Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

إستهلت  عملة البيزو الأرجنتينية تداولاتها يوم الجمعة على انخفاض 0.93% عند 37.80 بيزو للدولار بعد جلستين متتاليتين من المكاسب حيث تفاوضت السلطات على تعديلات في برنامج قرض بقيمة 50 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي.

وهوى البيزو 16% الأسبوع الماضي بعد ان أعلن الرئيس موريسيو ماكري إن الدولة ستطلب صرف مبكر لدفعات القرض لتهدئة المخاوف بشأن قدرة الحكومة على سداد ديونها في 2019.

قفز الجنية الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الجمعة بعد ان صرح مفاوض الاتحاد الاوروبي لشئون البريكست ميشيل بارنييه ان الاتحاد الاوروبي مستعد لمناقشة العقبات الاخرى بشأن قضية الحدود الايرلندية.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.7% لـ 1.3019 دولار وصعد بنفس النسبة مقابل اليورو لـ 89.27 بنس.
 
 
ارتفع الاسترليني يوم الجمعة لكنه في طريقه لتسجيل اكبر انخفاض اسبوعي في 3 اسابيع حيث عزز المتداولين مراكزهم قبل بيانات الوظائف الامريكية والتوترات التجارية الاوسع نطاقا والتي أثرت على المعنويات.
 
شهدت العملة البريطانية أسبوعا متقلبا ، حيث أجبرت الأخبار بشأن تقدم مفاوضات البريكست المتداولين على بيع مراكز في سوق العملة .
 
واظهر استطلاع للرأي اجرته رويترز ان الاسترليني ربما يرتفع بأكثر من 6% هذا العام ، لكن عدم التوصل لاتفاق بشأن البريكست قد يؤدي لانخفاضه بأكثر من 8% عن مستوياته الحالية.
 
وتستعد حكومة المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل لكل سيناريوهات البريكست ، بما فيها عدم التوصل لاتفاق ، في حين صرح رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فارادكار يوم الخميس إن دبلن لم تحصل على أي علامة على وجود "حركات دراماتيكية" من أي من الجانبين نحو إحراز تقدم في محادثات البريكست.
 
مقابل الدولار ، ارتفعت العملة البريطانية بنسبة 0.1% عند 1.2940 دولار لكنها في طريقها لاكبر انخفاض اسبوعي منذ 16 اغسطس ، وفقا لبيانات رويترز.
 
ومقابل اليورو ، هبط الاسترليني 0.1% عند 90.03 بنس.
 
يوم الجمعة ، تعد المخاوف التجارية هي مركز تركيز المستثمرين بعد انتهاء فترة التعليق العامة للرسوم الامريكية المقترحة على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار والتي تنتهي الساعه 0400 بتوقيت جرينتش ، وهو ما اثار مخاوف من اطلاق موجه جديدة للحرب التجارية بين امريكا والصين.
 
 
 
واصل الذهب مكاسبه يوم الجمعة حيث هبط الدولار مقابل الين بعد تقرير يشير الى ان الرئيس الامريكي دونالد ترامب قد يثير قضايا تجارية مع اليابان، في حين يخشى المستثمرون من جولة اخرى من التعريفات الامريكية على الصين في اي لحظة.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1200.88 دولار الساعه 0645 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في اسبوع يوم الخميس عند 1206.98 دولار ، وفي طريقها للجلسة الثالثة على التوالي من المكاسب.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1206.40 دولار للاونصة.
 
وهبط الدولار مقابل الين بعد تقرير لـ سي ان بي سي يوم الخميس يفيد بأن ترامب اخبر صحيفة وول ستريت بأنه ربما يتناول قضايا تجارية مع اليابان.
 
وما يعد مصدر قلق كبير اخر للمستثمرين هي انتهاء فترة التعليق العامة للرسوم الامريكية المقترحة على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار والتي تنتهي الساعه 0400 بتوقيت جرينتش. ويمكن ان تكون الرسوم سارية المفعول بعد ذلك بوقت قصير ، رغم عدم وجود جدول زمني واضح.
 
وتحدى ترامب بالفعل المكسيك ، كندا والاتحاد الاوروبي في قضايا تجارية.
 
في الوقت ذاته ، تترقب الاسواق عن كثب تقرير الوظائف الامريكي المقرر في وقت لاحق اليوم بحثا عن اشارات حول وتيرة زيادات الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% عند 14.10 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.1% عند 791.60 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.4% لـ 969.99 دولار.
 
 
 

ارتفع الذهب طفيفا يوم الخميس مدعوما بتراجع الدولار وتغطية مراكز وشراء فعلي في أسيا.

ولكن المخاوف بشأن رسوم تجارية جديدة تعتزم الولايات المتحدة فرضها على الصين تلقي بظلالها على السوق.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1199.68 دولار للأوقية في الساعة 1754 بتوقيت جرينتش بعد صعوده 0.5% في الجلسة السابقة.

وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر مرتفعة ثلاثة دولارات أو 0.3% عند 1204.30 دولار للأوقية.

وهوى الذهب أكثر من 12% من مستواه المرتفع 1365.23 دولار الذي سجله في أبريل. وقال متعاملون ومحللون إن المستويات السعرية أثارت مؤخرا الكثير من عمليات شراء فعلي، ليس فقط في دول نشطة في شراء الذهب مثل الهند والصين لكن أيضا في جنوب شرق أسيا لأغراض الاستثمار.

وزادت واردات الهند من الذهب بأكثر من الضعف في أغسطس مسجلة أعلى مستوياتها في 15 شهرا حيث دفع انخفاض الأسعار تجار الحُلي لتجديد مخزونهم.

ولكن أشار متعاملون إلى تراجع اليوان الصيني مقابل الدولار اليوم مع إستعداد المستثمرين لرسوم تجارية أكثر شمولا منتظر قريبا ان تفرضها واشنطن على بكين الذي يجعل الذهب أعلى تكلفة على المشترين في أكبر بلد مستهلك للمعدن في العالم.

ويتعرض الذهب لضغوط لأغلب العام من ارتفاع أسعار الفائدة وتوترات تجارية عالمية وأزمة عملة في الأسواق الناشئة مع تفضيل المستثمرين إيداع أموالهم في الدولار الذي يقوض مكانة المعدن كملاذ آمن.

وتترقب الأسواق عن كثب تقرير الوظائف الأمريكية المقرر نشره يوم الجمعة بحثا عن إشارات حول وتيرة زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.  

بينما تتعرض الأسهم والسندات والعملات في الاقتصادات الناشئة لضغوط متجددة من ارتفاع الدولار وأسعار الفائدة الأمريكية، يحاول المستثمرون التفريق بين الاقتصادات القادرة على تجاوز العاصفة والاقتصادات الهشة جدا التي لا يمكنها التحمل.  

وانخفض مؤشر ام.اس.سي.اي للأسواق الناشئة بنحو الخمس من مستوى مرتفع سجلته في يناير لتقترب من دخول سوق هبوطية، الذي يعرف عادة بانخفاض 20% أو أكثر من مستوى مرتفع تسجل مؤخرا.

وقال ماريو كاسترو، خبير عملات أمريكا اللاتينية في مؤسسة نومورا، "تخوفي من عدوى يرجع إلى ان المعنويات حاليا تجاه الأسواق الناشئة ككل سيئة جدا".

والقاسم المشترك الذي يؤثر على هذه الاقتصادات هو أن الدولار إلى حد بعيد العملة الأكثر تداولا في أسواق التجارة والديون العالمية. وبالتالي عندما يبدو الاقتصاد الأمريكي في صحة أفضل بكثير جدا من بقية دول العالم ويرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، عادة ما يعقب ذلك اضطرابات في دول العالم النامي.

وتعرضت عملات الدول الناشئة لموجة بيع مقابل الدولار، لتقودها الليرة التركية والبيزو الأرجنتيني، اللتين انخفضتا بأكثر من 40% و50% على الترتيب هذا العام. ووصلت الروبية الهندية لأضعف مستوياتها على الإطلاق هذا الاسبوع وبلغت الروبية الإندونسية أدنى مستويات في عشرين عاما.

وينخفض الروبل الروسي 1.4% مقابل الدولار يوم الخميس على مخاوف من عقوبات جديدة من الولايات المتحدة وحلفائها. وتسبب ايضا انخفاض الروبل بنسبة 16% هذا العام في تسارع ضغوط التضخم في روسيا وعزز دوافع رفع البنك المركزي لأسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

وهذه ليس سلسلة أزمات غير متصلة ببعضها أو إنهيار عدواه تمتد عبر بيع مذعور من دولة لأخرى. وإنما هذا شيء بين الأمرين يخلق مخاطر وفرص في نفس الوقت للمستثمرين.

وتواجه أسواق كثيرة قضايا مشابهة حيث بينما نما إنتاج قطاع التصنيع الأمريكي بأسرع وتيرة في 14 عاما خلال أغسطس وفقا لمسح معهد إدارة التوريدات، فإن مسح مديري الشراء في شركات قطاع التصنيع حول العالم، الذي نشره جي.بي مورجان واي.اتش.اس ماركت، أظهر أبطأ نمو إنتاج في نحو عامين.

وتضررت أيضا أسعار المواد الأولية حيث نزل مؤشر بلومبرج للسلع 9% منذ بلوغ ذروته في مايو. وهذا يفرض ضغوطا على كبار مصدر السلع عدا النفط مثل البرازيل وتشيلي وإندونسيا.

وعلاوة على ذلك، يشتري مستثمرون كثيرون أصول الأسواق الناشئة دون تمييز، وليس على أساس كل دولة على حده. بالتالي عندما يحدون من إنكشافهم، من الممكن ان تتضرر الأسواق الناشئة جميعا في وقت واحد.

وقال مارك تينكر، رئيس شركة فراملينجتون لأسهم أسيا، "هناك الكثير من المستثمرين الذين هم سواء بائعين متعثرين أو بائعين مضطرين".

وتمتد الروابط إلى أسواق متقدمة مثل غرب أوروبا في ضوء إقراض المنطقة لدول من بينها روسيا وتركيا وصلاتها التجارية مع الصين.

ويقول مديرو أموال أيضا إنه من الممكن التفريق بشكل واضح بين أنواع مختلفة من الدول النامية.

وقال بريان كارتر، رئيس قسم ديون الأسواق الناشئة لدى بي.ان.بي باريبا، "توجد أزمة ديون في الأسواق الناشئة. لقد جمعوا ديونا طائلة، ولا يمكنهم الإفلات من عواقب ذلك. لكن علينا التفريق بشكل واضح عندما نتحدث عن تلك المخاوف".

ارتفع الاسترليني يوم الخميس لكنه لازال دون اعلى مستوياته التي سجلت في الجلسة السابقة بفعل حالة عدم اليقين بشأن تقدم مفاوضات البريكست .
 
ارتفعت العملة البريطانية 0.1% لـ 1.2922 دولار لكنها ظلت دون اعلى مستوى في 3 ايام عند 1.2983 دولار والتي سجلت في الجلسة السابقة. مقابل اليورو ، ارتفعت لـ 90.05 بنس.
 
اظهر تقرير لـ بلومبرج يوم الاربعاء ان الحكومات الألمانية والبريطانية تركت مجالا لمطالب البريكست ، وهو ما يحتمل أن يكون الطريق إلى اتفاق الانفصال ، مما أدى إلى ارتفاع العملة البريطانية إلى اعلى مستوى مقابل اليورو والدولار.
 
لكن بعد الأنباء التي تفيد بأن حكومة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تستعد لكل سيناريوهات البريكست ، بما في ذلك عدم التوصل إلى اتفاق ، بعد أن وافقت حكومتها على مرحلة انتقالية في المملكة المتحدة بعد مغادرة الاتحاد الاوروبي العام القادم وهو ما دفع المستثمرين لجنى الارباح.
 
وألقت مخاوف التجارة ايضا بثقلها على المعنويات بعد ان هدد الرئيس الامريكي دونالد ترامب بتعريفات جديدة على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار.
 
 
استقر الدولار يوم الخميس وسط تزايد المخاوف ان الرئيس الامريكي دونالد ترامب سيفرض المزيد من التعريفات على الواردات الصينية ، رغم ان ارتداد العملات الاوروبية ادى لعرقلة ارتفاع الدولار.
 
وقد يفرض ترامب رسوما على الواردات الصينية بقيمة 200 مليار دولار يوم الخميس عندما تنتهي تعليق فترة تعليق عامة على التعريفات الجديدة.
 
ومن المرجح ان يقدم ذلك دعم للدولار ، الذي اصبح ملاذ اساسي للمستثمرين الذين يسعوا للامان من الاضطرابات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
 
مكاسب العملة الامريكية يوم الخميس كانت هادئة ، واستقرت على نطاق واسع عند 95.110 الساعه 0800 بتوقيت جرينتش.
 
صرح المتداولون ان ذلك بسبب المكاسب التي حققها الاسترليني واليورو بعد تقرير لـ بلومبرج يوم الاربعاء يفيد ان ألمانيا ستقبل اتفاقية أقل تفصيلاً بشأن علاقات المملكة المتحدة المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي لإتمام صفقة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
 
وتنازل الاسترليني عن بعض مكاسبه بعد ان صرحت ألمانيا ان موقفها بشأن البريكست لم يتغير يوم الخميس وتداول الاسترليني بارتفاع بنسبة 0.1% عند 1.2923 دولار.
 
 
ارتفع الذهب يوم الخميس ، مدعوما بعمليات شراء ومع بقاء الدولار تحت ضغط ، لكن ضعف اليوان وسط مخاوف التعريفات الامريكية على الصين التي تلوح في الافق كبحت مكاسب المعدن.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1197.38 دولار الساعه 0649 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت 0.5% في الجلسة السابقة.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1202 دولار للاونصة.
 
وقد انخفض الذهب بأكثر من 12% من اعلى مستوى عند 1365.23 دولار في ابريل. وصرح المتداولون والمحللون ان المستويات الحالية أدت للكثير من عمليات الشراء ليس فقط في الدول النشطة في شراء الذهب مثل الهند والصين ، ولكن ايضا في جنوب شرق اسيا لاغراض الاستثمار.
 
وتضاعفت واردات الهند من الذهب في اغسطس لتسجل اعلى مستوياتها في 15 شهر حيث دفعت الاسعار المنخفضة المصنعين على إعادة بناء مخزوناتهم
 
وجاء الذهب تحت ضغط اغلب هذا العام بسبب زيادة اسعار الفائدة الامريكية ، والتوترات التجارية العالمية وازمة العملة في السوق الناشئة ، مع اقبال المستثمرين على الدولار وهو ما اضعف موقف المعدن كملاذ امن.
 
استقر مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 95.121.
 
تترقب الاسواق عن كثب تقرير الوظائف الامريكي المقرر يوم الجمعة بحثا عن اشارات حول وتيرة زيادات اسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، اظهرت المؤشرا الفنية ان المعدن من المرجح ان يتحرك في نطاق 1160 -1238 دولار خلال الاربعة اسابيع المقبلة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% عند 14.17 دولار. وسجل المعدن ادنى مستوى في عامين ونصف عند 13.97 دولار في وقت سابق هذا الاسبوع.
 
واستقر البلاتين عند 783 دولار ، وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 973.50 دولار.
 
 

وانج تاو محلل رويترز: الذهب من المتوقع ان يتحرك في نطاق بين 1160 دولار و1238 دولار للأوقية على مدى الأسابيع الأربعة القادمة.

وربما يتراجع المعدن إلى 1160 دولار أولا قبل الارتداد المحتمل صوب 1238 دولار.

وأشار تاو في تقريره ان الذهب لديه حاليا ارتباط سلبي قوي بمؤشر الدولار