي، بما يشمل الذهب، حتى يوم 31 أكتوبر.

تراجع الذهب للجلسة الرابعة على التوالي يوم الاثنين مسجلا أدنى مستوى في أسبوعين مع تحسن شهية المستثمرين تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر بفعل تجدد التفاؤل بتوصل الولايات المتحدة والصين قريبا إلى حل ينهي الصراع التجاري الممتد بينهما.

وإنخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 1456.22 دولار للاوقية في الساعة 1432 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس أدنى مستوى منذ 12 نوفمبر عند 1453.40 دولار.

وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5 بالمئة إلى 1456.20 دولار.

وحققت البورصات العالمية صعودا حذرا، بينما إنخفض الين الياباني الذي يعد ملاذا آمنا إلى أدنى مستوى في أسبوع أمام الدولار.

وذكرت الصحيفة الصينية جلوبال تايمز نقلا عن خبراء مطلعين على المحادثات إن بكين وواشنطن "قريبتان جدا" من إتفاق تجاري مبدئي.

وزاد من الأجواء المتفائلة إعلان الصين في مطلع الأسبوع الجاري إن الصين ستسعى لتحسين حماية حقوق الملكية الفكرية، وهي نقطة خلاف في المحادثات.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد ان أعلنت الصين إنها ستكثف حماية الملكية الفكرية في خطوة يآمل المستثمرون ان تعالج واحدة من القضايا الرئيسية في الصراع التجاري بين واشنطن وبكين.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 78 نقطة أو 0.3 بالمئة إلى 27953 نقطة بعد وقت قصير من بدء التعاملات. وأضاف مؤشر ستاندرد اند بورز 500 مكاسب بلغت 0.3 بالمئة بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 0.6 بالمئة.

ودعت الحكومة الصينية إلى تعجيل تقديم إجراءات عقابية ضد إنتهاك براءات الإختراع وحقوق التأليف والنشر  في وثيقة صدرت يوم الأحد.

ولاقت تلك الخطوة ترحيبا من الأسواق حيث ان حماية أفضل لحقوق الملكية الفكرية من بين مجموعة من القضايا التي يتفاوض عليها أكبر إقتصادين في العالم. وألمحت الولايات المتحدة إنها تريد ضمانات أوضح بأن الصين ستفي بالتعهدات التي قطعتها على نفسها حيال تلك القضية، وحيال قضايا أخرى مثل المشتريات الزراعية قبل ان يسافر المفاوضون الأمريكيون إلى بكين من أجل جولة جديدة من المحادثات التجارية الرامية إلى التوصل إلى إتفاق "مرحلة أولى" .

وعزز التفاؤل حول حظوظ المحادثات التجارية شهية الأسواق تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر، وأضعف الطلب على الاستثمارات الآمنة. وتراجعت أسعار الذهب 0.5 بالمئة.

وقبل بداية التعاملات في بورصة وول ستريت، هبطت أسهم أوبر تكنولوجيز 4 بالمئة بعد ان خسرت شركة إستدعاء سيارات الأجرة رخصتها للعمل في لندن، واحدة من أكبر أسواقها. وتعهدت الشركة بالطعن على قرار الهيئة التنظيمية ومن الممكن ان تستمر في العمل حتى إستكمال النظر في عملية الطعن.

وخارج الولايات المتحدة، أنهى مؤشر شنغهاي المجمع للأسهم الصينية اليوم على صعود 0.7 بالمئة. وارتفع مؤشر ستوكس يوروب 600 ما يزيد عن 0.8 بالمئة لتقوده مكاسب في قطاعات الموارد الأساسية والرحلات والترفيه.

إستقر النفط الخام الأمريكي قرب 57 دولار للبرميل حيث قدمت الصين تنازلا قد يساعد في إنهاء التوترات التجارية مع الولايات المتحدة التي تلقي بثقلها على الاقتصاد العالمي والطلب على الوقود.

وقالت الصين في مطلع هذا الأسبوع  إنها ستشدد العقوبات على إنتهاكات حقوق الملكية الفكرية في محاولة منها لمعالجة واحدة من نقاط الخلاف الرئيسية في المحادثات التجارية مع واشنطن. ويؤدي الجمود في المحادثات إلى تراجع المعنويات الاقتصادية  في أكبر بلدين مستهلكين للنفط في العالم.

ويتعافى الخام منذ أوائل أكتوبر وسط علامات على تقدم نحو إتفاق تجاري محدود، لكن تأرجحت الأسعار بفعل تقلبات متكررة في المعنويات. ويزداد قلق المستثمرين في النفط حيث يطول أمد المفاوضات التجارية وهو ما دفع مديري الأموال لتقليص صافي مراهناتهم على صعود خام غرب تكساس الوسيط (الخام الأمريكي) 13 بالمئة في الأسبوع المنتهي يوم 19 نوفمبر.

وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير 53 سنتا إلى 57.24 دولار للبرميل في بورصة نيويورك التجارية في الساعة 4:05 مساءا بتوقيت القاهرة. وكان وصل إلى 58.74 دولار للبرميل يوم الجمعة وهو أعلى مستوى منذ 23 سبتمبر قبل ان ينهي تعاملاتها على إنخفاض 1.4%.

ونزلت العقود الاجلة لخام برنت تسليم يناير 40 سنتا إلى 62.99 دولار للبرميل في بورصة لندن بعد تراجعها 0.9% يوم الجمعة.

ويأتي تنازل الصين حول الملكية الفكرية بينما يحاول المفاوضون التجاريون تضييق الخلافات القائمة التي من بينها تعهدات بكين شراء منتجات زراعية أمريكية وحماية حقوق الملكية الفكرية وفتح إقتصادها بدرجة أكبر أمام الشركات الأجنبية. ولكن تواجه الدولتان صعوبة في الإتفاق حول التعريفات الجمركية الذي سيلغيها كل طرف ضمن المرحلة الأولى لإتفاق تجاري.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن أعادت التعليقات الإيجابية من الولايات المتحدة والصين آمال الأسواق العالمية في أن يوقع أكبر اقتصادين في العالم قريبًا على اتفاق مؤقت لإنهاء حربهما التجارية 


ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 26 سنتًا ، أو 0.45٪ إلى 58.03 دولارًا للبرميل ، بعد أن أنهى الأسبوع الماضي تغييراً طفيفًا بعد تتبع محادثات التجارة من خلال الصعود والهبوط


وبلغت عقود خام برنت الآجلة 63.73 دولار ، بارتفاع 34 سنتًا أو 0.54٪ ، كما أنهى المؤشر الرئيسي تغييراً طفيفًا الأسبوع الماضي


جاء ارتفاع أسعار الافتتاح يوم الاثنين بعد أن صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت أوبراين يوم السبت بأن اتفاقية التجارة الأولية مع الصين لا تزال ممكنة بحلول نهاية العام


قالت وزارة الخارجية الصينية يوم الاثنين إنها تأمل في أن تعمل الولايات المتحدة مع بكين على أساس المساواة والاحترام المتبادل في المفاوضات التجارية الثنائية الجارية


واضاف مكارثي ان خطوة الصين لحماية الملكية الفكرية توفر ايضا جوا داعما للمحادثات التجارية


وقال هذه خطوة كبيرة للأمام للمفاوضات التجارية المحتملة إذا تم تبنيها كسياسة رسمية


حذر مستشار الأمن القومي الأمريكي أوبراين يوم السبت من أن واشنطن لن تغض الطرف عما يحدث في هونغ كونغ ، حيث غضب المتظاهرون مما يرون أنه تآكل للحريات التي وعدت بها المستعمرة البريطانية السابقة عندما عادت إلى الصينيين حكم أكثر من 20 عاما


خلال عطلة نهاية الأسبوع ، حقق المرشحون المؤيدون للديمقراطية فوزًا مدويًا في انتخابات المجالس المحلية


تجتمع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) في 5 ديسمبر في مقرها في فيينا ، تليها محادثات مع مجموعة من الدول المنتجة للنفط الأخرى ، بقيادة روسيا ، المعروفة باسم أوبك