Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

وانج تاو محلل رويترز: الذهب من المتوقع ان ينخفض إلى نطاق 1206-1214 دولار للأوقية حيث إكتمل ارتداده من أدنى مستوى تسجل يوم 19 يوليو عند 1211.08 دولار.

وقد فشل المعدن مرتين في إجتياز حاجز 1237 دولار، ويشير هذا الإخفاق لمرتين إلى معنويات حذرة جدا في السوق تجاه الذهب.

ومن شأن الارتفاع فوق 1226 دولار أن يفضي إلى مكاسب حتى 1237 دولار.

أصبحت فيس بوك أول شركة تخسر أكثر من 100 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد طوال تاريخ سوق الأسهم الأمريكية. وهوت أسهمها 19 بالمئة يوم الخميس لتغلق عند 176.26 دولار بعد ان خيب نمو مبيعاتها وعدد المستخدمين آمال المستثمرين.

ويُترجم هذا الانخفاض إلى خسارة 119.4 مليار دولار من القيمة السوقية وهذه أكبر خسارة على الإطلاق في يوم واحد لشركة أمريكية مدرجة في البورصة.

انخفض اليورو يوم الخميس حيث تمسك البنك المركزي الأوروبي بسياسته النقدية التيسيرية ولم يشر إلى تغيير في جدوله الزمني للإبتعاد عن سياسة أسعار الفائدة المتدنية والخاص بإنهاء برنامجه لشراء السندات.

وقال ماريو دراغي رئيس المركزي الأوروبي في مؤتمر صحفي بعد قرار السياسة النقدية للبنك إنه رغم ثقته في ان التضخم بالمنطقة سيحقق مستوى 2% المستهدف إلا ان ارتفاع الرسوم الجمركية بجانب حواجز تجارية أخرى سيضر النمو في التكتل المؤلف من 19 دولة.

واستمر تحفظ دراغي في أعقاب اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر يوم الاربعاء.

ووافق ترامب على الإحجام عن فرض رسوم على السيارات الأوروبية الصنع بينما بدأ الجانبان مناقشات حول إزالة حواجز تجارية أخرى في محاولة لتفادي حرب تجارية عبر الأطلسي.

ولكن قال محللون إن الشكوك تبقى حول ما قد يتمخض عن هذه المحادثات.

وفي الساعة 1452 بتوقيت جرينتش، نزل اليورو 0.6% إلى 1.1658 دولار وتراجع 0.46% إلى 129.525 ين.

وبالإضافة لليورو، صعدت العملة الأمريكية مقابل عملات رئيسية أخرى.

واستمر الاقتصاد الأمريكي يظهر نموا قويا رغم توترات تجارية مع دول أخرى.

فارتفعت طلبيات السلع الرأسمالية الأساسية (معدات الشركات) 0.6% في يونيو لتفوق توقعات المحللين بزيادة 0.4%.

وزاد مؤشر يقيس قيمة الدولار مقابل ست عملات رئيسية 0.3% إلى 94.640 نقطة متعافيا من أدنى مستوى في أسبوعين الذي سجله في وقت سابق اليوم.

وفي نفس الأثناء، أدى انخفاض جديد في العملة الصينية بعد تعافيها يوم الاربعاء إلى تقويض شهية المخاطرة في الأسواق.

ونزل اليوان في التعاملات الخارجية 0.8% إلى 6.8082 للدولار ماحيا كافة مكاسب يوم الاربعاء.

وفرض انخفاض بأكثر من 6% في قيمة اليوان منذ منتصف يونيو مع تصاعد التوترات التجارية ضغوطا  على الأسواق الناشئة المعتمدة على التصدير.

أثار هبوط أسهم فيس بوك موجة بيع في الأسهم سريعة النمو الذي قاد مؤشر ناسدك للانخفاض يوم الخميس لكن كانت هذه العدوى تحت السيطرة بفعل تفاؤل بعد ان قالت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إنهما سيتفاوضان حول التجارة.

وهوت أسهم فيس بوك 18.6% في طريقها نحو أكبر انخفاض على الإطلاق ليوم واحد بعد ان قال عملاق التواصل الاجتماعي إن هوامش الأرباح ستهبط لسنوات بسبب تكاليف تحسين حماية الخصوصية وتراجع عدد المستخدمين في أكبر أسواقها للإعلانات.

وانخفضت أيضا أسهم عالية القيمة أخرى حيث نزل سهم نتفليكس 0.6% وتراجع ألفابيت 0.3%. وفقدت أسهم شركة أمازون، المقرر إعلان نتائجها بعد جرس الإغلاق، 1.9%. ونزل تويتر، الذي من المقرر ان يعلن نتائجه يوم الجمعة، 3%.

ومن جهة أخرى، ارتفعت الأسهم الصناعية والأكثر تأثرا بالتجارة بعدما اتفق الرئيس دونالد ترامب ورئيس المفوضية الأوروبية على معالجة خلافهم التجاري عبر الأطلسي والسعي نحو "تسوية" قصية الرسوم الأمريكية على الصلب والألمونيوم ورسوم مضادة فرضتها أوروبا.

وفي الساعة 11:31 بتوقيت نيويورك (5:31 بتوقيت القاهرة)، ارتفع مؤشر داو جونز الصاعي 130.18 نقطة أو 0.51% إلى 25.544.28 نقطة بينما انخفض مؤشر ستاندرد اند بور 4.16 نقطة أو 0.15% إلى 2.841.91 نقطة. ونزل مؤشر ناسدك المجمع 54.87 نقطة أو ما يوازي 0.69% إلى 7.877.37 نقطة.  

 

 

هوت أسهم فيس بوك 20 بالمئة يوم الخميس بعد ان أظهرت شركة التواصل الاجتماعي تباطؤ النمو بعد أشهر من الفضائح والانتقادات الذي وجه ضربة قاسية للأرباح.

وكان في السابق الأداء المالي لعملاق التواصل الاجتماعي يبدو محصنا من انتقادات شرسة لسياساته الخاصة بالمحتوى وإخفاقه في حماية بيانات المستخدمين وقواعده المتغيرة للمعلنين. لكن يوم الاربعاء أعلنت فيس بوك أرقام نمو المبيعات وعدد المستخدمين للربع الثاني والتي خيبت توقعات المحللين مما ترك المستثمرين في حالة صدمة.

وهوت أسهم الشركة بأسرع وتيرة في تاريخها كشركة مدرجة في البورصة لتفقد ما يزيد عن 120 مليار دولار من قيمتها السوقية. وهذا يمثل أكبر خسارة للقيمة السوقية في يوم واحد للشركة المتداولة في البورصة الأمريكية. وبلغ السهم 179.92 دولار في الساعة 9:41 صباحا بتوقيت نيويورك (3:42 بتوقيت القاهرة)

وقالت شبكة التواصل الاجتماعي إن الأرقام لن تتحسن هذا العام. وقال ديفيد ويهنر المسؤول المالي للشركة إن معدلات نمو الإيرادات ستتراجع في الفصلين الثالث والرابع. وأصيب المحللون الذين يتابعون أداء فيس بوك بصدمة وسئلوا بشكل متكرر خلال مؤتمر عبر الهاتف مع المديرين التنفيذيين للشركة عن معلومات أكثر توضح كيف تغير المستقبل المالي للشركة بهذا الشكل الكبير.  

وبالنسبة لفيس بوك، تندر  هذه العثرات المالية. فأخر مرة خيبت فيها الشركة تقديرات الإيرادات كانت في الربع الأول لعام 2015. لكن أتت النتائج تلك المرة بعد فترة فيها تعرضت قضايا خاصة بخصوصية البيانات لتدقيق بالغ حيث أدلى مارك زوكربيرج المدير التنفيذي بشهادة أمام الكونجرس الأمريكي لساعات حول تجاوزات الشركة.

وشهد الربع السنوي أيضا تطبيق أوروبا لقوانين صارمة جديدة على البيانات التي قالت الفيس بوك إنها أدت إلى عدد زائرين يوميين أقل في هذه المنطقة. ولاقت الشركة سيلا من الانتقادات العامة حول سياساتها الخاصة بالمحتوى، خاصة في دول مثل ميانمار  وسريلانكا التي فيه معلومات خاطئة أسفرت عن اعمال عنف. واستمرت الشركة تعاني تداعيات تحقيقات في تلاعب روسيا بهذه المنصة خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2016.

وتضرب كل هذه المشاكل وسط حقيقة قاسية للشركة وهي ان فيس بوك، شبكة التواصل الاجتماعي البالغ عدد مستخدميها النشطين شهريا 2.23 مليار، لا يمكنها النمو للأبد.

وذكرت فيس بوك إن عدد المستخدمين النشطين يوميا في يونيو بلغ 1.47 مليار مقارنة بمتوسط تقديرات المحللين التي جمعتها بلومبرج عند 1.48 مليار . واستقرت قاعدة المستخدمين لدى الشركة في السوق الأكبر لها، الولايات المتحدة وكندا، عند 185 مليون مستخدما يوميا بينما تراجعت واحد بالمئة في أوروبا إلى 279 مليون مستخدما يوميا.

وزادت الإيرادات 42% إلى 13.2 مليار دولار خلال الربع السنوي مقارنة مع توقعات المحللين ب13.3 مليار دولار.

ارتفعت عوائد السندات الحكومية لمنطقة اليورو يوم الخميس بعد ان صرح رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراغي ان عدم اليقين بشأن توقعات التضخم ينحسر ، وان التضخم الاساسي في طريقه للارتفاع بنهاية العام.
 
الا ان اليورو تحول باتجاه سلبي بعد تأكيد دراغي على التزام البنك بالاحتفاظ بأسعار الفائدة عند مستوياتها في صيف عام 2019.
 
وتراجعت العملة الموحده بنسبة 0.3% عند 1.1696 دولار.
 
كما تعهد دراغي بإنهاء برنامج شراء السندات للبنك بحلول نهاية العام ، ورأى أن النمو الاقتصادي في منطقة اليورو لا يزال "قويا وعلى نطاق واسع ".
 
 
 
 
 
كافح الاسترليني للاحتفاظ بقوته مقابل الدولار واليورو يوم الخميس بسبب تزايد عدم اليقين بشأن البريكست رغم أن المستثمرين كانوا يراهنون بقوة على زيادة اسعار الفائدة من بنك انجلترا الاسبوع المقبل.
 
ومع بقاء ثمانية أشهر فقط لمغادرة المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي ، ليس هناك ما يكفي من الوضوح حول كيفية تدفق التجارة حيث تحاول رئيسة الوزراء تيريزا ماي التوصل لاتفاق مع الكتلة.
 
وزادت توقعات ان يرفع البنك المركزي الانجليزي اسعار الفائدة 25 نقطة اساس بنسبة 81% في اجتماع السياسة النقدية الاسبوع القادم - وهو ما ساعد العملة على الابتعاد عن ادنى مستوياتها في 10 اشهر والتي سجلت الاسبوع الماضي.
 
ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى عند 1.3213 دولار مقابل الدولار ، وهو اعلى مستوى منذ 17 يوليو ، لكنه تخلى عن مكاسبه وانخفض. وتداول بانخفاض بنسبة 0.1% عند 1.3180 دولار الساعه 0825 بتوقيت جرينتش.
 
 
استقر اليورو عند اعلى مستوى في 3 ايام يوم الخميس حيث انحسرت المخاوف بشأن الحرب التجارية العالمية بعد ان اتفقت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي على البدء في محادثات لتخفيض الرسوم الجمركية.
 
بعد محادثات يوم الاربعاء مع رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر ، صرح الرئيس الامريكي دونالد ترامب إنهم وافقوا على "العمل معا من أجل التعريفات الصفرية ، وازالة الحواجز الغير جمركية".
 
ارتفع اليورو 0.1% عند 1.1738 دولار ، بعد ان واصل مكاسبه بعد الارتفاع بنسبة 0.4% أمس. وقبل محادثات ترامب ويونكر ، انخفضت العملة الموحدة لادنى مستوى عند 1.1664 دولار.
 
وكان التركيز الوشيك لأسواق العملات هو قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة في وقت لاحق يوم الخميس ، حيث سيدرس المستثمرون تعليقات الرئيس ماريو دراجي بحثا عن مزيد من التلميحات بشأن السياسة النقدية.
 
وفقا لاستطلاع اجرته رويترز ، زاد المستثمرون مراكز البيع في الأسبوعين الأخيرين على جميع عملات الأسواق الناشئة الآسيوية.
 
واستقر مؤشر الدولار عند ادنى مستوى في اسبوعين مقابل سلة من ست عملات رئيسية وتراجع بنسبة 0.25% عند 94.131.
 
واستقر الاسترليني على نطاق واسع عند 1.3202 دولار بسبب توقعات زيادة اسعار الفائدة الاسبوع القادم من بنك انجلترا والتي عززت العملة البريطانية.
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس حيث استقر الدولار الامريكي مقابل اليوان الصيني وسط توقعات قاتمة لثاني اكبر اقتصاد في العالم.
 
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1227.61 دولار للاونصة ، الساعه 0755 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجل المعدن 1235.16 دولار ، وهو الاعلى في اكثر من اسبوع ، مدعوما بمحادثات المفاوضات التجارية الايجابية بين امريكا والاتحاد الاوروبي.
 
وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1227.70 دولار للاونصة.
 
في الوقت ذاته ، ارتفعت الأسهم الآسيوية حيث اتفقت الولايات المتحدة وأوروبا على التفاوض على ازالة حواجز التجارة ، ولكن ضعف الأسواق الصينية أكد على المخاوف المستمرة بشأن النمو العالمي.
 
يترقب المستثمرون ايضا اجتماع سياسة البنك المركزي الاوروبي ، المقرر في وقت لاحق اليوم وبيانات النمو الاقتصادي الامريكي للربع الثاني ، والمتوقع صدورها يوم الجمعة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت الفضة 0.4% لـ 15.50 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوى منذ 17 يوليو عند 15.67 دولار للاونصة.
 
وتراجع البلاديوم 0.5% لـ 934.50 دولار للاونصة. ولامس اعلى مستوى في اسبوع عند 941.10 دولار في الجلسة السابقة.
 
وهبط البلاتين 0.5% عند 836.10 دولار للاونصة.
 

ارتفع الذهب يوم الأربعاء لكن لازال يحوم قرب أدنى مستوياته في نحو عام مع تراجع الدولار بينما غياب وضوح بشأن ما سيؤول إليه خلاف تجاري بين الولايات المتحدة وأوروبا يبقي الأسواق في نطاق عرضي إلى حد كبير.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1231.56 دولار للأوقية في الساعة 1736 بتوقيت جرينتش. وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أغسطس على ارتفاع 6.30 دولار أو 0.5% عند 1231.80 دولار للأوقية.

ويؤدي انخفاض الدولار إلى جعل الذهب المقوم بالعملة الأمريكية أرخص على حائزي العملات الأخرى، الذي قد يعزز الطلب.

وسيسافر رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر إلى واشنطن اليوم من أجل محادثات تركز على التوترات التجارية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفرضت الولايات المتحدة رسوما على واردات الصلب والألمونيوم الأوروبية.

وقال ماركوس جرافي، خبير السلع لدى اي سي بي سي ستاندرد بنك "يوجد مجال لتراجع الدولار قليلا، الذي من المفترض ان يقدم دعما للذهب، لكن من المستبعد صعود حاد في المدى القصير".