Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفضت الأسهم الأمريكية في مستهل التعاملات يوم الاثنين حيث أعطت توقعات مخيبة للآمال من "كاتربيلر" وشركة الشرائح الإلكترونية "نفيديا" نبرة سلبية لأسبوع مزحوم بنتائج أعمال الشركات ويشمل أيضا اجتماع للاحتياطي الفيدرالي وجولة جديدة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 140.22 نقطة أو 0.57% عند فتح التداولات إلى 24596.98 نقطة.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 500 بواقع 19.79 نقطة أو 0.74% إلى 2644.97 نقطة بينما خسر مؤشر ناسدك المجمع 89.85 نقطة أو 1.25% ليسجل 7075.01 نقطة.  

تراجع الاسترليني يوم الأثنين بعدما سجل أكبر ارتفاع اسبوعي له في أكثر من 15 شهر في الأسبوع الماضي حيث قام المستثمرون بتوحيد المواقف قبل التصويتات الحاسمة في البرلمان البريطاني التي تهدف إلى كسر الجمود بشأن البريكست.

رفض المشرعون في وقت سابق من هذا الشهر إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي للإنفصال عن الإتحاد الأوروبي،  الذي تضمن فترة إنتقالية لمدة عامين لتحجيم الإضطراب الاقتصادي. تسببت هذه الهزيمة في سلسلة من التصويتات في البرلمان يوم الثلاثاء من خلالها سيحاول المشرعون والحكومة إيجاد طريق مستقبلي.

انخفضت العملة البريطانية بربع في المئة لتصل إلى 1.3162 دولار في التداولات المبكرة. في مقابل اليورو، هبط الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 86.57 بنس.

أثار التفاؤل المتزايد بشأن الاسترليني ارتفعاً في الاسبوع الماضي، ليرفع العملة بنسبة 2.5% مقابل الدولار الاسبوع الماضي، وهذا يعد أكبر ارتفاع اسبوعي منذ منتصف سبتمبر.

هبطت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الأثنين بعدما زادت الشركات الأمريكية عدد الحفارات لأول مرة هذا العام، وهي إشارة إلى احتمالية ارتفاع انتاج خام النفط مستقبلاً، وأشارت الصين، ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم، وجود مزيد من الإشارت على التباطؤ الاقتصادي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 60.74 دولار للبرميل الساعة 0804 بتوقيت جرينتش، منخفضه بمقدار 90 سنت أو بنسبة 1.46 %.

ووصلت العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي إلى 52.84 دولار للبرميل، منخفضه بمقدار 85 سنت أو بنسبة 1.58%، منذ أخر تسوية.

يرى المتداولون أن الانتاج الأمريكي من خام النفط المتزايد، الذي أرتفع ليسجل مستوى قياسي عند 11.9 مليون برميل لليوم مؤخراً العام الماضي، ألقى بثقله على أسواق النفط.

أوضحت بيكر هيوز لخدمات النفط في التقرير الاسبوعي ليوم الجمعة، أنه مع وجود دلائل لزيادة الانتاج قامت شركات الطاقة الامريكية برفع عدد الحفارات التي تبحث عن النفط في 2019 إلى 862، بزيادة قدرها 10 حفارات.

يتزايد استهلاك النفط بثبات، فقد يصل إلى متوسط 100 مليون برميل في اليوم للمرة الأولى على الإطلاق في 2019، مدعوماً بزيادة طلب الصين.

ألقى تباطو الاقتصاد العالمي، والصراع التجاري بين واشنطن وبكين بثقله على توقعات نمو طلب النفط.

تراجعت أرباح الشركات الصناعية في الصين للشهر الثاني على التوالي في ديسمبر بفعل خمول النشاط الصناعي، ليتراكم المزيد من الضغط على ثاني أكبر اقتصاد عالمي، الذي أشارإلى وجود أبطأ وتيرة للنمو العام الماضي منذ 1990.

 

تراجع الدولار مقابل معظم نظرائه يوم الأثنين حيث حول المستثمرون إنتباههم لإجتماع الاحتياطي الفيدرالي بخصوص سياسته هذا الاسبوع، مع مراهنة المتداولون على إيقاف صانعي السياسات لدورتهم التشديدية.

تجتمع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بين 29 – 30 يناير، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يؤكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نمو المخاطر التي تهدد الاقتصاد الامريكي مع ضعف الزخم العالمي.

انخفض مؤشر الدولار، وهو مقياس للعملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية، ليصل إلى 95.74، بعد أن هبط بنسبة 0.8% يوم الجمعة.

قلل إتفاق إعادة فتح الحكومة الأمريكية بعد إغلاق مطول من طلب المستثمرين على أمان العملة الأمريكية.

خلال الشهرين السابقين، إتخذ باول والعديد من صانعي السياسات الفيدراليين طريقة أكثر حذراً تجاه المزيد من التشديد النقدي، تاركين الدولار ضعيف بعد أن تعزز بفعل أربع زيادات في أسعار الفائدة الفيدرالية العام الماضي.

وسط تباطؤ الاقتصاد العالمي والتوترات التجارية بين امريكا والصين، من المتوقع على نطاق كبير أن البنك المركزي الأمريكي سيبقي على أسعار الفائدة مستقرة هذا العام لتجنب التأثير على النمو.

ينتظر المستثمرون بقلق أخبار من مستوى رفيع بشأن المحادثات التجارية يومي الثلاثاء والأربعاء ليروا ما إذا كان سيتوصل أكبر اقتصادين في العالم إلى حل وسط لإنهاء حربهم التجارية. هدد الرئيس دونالد ترامب برفع التعريفة الجمركية على البضائع الصينية إذا لم يتحقق أي تقدم في المفاوضات.

ارتفع الين بنسبة 0.2% في التداولات الأسيوية المبكرة ليصل إلى 109.34 دولار.

وتعزز اليورو إلى مستوى قياسي عند 1.1411 دولار.

تمكنت العملة الموحدة من التمسك بمكاسب بنسبة 0.4% التي حققتها الاسبوع الماضي بالرغم من تخفيض البنك المركزي الأوروبي لتوقعاته للنمو في الأجل القريب.

وانخفض الاسترليني بشكل طفيف ليسجل 1.3193 دولار.

يتوقع المحللون أن يظل الاسترليني متقلب. حيث تتجهز بريطانيا لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 29 مارس، ولكن يبقى أعضاء البرلمان بعيدين عن الموافقة على اتفاق الإنفصال.

 

استقرت أسعار الذهب يوم الأثنين ، بالقرب من أعلى مستوى في سبعة أشهر والذي سجل في الجلسة السابقة، بفعل آمال إبقاء الأحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمعدلات الفائدة بدون تغييرفي أثناء الإجتماعين القادمين في وقت لاحق هذا الاسبوع.

ثبتت المعاملات الفورية للذهب عند 1301.44 دولار للأونصة الساعة 0630 بتوقيت جرينتش، في حين قفزت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% ليصل إلى 1301 دولار للأونصة.

تجتمع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بين 29 و 30 يناير، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يؤكد رئيس الأحتياطي الفيدرالي جيروم باول نمو المخاطر التي تهدد الاقتصاد الأمريكي مع ضعف الزخم العالمي.

رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أربع مرات خلال العام السابق ويشير أنه من المحتمل أن يرفع تكلفة الاقتراض مرتين خلال 2019، بالرغم من أن بعض مسئولي البنوك المركزية صرحوا بأنه سيكون أكثر صبراً في رفع أسعار الفائدة.

في تلك الأثناء، ارتفعت الأسهم الأسيوية يوم الأثنين مع تعافي وول ستريت بعدما تم الإعلان عن إتفاق لإعادة فتح الحكومة الأمريكية بعد إغلاق مطول مما أربك شهية المستثمرين.

أضاف الإغلاق الحكومي إلى مخاوف المستثمرين الذين كانوا قلقين بالفعل بشأن تباطؤ النمو العالمي، ودلالات توتر أرباح الشركات وحرب تجارية بين امريكا والصين لم تحل بعد.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب يوم الجمعة بنسبة 1.8%، ليحقق أفضل مكاسب في يوم واحد منذ 11 أكتوبر، مسجلاً أعلى مستوى منذ 14 يونيو2018. كما كسر المعدن فوق المستوي النفسي عند 1300 دولار بعد أن فشل عدة مرات بسبب المقاومة الفنية القوية.

وبين المعادن الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.2% ليصل إلى 1358 دولار للأونصة. وسجل مستوى عالي قياسي عند 1434.50 دولار في 17 يناير.

وارتفعت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 15.76 دولار للأونصة، في حين هبط البلاتين ليصل إلى 812.50 دولار للأونصة.

 

انخفض الدولار يوم الجمعة من أعلى مستوياته في ثلاثة أسابيع الذي سجله في الجلسة السابقة مع تحول تركيز المتعاملين إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الاسبوع القادم الذي فيه من المتوقع ان يبقي أسعار الفائدة دون تغيير.

ورفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أربع مرات العام الماضي وأشار إنه ربما يرفع تكاليف الإقتراض مرتين في 2019 لكن قال بعض مسؤولي البنك إنهم سيتحلون بالصبر إزاء المزيد من التشديد النقدي.

وتزامن انخفاض الدولار ايضا مع صعود في الأسهم الامريكية، التي لاقت دعما من نتائج أعمال إيجابية وتقرير يفيد بأن البنك المركزي الامريكي يقترب من إتخاذ قرار بالإحتفاظ بحيازات من السندات الأمريكية أكبر مما كان متوقعا في السابق.

وتعافى اليورو اليوم بعد هبوطه يوم الخميس عقب تحذير ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الاوروبي من ان تراجع نشاط اقتصاد منطقة اليورو قد يكون أشد من المعتقد قبل أسابيع قليلة، وهي تعليقات نظر لها أنها تشير إلى تأجيل أول زيادة من البنك لأسعار الفائدة.

وانخفض اليورو بالأمس على خلفية تلك التعليقات إلى أدنى مستوى في شهرين 1.1286 دولار لكن تعافت العملة الموحدة اليوم مستفيدة من ضعف الدولار لترتفع 0.7% إلى 1.1379 دولار.

 

قفزت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة معوضة أغلب الخسائر التي منيت بها في وقت سابق من الأسبوع حيث ان بعض النتائج الإيجابية لأعمال شركات وتقرير بأن الاحتياطي الفيدرالي سيحتفظ بمحفظة من السندات الأمريكية أكبر من المتوقع ساعد في تعزيز معنويات المستثمرين.

وساهمت نتائج مشجعة لشركات في تعويض أثر قراءات سلبية للاقتصاد العالمي. ومن بين الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد اند بور 500 التي أعلنت أرباحها في الربع الرابع حتى يوم الخميس، فاقت 75% منها توقعات المحللين.

وزاد التفاؤل بعد تقرير من صحيفة وول ستريت جورنال بأن الاحتياطي الفيدالي ربما ينهي تقليص محفظته من السندات في موعد أقرب من المتوقع في السابق. ويعني ذلك إنه سيحتفظ في النهاية بحيازات أكبر من السندات الأمريكية الذي قد يكون داعما للاقتصاد الأمريكي والأسواق.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي أكثر من 170 نقطة ليتجه نحو تحقيق مكسب أسبوعي بنحو 0.1%. وارتفع مؤشر ستاندرد اند بور 500 بنسبة 0.6% في طريقه نحو خسارة أسبوعية نسبتها 0.4%.  

وتمثل تلك الحركة إرتدادا للمؤشرات، التي بدأت الاسبوع بخسائر بعد أربعة أسابيع متتالية من المكاسب. وتضررت الأسهم في وقت سابق من الاسبوع ببيانات يوم الاثنين أظهرت ان الاقتصاد الصيني نما بأبطأ وتيرة في نحو ثلاثة عقود العام الماضي، بينما أظهر معهد أيفو الالماني يوم الجمعة إن ثقة شركات الدولة تدهورت بشكل حاد في يناير.

إستقر الاسترليني قرب أعلى مستوى في 11 أسبوعا يوم الجمعة ويتجه نحو تحقيق أكبر صعود أسبوعي منذ أكثر من عام وسط تفاؤل متزايد بأن بريطانيا ستتجنب الخروج من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق.

وارتفعت العملة البريطانية فوق 1.31 دولار بعد ان ذكر تقرير بصحيفة الصن إن الحزب الذي يدعم حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي قد يؤيد اتفاقها للإنسحاب بشروط معينة، في تصويت مبدئي الأسبوع القادم.

وقالت الصن إن "الحزب الديمقراطي الوحدوي" الأيرلندي الشمالي قرر في أحاديث خاصة تأييد اتفاق ماي في البرلمان إذا شمل حدا زمنيا واضحا لألية الباكستوب، وهو بند ينص على منع ظهور أعمال تفتيش على الحدود البرية الأيرلندية.  

وبالنسبة لمراقبي السوق، يأتي التقرير الإخباري الأحدث في نهاية أسبوع شهد بعض التصريحات الإيجابية من صانعي السياسة الأوروبيين والبريطانيين حول مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي.

وارتفع الاسترليني ربع بالمئة إلى 1.3086 دولار بعد صعوده إلى 1.3140 دولار لأول مرة منذ الثامن من نوفمبر خلال التعاملات الأسيوية.

وربح الاسترليني أكثر من 3.5% مقابل الدولار و4% مقابل اليورو هذا الشهر حيث تسجلت أغلب المكاسب في الأيام القليلة الماضية.

وبالنسبة للأسبوع، ارتفع 1.7% مقابل الدولار محققا أكبر مكسب أسبوعي في عام.

وسيصوت مجلس العموم الثلاثاء القادم على خطط بديلة للخروج من الاتحاد الأوروبي بعد رفض الاتفاق الذي تفاوضت عليه ماي مع الاتحاد الأوروبي وهو تطور دفع التكتل للإستعداد لخروج بريطانيا بدون اتفاق بعد شهرين.

وقال خبراء لدى مورجان ستانلي في مذكرة بحثية إن الاسترليني قد يصعد إلى 1.45 دولار إذا نال اتفاق ماي موافقة البرلمان الاسبوع القادم، أو إلى 1.37 دولار إذا جرى تمديد الجدول الزمني لخروج بريطانيا.

ويوم 29 يناير، سيناقش البرلمان الخطوات القادمة المقترحة من ماي والخطط البديلة التي يقترحها المشرعون. وهي تشمل تأجيل خروج بريطانيا المقرر يوم 29 مارس.

وأمام اليورو، إستقر الاسترليني دون تغيير عند 86.71 بنسا.

تعافى اليورو يوم الجمعة حيث تحرك المستثمرون بفعل شواهد على تباطؤ في النمو الاقتصادي ومزيد من الحذر من قبل البنك المركزي الاوروبي بشأن انهاء المزيد من التحفيز.
 
حذر رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراغي يوم الخميس من ان الانخفاض في اقتصاد منطقة اليورو ربما يكون اوضح مما كان عليه في الاسابيع القليلة الماضية ، وتم النظر لهذه التعليقات كإشارة على تأخير اول زيادة للبنك في اسعار الفائدة.
 
انخفض اليورو على نطاق واسع بفعل التعليقات وهبط لادنى مستوى في شهرين مقابل الدولار عند 1.1289 دولار. لكنه تعافى يوم الخميس ، مرتفعا بنسبة 0.3% لـ 1.135 دولار.
 
وتوقعت الاسعار ان تكون الزيادة الوحيدة لاسعار الفائدة في منتصف 2020 حيث يعاني اقتصاد منطقة اليورو من اكبر تباطؤ في اكثر من نصف عقد ، مع عدم وجود شواهد على التعافي.
 
كما اظهر مؤشر معنويات الاعمال في ألمانيا تراجع للشهر الخامس على التوالي في يناير.
 
وتراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية بنسبة 0.3% لـ 96.309.
 
 

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة حيث أثارت الإضطرابات في فنزويلا مخاوف من أن صادرات خام النفط قد تتعطل قريباً.

أشارت واشنطن يوم الخميس أنها قد تفرض عقوبات على صادرات النفط من فنزويلا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 61.62 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، مرتفعاً بمقدار 53 سنت أو بنسبة 0.9%، منذ أخر إغلاق. في وقت مبكر يوم الجمعة، ارتفع مؤشر النفط العالمي ليصل إلى 61.92 دولار للبرميل.

بالرغم من هبوط خام برنت بنسبة 1.8% هذا الاسبوع وهو في طريقه ليسجل أول اسبوع من الخسائر في أربعة اسابيع.

وتداولت العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي عند 53.70 دولار للبرميل ، مرتفعة بمقدار 57 سنت أو بنسبة 1.1%.

بالرغم من المخاطر التي يواجهها انتاج فنزويلا من خام النفط، إلا أن أسواق النفط العالمية مازلت تحصل على إمدادات كافية، ويرجع هذا بشكل جزئي إلى زيادة انتاج الولايات المتحدة، حيث ارتفع انتاج خام النفط بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم العام السابق ليسجل 11.9 مليون بريمل في اليوم.

ارتفعت مخزونات النفط بمقدار 8 مليون برميل.

تأتي زيادة الإمدادات مع بداية الطلب في الانخفاض وسط تباطؤ اقتصادي عالمي من المحتمل أن يؤثر على استهلاك الوقود.