
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت أسعار الذهب يوم الخميس بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة وأشار إلى أنه لا يزال يميل نحو تخفيضات نهائية، في حين تحول تركيز المستثمرين إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2317.77 دولار للاونصة الساعة 0504 بتوقيت جرينتش. وارتفعت الاسعار 1.4% يوم الاربعاء ، وهو افضل يوم لها في اكثر من اسبوعين.
وارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.7% إلى 2327.60 دولار.
أبقى بيان السياسة الأخير للاحتياطي الفيدرالي على العناصر الأساسية لتقييمه الاقتصادي وتوجيهاته السياسية كما هي، ووضع إطار لمناقشته لأسعار الفائدة حول الشروط التي يمكن بموجبها خفض تكاليف الاقتراض.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن الخطوة التالية ستعتمد على البيانات، لكن من غير المرجح أن تكون هناك زيادة.
وصرح مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس، إن المتداولين شعروا بالارتياح لأن باول أغلق الباب أمام المزيد من الارتفاعات، مما ساعد أسعار الذهب على الارتفاع مرة أخرى فوق 2300 دولار.
وفي أعقاب الاجتماع، ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية قصيرة الأجل مع إضافة المتداولين إلى رهاناتهم على أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يقوم بتخفيض واحد على الأقل هذا العام.
تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى زيادة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.
ومن المقرر صدور تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكية يوم الجمعة.
ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 1% لـ 959.35 دولار للاونصة بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اسبوعين في وقت سابق في الجلسة ، وارتفع البلاديوم 0.4% لـ 952.38 دولار. في الوقت ذاته ، هبطت الفضة 0.3% لـ 26.57 دولار.
ارتفع الدولار نحو أعلى مستوياته هذا العام مقابل سلة من نظرائه، وانخفضت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية يوم الأربعاء قبل قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي ، على الرغم من أن التداول كان ضعيف مع إغلاق العديد من الأسواق الأوروبية والآسيوية.
ارتفع الدولار بما يزيد عن 0.5% يوم الثلاثاء مقابل جميع العملات الست التي يتكون منها مؤشر الدولار، تاركا المقياس عند 106.49، وهو أقل قليلا من أعلى مستوياته منذ نوفمبر.
وتعرض اليورو لضغوط عند 1.0664 دولار، عائدا إلى أدنى مستوياته في خمسة أشهر والتي سجلها في منتصف أبريل ، في حين تداول الاسترليني عند 1.2488 دولار.
جاءت أحدث حركة صعودية في الدولار بعد نمو تكاليف التوظيف في الولايات المتحدة بشكل أكثر من المتوقع في الربع الأول يوم الثلاثاء، مما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات وتسبب في تقليص الأسواق لرهاناتها على تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام.
يسعر المتداولون حاليا خفض سعر الفائدة مرة واحدة فقط في عام 2024.
يكاد يكون من المؤكد أن الاحتياطي الفيدرالي سيبقي سعر الفائدة ثابت في وقت لاحق اليوم، لكن بيان السياسة الصادر في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش والمؤتمر الصحفي للرئيس جيروم باويل بعد نصف ساعة من شأنه أن يقدم نظرة ثاقبة حول مدى تأثير ثلاثة أشهر ضائعة في معركة التضخم - إن وجدت - على احتمالية انخفاض تكاليف الاقتراض في أي وقت قريب.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في منتصف أبريل إن السياسة النقدية يجب أن تكون مقيدة لفترة أطول.
تراجعت أسعار النفط لليوم الثالث على التوالي يوم الأربعاء وسط تزايد الآمال في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط وارتفاع مخزونات الخام وإنتاجه في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.
انخفض سعر الخامين القياسيين أكثر من 1% الساعة 0650 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت 88 سنت إلى 85.45 دولار للبرميل، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 90 سنت إلى 81.03 دولار للبرميل.
أدت التوقعات باحتمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس ، في أعقاب الجهود المتجددة التي قادتها مصر لإحياء المفاوضات المتوقفة بين الطرفين، إلى انخفاض أسعار النفط.
صرح محللو بنك ANZ في مذكرة يوم الأربعاء: "إن احتمال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس خفف المخاوف من تصعيد الصراع وأي انقطاع محتمل في الإمدادات".
ومع ذلك، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء بالمضي قدما في الهجوم الذي وعد به منذ فترة طويلة على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بغض النظر عن رد حماس على المقترحات الأخيرة لوقف القتال وإعادة الرهائن الإسرائيليين.
كما ضغط على الأسعار تضخم مخزونات النفط الخام الأمريكية وزيادة إمدادات الخام.
ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 4.906 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 26 أبريل، وفقًا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي، والتي خالفت التوقعات بانخفاض قدره 1.1 مليون برميل.
وينتظر التجار لمعرفة ما إذا كانت البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة المقرر صدورها في الساعة 1430 بتوقيت جرينتش تؤكد هذا الارتفاع.
وقالت إدارة معلومات الطاقة يوم الثلاثاء إن إنتاج الولايات المتحدة ارتفع إلى 13.15 مليون برميل يوميا في فبراير من 12.58 مليون برميل يوميا في يناير، وهي أكبر زيادة شهرية في ثلاث سنوات ونصف.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء إلى أدنى مستوياتها في أربعة أسابيع مع ترقب المستثمرين لقرار سياسة الاحتياطي الفيدرالي الذي قد يقدم المزيد من الاشارات حول الجدول الزمني لخفض أسعار الفائدة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 2284.44 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 5 ابريل في وقت سابق في الجلسة. هبطت الاسعار بأكثر من 2% يوم الثلاثاء بفعل ارتفااع الدولار وعوائد السندات الامريكية.
انخفضت أسعار المعدن أكثر من 140 دولار بعد أن سجلت مستوى قياسي عند 2431.29 دولار في 12 أبريل.
وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% إلى 2293.10 دولار للاونصة.
ينصب التركيز الآن على قرار سياسة البنك المركزي الأمريكي المقرر صدوره الساعة 1800 بتوقيت جرينتش متبوعا بتصريحات من رئيس البنك جيروم باويل. ومن المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ثابت عند 5.25% إلى 5.5%.
يُعرف الذهب بأنه وسيلة للتحوط من التضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية الاحتفاظ بالأصول التي لا تدر عائد.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن تكاليف العمالة الأمريكية زادت أكثر من المتوقع في الربع الأول، مما يؤكد ارتفاع التضخم في وقت مبكر من العام والذي من المرجح أن يؤخر خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.
والأسواق المالية الصينية مغلقة في الفترة من 1 إلى 5 مايو بمناسبة عطلة عيد العمال.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 26.37 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.2% لـ 935.80 دولار. وتراجع البلاديوم 0.2% لـ 945.53 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوياته في حوالي شهرين في الجلسة السابقة.
انخفضت أسعار الذهب بأكثر من واحد بالمئة إلى أدنى مستوى في أسبوع بسبب زيادة في الدولار وعوائد السندات الأمريكية، إلا أن الطلب على المعدن كملاذ آمن وشراء البنوك المركزية أبقا المعدن في طريقه نحو ثالث صعود شهري على التوالي.
ونزل السعر الفوري للذهب بنسبة 1.7% إلى 2394.08 دولار للأونصة في الساعة 1501 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 2.2% إلى 2304.90 دولار.
وربحت أسعار الذهب 3.3% حتى الآن هذا الشهر بعد تسجيلها مستوى قياسي مرتفع عند 2431.29 دولار في وقت سابق من أبريل.
وارتفع الدولار 0.3% مقابل منافسيه، والذي يجعل الذهب أغلى على حائزي العملات الأخرى، في حين ارتفع أيضا عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات.
ويبدأ البنك المركزي الأمريكي اجتماعه للسياسة النقدية على مدى يومين يوم الثلاثاء، ومن المتوقع أن يبقي أسعار الفائدة عند نطاق 5.25% و5.5%. وتتجه كل الأنظار إلى خطاب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء بحثاً عن مزيد من الإشارات حول توقعات خفض أسعار الفائدة.
وقلص المتداولون الرهانات على تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بسبب بيانات اقتصادية أمريكية أكثر سخونة من المتوقع مؤخراً.
انخفض الين مقابل الدولار يوم الثلاثاء، متخليا عن بعض مكاسبه الحادة التي حققها في اليوم السابق نتيجة للتدخل المشتبه به من قبل السلطات اليابانية.
انخفضت العملة 0.35% إلى 156.90 للدولار، لكنها ابتعدت عن أدنى مستوياتها في 34 عام عند 160.245 التي سجلتها يوم الاثنين عندما صرح المتداولين ان تدخل طوكيو في شراء الين أدى إلى انتعاش ملفت للنظر بنحو 6 ين.
وانخفض لفترة وجيزة في وقت سابق من الجلسة وبقي لبضع دقائق عند 156.50، قبل أن يتعافى إلى 157.
أشارت بيانات بنك اليابان يوم الثلاثاء أن المسئولين اليابانيين ربما أنفقوا حوالي 5.5 تريليون ين (35.05 مليار دولار) لدعم العملة يوم الاثنين.
يبدأ الاحتياطي الفيدرالي اجتماع السياسة النقدية الذي يستمر يومين يوم الثلاثاء، حيث من المتوقع أن يبقي أسعار الفائدة عند 5.25% -5.5%، في حين يوجه رسالة متشددة.
قلص المتداولون مؤخرا رهاناتهم على تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام وسط بيانات اقتصادية أمريكية أكثر سخونة من المتوقع وأرقام التضخم العنيدة.
كان خفض أسعار الفائدة في سبتمبر يبدو قريب بنسبة 44% فقط.
وانخفض الدولار 0.02% إلى 105.67 مقابل سلة من العملات قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، بعد تراجعه 0.25% في الجلسة السابقة.
قد تبدأ البنوك المركزية الكبرى الأخرى مثل البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا في خفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب، حتى لو كان مسار السياسة أكثر غموضا بعد التطورات الأخيرة.
صرح لويس دي جيندوس نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي في وقت متأخر يوم الاثنين إن التضخم في منطقة اليورو في طريقه للعودة إلى 2%، لكن العملية ستكون مليئة بالمطبات والتوترات الجيوسياسية تشكل خطر صعودي على نمو الأسعار.
أظهرت البيانات أن اقتصاد الكتلة انتعش في الربع الأول من الركود المعتدل مع عودة ألمانيا إلى النمو وتسارع التوسع في أماكن أخرى، في حين استقر التضخم.
وانخفض اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.0731 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد أن ساهمت محادثات وقف اطلاق النار بين اسرائيل وحماس في القاهرة في تهدئة مخاوف السوق من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، في حين أثرت المخاوف بشأن توقعات أسعار الفائدة الأمريكية على السوق.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 19 سنت، بما يعادل 0.21% إلى 88.21 دولار للبرميل الساعة 0630 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنت، أو 0.24% إلى 82.43 دولار للبرميل.
غادر مفاوضو حماس القاهرة في وقت متأخر يوم الاثنين للتشاور مع قيادة الحركة بعد محادثات مع وسطاء قطريين ومصريين بشأن الرد على اقتراح هدنة مرحلي قدمته إسرائيل في مطلع الأسبوع.
وقال مصدران أمنيان مصريان إنه من المتوقع أن يقدم الوفد تقريره خلال يومين.
وبينما كان قادة حماس يزورون القاهرة، قتلت الغارات الجوية الاسرائيلية عشرات الفلسطينيين يوم الاثنين، حيث قتل أكثر من نصفهم في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي حث الزعماء الأجانب إسرائيل على عدم غزوها.
على الصعيد الاقتصادي، يترقب المستثمرون هذا الأسبوع مراجعة سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في 1 مايو، حيث يدفع التضخم العنيد توقعات السوق لأي تخفيضات في أسعار الفائدة، مما قد يعزز الدولار الأمريكي ويعوق الطلب على النفط.
يسعر بعض المستثمرين بحذر احتمالية أكبر بأن يقوم الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية هذا العام والعام المقبل مع استمرار مرونة التضخم وسوق العمل.
تستعد أسعار الذهب لتحقيق مكاسب شهرية ثالثة على التوالي، حتى مع تراجع أسعار المعدن يوم الثلاثاء مع ارتفاع الدولار قبل اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الذي يبدأ في وقت لاحق اليوم.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 2329.69 دولار للاونصة الساعة 0355 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.7% عند 2341 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار 0.3%، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الأمريكية أقل جاذبية للمشترين الأجانب.
صرح كايل رودا محلل السوق المالية في كابيتال دوت كوم ، "أعتقد أننا بدأنا نرى أسعار الذهب تعود نحو تلك الأساسيات، أي دولار أقوى وعوائد أعلى بعد انحسار المخاطر الجيوسياسية وهناك بعض المخاطر السلبية من أن الاحتياطي الفيدرالي سيستخدم لهجة متشددة تجاه السياسة النقدية.
وصعد المعدن أكثر من 4% حتى الآن هذا الشهر، مدعوما بعمليات شراء قوية من البنوك المركزية وتدفقات الملاذ الآمن وسط توترات جيوسياسية.
من الأحداث المهمة في السوق هذا الأسبوع اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة. ومن المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة ثابت عند 5.25% -5.5% في هذا الاجتماع.
يسعر المستثمرون حاليا خفض واحد لسعر الفائدة هذا العام ويتوقعوا حدوثه في نوفمبر وسط أرقام التضخم العنيدة والخطاب المتشدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك الرئيس جيروم باويل.
تقلل اسعار الفائدة المرتفعة من جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 26.95 دولار للاونصة ، وتراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.1% عند 946.66 دولار. ويستعد كلا المعدنين لمكاسب شهرية.
تراجعت المعاملات الفورية للبلاديوم 0.6% لـ 968 دولارللاونصة.
ارتفعت مؤشرات رئيسية لوول ستريت وسط تداولات متقلبة يوم الاثنين حيث صعدت أسهم تسلا وآبل، في حين يتوخى المستثمرون الحذر قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في وقت لاحق في الأسبوع.
وقفزت أسهم تسلا نحو 14.5%، مدفوعة بزيادة بلغت 1.6% في قطاع الإنفاق الاستهلاكي، بعد أن تجاوزت شركة تصنيع السيارات الكهربائية بعض العقبات التنظيمية التي لطالما أعاقت الكشف عن برمجياته للقيادة الذاتية في الصين، ثاني أكبر سوق لها.
وأضافت آبل 3.1% بعد تقرير يفيد بأن المصنع لهواتف الآيفون جدد المناقشات مع شركة "أوبن ايه آي" بشأن إستخدام تكنولوجيا الذكاء الإصطناعي التوليدي.
وكانت الأسهم الأمريكية أنهت تعاملاتها يوم الجمعة، بدعم من بيانات معتدلة للتضخم وصعود في أسهم النمو الخاصة بالشركات الكبرى بعد نتائج فصلية قوية من شركتي التقنية آلفابيت ومايكروسوفت.
وفيما يعطي دعماً أيضاً، هدأت محادثات سلام بين إسرائيل وحماس في القاهرة المخاوف من صراع أوسع في الشرق الأوسط.
ويتحول التركيز الآن إلى قرار سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي المقرر نشره يوم الأربعاء، قبل تقرير وظائف مهم يوم الجمعة الذي قد يحدد إيقاع السوق في المدى القريب.
وتسعر أسواق النقد حوالي 35 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة هذا العام، نزولاً من حوالي 150 نقطة أساس المتوقع في بداية العام.
وفي الساعة 6:28 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 85.52 نقطة أو 0.22% إلى 38325.18 نقطة وزاد مؤشر اس آند بورز 500 بمقدار 12.46 نقطة أو 0.24% إلى 5112.42 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 40.16 نقطة أو 0.25% مسجلة 15968.06 نقطة.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية هذا الأسبوع بحثاً عن إشارات بشأن مسار أسعار الفائدة.
ونزل السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 2333.54 دولار للأونصة بحلول الساعة 1306 بتوقيت جرينتش، وهو ما يطابق متوسط تحركه في 21 يوماً.
وكان الذهب خسر 2.2% الأسبوع الماضي مع إنحسار توترات الشرق الأوسط وتلاشي التوقعات بتخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة الأمريكية هذا العام. ويتوقع المستثمرون الآن خفضاً واحداً هذا العام، على الأرجح في نوفمبر، بحسب أداة فيدوتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وقبل انخفاض الأسبوع الماضي، أفضت خمسة أسابيع سابقة من المكاسب إلى بلوغ الذهب مستوى قياسي عند 2431.29 دولار يوم 12 أبريل، بسبب مشتريات قوية من البنوك المركزية وطلب من المستثمرين الصينيين الأفراد وسط ضعف في عملة اليوان.
وقال بنك سيتي في رسالة بحثية "ربما يحدث تباطؤ موسمي في الطلب المحلي (الصيني) في منتصف 2024، لكن اتجاه أقوى هيكلياً للإستهلاك من خلال قناة الأفراد والبنك المركزي الصيني يدعم حد أدنى أعلى لسعر الذهب".
ويتوقع السيناريو الأساسي للبنك تسجيل الذهب 3000 دولار خلال الأشهر ال12 إلى 15 القادمة.
هذا وتركز الأسواق على اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يومي 30 أبريل و1 مايو وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر نشرها يوم الجمعة. ومن المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر فائدته الرئيسي دون تغيير عند نطاق بين 5.25% و5.5% في هذا الاجتماع.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مدعومة من تراجع الدولار الامريكي، في حين يترقب المستثمرون اجتماع الاحتياطي الفيدرالي وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها هذا الأسبوع بحثا عن أدلة سياسية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2342.33 دولار للاونصة الساعة 1038 بتوقيت جرينتش ، متماسكة فوق مستوسط تحرك 21 يوم عند 2336 دولار.
انخفض الذهب بنسبة 2.2% الأسبوع الماضي وسط هدوء التوترات في الشرق الأوسط وتلاشي التوقعات بتخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة الأمريكية هذا العام. المستثمرون الآن في حالة ثقة من خفض واحد فقط هذا العام، على الأرجح في نوفمبر.
قبل انخفاض الأسبوع الماضي، شهدت الأسابيع الخمسة السابقة من النمو تسجيل الذهب مستوى قياسي بلغ 2431.29 دولار في 12 أبريل، وذلك بسبب المشتريات القوية من قبل البنوك المركزية والطلب من مستثمري التجزئة الصينيين وسط ضعف عملة اليوان.
تركز الأسواق على اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة. من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي ثابت عند 5.25% إلى 5.5% في هذا الاجتماع.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 27.40 دولار للاونصة.
ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 1.2% لـ 926.75 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.5% لـ 959.33 دولار.
تغيرت أسعار النفط تغير طفيف يوم الاثنين مع تهدئة محادثات السلام بين إسرائيل وحماس في القاهرة المخاوف من صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط، في حين قلصت بيانات التضخم الامريكية احتمالات خفض أسعار الفائدة في أي وقت قريب.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت يوم الثلاثاء 51 سنت أو 0.6% إلى 88.99 دولار للبرميل الساعة 0950 بتوقيت جرينتش.
وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت، أو 0.3% إلى 83.63 دولار للبرميل.
صرح مسئول من حماس لرويترز يوم الأحد إن وفد من حماس سيزور القاهرة يوم الاثنين لاجراء محادثات تهدف إلى ضمان وقف إطلاق النار.
في الوقت ذاته، أدت الغارات الجوية الاسرائيلية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم الاثنين إلى مقتل ما لا يقل عن 20 فلسطيني وإصابة كثيرين آخرين.
وكانت الأسواق أيضا في حالة ترقب لمراجعة السياسة النقدية التي سيجريها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في 1 مايو.
وضعت بيانات التضخم الأمريكية يوم الجمعة عائق أمام تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل القريب، حيث ارتفعت بنسبة 2.7% في الـ 12 شهر حتى مارس، أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%. وكان من شأن انخفاض التضخم أن يزيد من احتمالية تخفيضات أسعار الفائدة، والتي تميل إلى تحفيز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.
أظهرت بيانات رسمية يوم السبت، أن تباطؤ نمو الأرباح الصناعية في الصين في مارس أثر بشكل أكبر على توقعات الطلب على النفط، في أحدث علامة على ضعف الطلب المحلي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفعت العملة اليابانية بما يصل إلى 5 ين مقابل الدولار يوم الاثنين، حيث أشار المتداولين إلى التدخل المكثف في بيع الدولار من قبل البنوك اليابانية للمرة الأولى منذ 18 شهر بعد أن سجل الين أدنى مستوياته في 34 عام في وقت سابق من اليوم.
تبدأ هذه الخطوة المثيرة ما يمكن أن يكون أسبوع مزدحم لمتداولي العملات مع اختتام اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، وبيانات الوظائف الأمريكية المهمة يوم الجمعة، وبيانات التضخم الأوروبية على مدار الأسبوع بدءا من ألمانيا وإسبانيا يوم الاثنين.
انخفض الدولار إلى 154.4 ين في عدة تحركات مفاجئة في التعاملات الآسيوية ومرة أخرى في الصباح الأوروبي، وهو ما أخذه من أعلى مستوى له خلال اليوم عند 160.245، وهو أعلى مستوى له منذ عام 1990.
رفض ماساتو كاندا، كبير دبلوماسي العملة في اليابان، التعليق عندما سئل عما إذا كانت السلطات قد تدخلت، على الرغم من تصريح المتداولين إنها فعلت ذلك.
تداول الدولار عند 155.55 الساعة 0755 بتوقيت جرينتش ، متراجعا 1.7%. وكان التداول في آسيا أضعف من المعتاد بسبب عطلة الأسبوع الذهبي في اليابان.
تحرك الين ما يقرب من 3.5 ين بين 158.445 و154.97 يوم الجمعة حيث عبر المتعاملون عن خيبة أملهم بعد أن أبقى بنك اليابان إعدادات السياسة دون تغيير ولم يقدم سوى القليل من الأدلة حول خفض مشترياته من السندات الحكومية اليابانية .
يأتي تدخل اليابان قبل أيام من مراجعة سياسة الاحتياطي الفيدرالي في 1 مايو، حيث يتوقع المستثمرون بالفعل تأخير في تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية بعد مجموعة من بيانات التضخم الأمريكية.
من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي ثابت عند 5.25% إلى 5.5% في الاجتماع الذي سيعقد في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو. المستثمرون الآن واثقون فقط من خفض واحد فقط هذا العام، على الأرجح في نوفمبر.
وقد أدى ذلك إلى ارتفاع العوائد الأمريكية والدولار في الأسابيع الأخيرة.
ستقدم بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة المزيد من الدلائل حول مسار سعر الفائدة في الولايات المتحدة.
وتسببت التوقعات بتأخير تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي في ارتفاع الدولار مقابل معظم العملات في الأسابيع الأخيرة، مع استعداد البنوك المركزية الكبرى الأخرى مثل البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا لخفض أسعار الفائدة بشكل أكبر هذا العام.
ومع ذلك، تمكن الاسترليني واليورو من الارتداد قليلا من أدنى مستوياتهما في خمسة أشهر التي سجلاها في منتصف أبريل. وسجل اليورو في أحدث تعاملات 1.0718 دولار، مرتفعا 0.24% خلال اليوم، في حين ارتفع الاسترليني 0.28% إلى 1.25280 دولار.
ستوفر بيانات التضخم الأولية الأوروبية هذا الأسبوع مزيد من المعلومات ليأخذها البنك المركزي الأوروبي في الاعتبار. وسجل معدل التضخم المنسق مع الاتحاد الأوروبي في إسبانيا 3.4% في الأشهر الـ 12 حتى أبريل، مرتفعا من 3.3%. ومن المقرر صدور البيانات من ألمانيا في وقت لاحق اليوم.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع انحسار الآمال في خفض مبكر لأسعار الفائدة هذا العام، في حين تحول التركيز إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن السياسة النقدية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.5% لـ2327.09 دولار للاونصة الساعة 0334 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4%عند 2338.30 دولار.
يعد اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة أمر أساسي للأسواق هذا الأسبوع. من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي ثابت عند 5.25% إلى 5.5% في هذا الاجتماع.
يسعر المستثمرون حاليا خفض واحد لسعر الفائدة هذا العام ويتوقعون حدوثه في نوفمبر، بعد مجموعة من بيانات التضخم الأمريكية والخطاب المتشدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي بما في ذلك الرئيس جيروم باويل.
وتقلل اسعار الفائدة المرتفعة من جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 27.24 دولار للاونصة ، وارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.5% لـ 919.95 دولار وصعد البلاديوم 0.1% لـ 954.94 دولار.