
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مواصلة مكاسب اليوم السابق، حيث قيم المستثمرون جولة جديدة من العقوبات الأمريكية على إيران، وانخفاض مخزونات الخام الأمريكية، وتخفيف الرئيس دونالد ترامب لهجته تجاه الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 55 سنت أي ما يعادل 0.8% لتصل إلى 67.99 دولار للبرميل الساعة 0400 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 54 سنت، أي ما يعادل 0.9% ليصل إلى 64.21 دولار للبرميل.
فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة يوم الثلاثاء على قطب شحن غاز البترول المسال والنفط الخام الايراني، سيد أسد الله إمام جمعة، وشبكته التجارية.
وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها أن شبكة إمام جمعة مسئولة عن شحن غاز البترول المسال والنفط الخام الايراني بقيمة مئات الملايين من الدولارات إلى الأسواق الخارجية.
تراجع ترامب يوم الثلاثاء عن فكرة اقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بعد أيام من الانتقادات المتزايدة لعدم خفضه أسعار الفائدة. كما أشار ترامب إلى إمكانية خفض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية.
في الوقت ذاته، أفادت مصادر في السوق يوم الثلاثاء، نقلا عن بيانات معهد البترول الأمريكي، بانخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية بنحو 4.6 مليون برميل الأسبوع الماضي.
من المقرر صدور بيانات الحكومة الأمريكية حول مخزونات النفط الساعة 1030 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1430 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء. وقدر المحللون في المتوسط انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 800 ألف برميل الأسبوع الماضي، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز.
صرح ترامب للصحفيين يوم الثلاثاء بأنه سيكون "لطيف" في المفاوضات مع الصين، وأن الرسوم الجمركية ستنخفض بشكل كبير بعد التوصل إلى اتفاق، ولكن ليس إلى الصفر.
انخفضت أسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الأربعاء، بعد تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهديداته باقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وتفاؤله بالتوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين، مما قلل من جاذبية المعدن كملاذ آمن.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.2% لـ 3339.53 دولار للاونصة الساعة 0428 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 2% لـ 3349.80 دولار.
صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا، إن التلميح إلى مفاوضات أمريكية صينية وتراجع ترامب عن تهديده باقالة باول "تسببا في انخفاض حاد في سعر الذهب ليصل إلى مستوى بيع مفرط للغاية على المدى القصير".
انتعشت الاسهم الامريكية والدولار بعد أن تراجع ترامب يوم الثلاثاء عن تهديداته باقالة باول بعد أيام من تصاعد انتقاداته لرئيس البنك المركزي لعدم خفضه أسعار الفائدة.
الدولار القوي يجعل الذهب اكثر تكلفة للمشترين في الخارج.
كما أعرب ترامب عن تفاؤله بأن اتفاق تجاري مع الصين قد يخفض الرسوم الجمركية على السلع الصينية "بشكل كبير"، ملمحا إلى أن الاتفاق النهائي لن يكون "مقارب" لمعدلات الرسوم الجمركية الحالية.
صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بأنه يعتقد أن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ستشهد انحسار، لكن المفاوضات مع بكين لم تبدأ بعد، وستكون "بطيئة".
سجل الذهب، الذي يعتبر تحوط من عدم اليقين العالمي والتضخم، أعلى مستوى قياسي له رقم 28 هذا العام يوم الثلاثاء، مرتفعا إلى 3500 دولار لأول مرة.
وقال بنك جي بي مورجان إنه يتوقع أن تتجاوز أسعار الذهب حاجز 4000 دولار للاونصة العام المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 32.70 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 0.1% عند 959.72 دولار وتراجع البلاديوم 0.2% لـ 934.26 دولار.
تجاوزت أسعار الذهب مستوى 3500 دولار للاونصة لفترة وجيزة، مسجلة أعلى مستوياتها على الاطلاق يوم الثلاثاء، بعد أن انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مما أثار قلق المستثمرين وزاد الطلب معدن الملاذ الامن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.5% عند 3474.41 دولار للاونصة الساعة 0743 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت لاعلى مستوى عند 3500.05 دولار. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.8% لـ 3485.10 دولار.
أدت هجمات ترامب المتزايدة على باول لعدم خفضه أسعار الفائدة إلى انخفاض مؤشرات أسهم وول ستريت بنحو 2.4% يوم الاثنين، وتسجيل الدولار أدنى مستوياته في ثلاث سنوات. يقلل ضعف العملة الأمريكية من تكلفة المعدن المقوم بالدولار للمشترين في الخارج.
ارتفعت أسعار الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، بنحو الثلث حتى الآن هذا العام.
سيترقب المتداولون خطابات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع، على أمل الحصول على رؤى حول السياسة النقدية المستقبلية وسط مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 32.5 دولار للاونصة.
وارتفع البلاتين 0.7% لـ 967.84 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 1.9% عند 944.73 دولار.
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها القياسي يوم الثلاثاء، حيث أدت المخاوف بشأن انتقادات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى تراجع شهية المخاطرة ودفعت المستثمرين نحو معدن الملاذ الامن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.7% عند 3482.26 دولار للاونصة الساعة 0434 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست مستوى قياسي مرتفع عند 3494.66 دولار للاونصة في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2% إلى 3492.60 دولار.
جدد ترامب دعوته لخفض أسعار الفائدة فورا يوم الاثنين، محذرا من أن الاقتصاد الأمريكي قد يواجه تباطؤ، منتقدا موقف باول بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير حتى تتضح آثار خطط ترامب للرسوم الجمركية على التضخم.
كافحت أسواق الأسهم الآسيوية للحفاظ على استقرارها عقب موجة بيع سريعة للأصول الأمريكية، مما أضعف وول ستريت والدولار.
يوم الاثنين، اتهمت الصين واشنطن بإساءة استخدام الرسوم الجمركية، وحذرت الدول من إبرام اتفاق اقتصادي أوسع مع الولايات المتحدة على حسابها.
تجاوز الذهب، الذي يعتبر ملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي، مستوى 3300 دولار يوم الأربعاء الماضي، وواصل مساره الصعودي، متجاوزا 3400 دولار يوم الاثنين.
مع ذلك، يبلغ مؤشر القوة النسبية للذهب 79، مما يشير إلى أن المعدن في حالة تشبع شراء.
تترقب الأسواق خطابات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع، على أمل الحصول على رؤى حول السياسة النقدية المستقبلية وسط مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 32.86 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 0.9% لـ 969.95 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 2% عند 946.17 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث استغل المستثمرون خسائر اليوم السابق لتغطية مراكز البيع، على الرغم من استمرار المخاوف بشأن الرياح الاقتصادية المعاكسة الناجمة عن الرسوم الجمركية والسياسة النقدية الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 36 سنت أو 0.5% إلى 66.62 دولار للبرميل الساعة 0421 بتوقيت جرينتش. وسجل عقد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر مايو، الذي ينتهي يوم الثلاثاء، 63.73 دولار للبرميل، بزيادة قدرها 65 سنت أو 1%.
ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يونيو، وهو الأكثر تداول، بنسبة 0.7%، أو 43 سنت ليصل إلى 62.84 دولار للبرميل.
انخفض كلا الخامين القياسيين بأكثر من 2% يوم الاثنين، حيث ساهمت مؤشرات التقدم في محادثات الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران في تهدئة المخاوف بشأن الامدادات.
يوم الاثنين، كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقاده لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وقال إن الاقتصاد الأمريكي قد يتباطأ ما لم تخفض أسعار الفائدة فورا.
أججت تعليقاته بشأن باول المخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في وضع السياسة النقدية وتوقعات الأصول الأمريكية. انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية، وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الاثنين.
قد يؤثر التقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، اللتين وافقتا يوم السبت على البدء في وضع اطار عمل لاتفاق نووي محتمل، سلبا على أسعار النفط ويخفف من مخاوف الامدادات، نظرا لكون إيران منتج رئيسي.
قفز الذهب إلى مستوى قياسي جديد، مدفوعًا بموجة جديدة من ضعف الدولار الأمريكي وانتقادات من الرئيس دونالد ترامب لبنك الاحتياطي الفيدرالي واستمرار مخاوف الحرب التجارية، مما عزّز الطلب على الملاذات الآمنة.
اخترق سعر الذهب حاجز 3400 دولار للأونصة، مع تراجع العملة الأمريكية بحسب مؤشر بلومبرج إلى أدنى مستوياتها منذ أواخر 2023. وفي ظل تصاعد التوترات، لوّح ترامب مجددًا بإمكانية عزل رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مطالبًا بخفض أسعار الفائدة. في المقابل، حذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستان جولسبي، من المساس باستقلالية السياسة النقدية الأمريكية.
وقال كريستوفر وونغ، استراتيجي الأسواق في بنك "أوفرسي-تشاينيز":
"إقالة باول لا تقوّض فقط مبدأ استقلالية البنوك المركزية، بل تنذر بتسييس السياسة النقدية الأمريكية بطريقة قد تهز ثقة الأسواق."
وأضاف أن التشكيك في مصداقية الفيدرالي قد يُضعف الثقة بالدولار ويدفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة، وعلى رأسها الذهب.
وارتفع المعدن النفيس إلى مستويات قياسية متتالية هذا العام، مع تصاعد الحرب التجارية التي أربكت الأسواق وأضعفت شهية المخاطرة، مما سرّع التحول نحو الأصول الآمنة. وتواصلت التدفقات على الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب للأسبوع الثاني عشر على التوالي، في أطول سلسلة منذ عام 2022. كما كثّفت البنوك المركزية حول العالم مشترياتها من الذهب، مما عزّز الطلب العالمي.
وعلى الصعيد التجاري، حذرت الصين الدول من إبرام صفقات مع الولايات المتحدة على حساب مصالح بكين. وتترقب الأسواق هذا الأسبوع صدور بيانات، من بينها مراجعات صندوق النقد الدولي لتوقعات النمو، والتي قد تعمّق المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي.
في غضون ذلك، ازدادت التوقعات الإيجابية لبنوك الاستثمار بشأن آفاق الذهب، مع استمراره في تحطيم الأرقام القياسية هذا العام. وتوقع بنك "جولدمان ساكس" أن يصل سعر الذهب إلى 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف العام المقبل.
وصعد سعر الذهب الفوري بنسبة 2.2% ليبلغ 3400.38 دولار للأونصة، قبل أن يتداول عند 3399.81 دولار بحلول الساعة 12:40 ظهرًا بتوقيت لندن.
وتراجع مؤشر بلومبرغ للدولار بنسبة 0.8%.
أما الفضة، فحوّلت خسائرها المبكرة إلى مكاسب بنسبة 1%، وارتفع البلاتين، في حين تراجع البلاديوم.
انخفضت أسعار النفط بنسبة 1.5% يوم الاثنين، مدعومة بمؤشرات على تقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، في حين ظل المستثمرون قلقين بشأن التداعيات الاقتصادية السلبية الناجمة عن الرسوم الجمركية التي قد تعيق الطلب على الوقود.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.15 دولار أو 1.7% لتصل إلى 66.81 دولار للبرميل الساعة 0830 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلقت على ارتفاع بنسبة 3.2% يوم الخميس. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.58 دولار للبرميل، منخفضا بمقدار 1.10 دولار أو 1.7%، بعد أن أغلق على ارتفاع بنسبة 3.54% في الجلسة السابقة. وكان يوم الخميس آخر يوم تسوية الأسبوع الماضي بسبب عطلة الجمعة العظيمة.
صرح وزير الخارجية الايراني ان الولايات المتحدة وإيران اتفقتا خلال المحادثات على البدء في وضع إطار لاتفاق نووي محتمل، بعد مناقشات وصفها مسئول أمريكي بأنها أسفرت عن "تقدم جيد للغاية".
يأتي هذا التقدم في أعقاب عقوبات إضافية فرضتها الولايات المتحدة الأسبوع الماضي على مصفاة نفط صينية مستقلة تزعم أنها تعالج النفط الخام الإيراني، مما زاد الضغط على طهران.
كما تعرضت الأسواق لضغوط يوم الاثنين، بعد أن وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات الأسبوع الماضي للاحتياطي الفيدرالي. وارتفعت أسعار الذهب إلى مستوى قياسي جديد، مع تأثر أسواق الطاقة بالقلق إزاء الطلب، وفقا للمحللين.
لا يزال من المتوقع أن تزيد أوبك+، وهي مجموعة المنتجين الرئيسيين، بما في ذلك منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بمقدار 411 ألف برميل يوميا بدءا من مايو، على الرغم من أن بعض هذه الزيادة قد تعوضها تخفيضات من الدول التي تتجاوز حصصها.
يترقب المستثمرون صدور العديد من البيانات الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك مؤشر مديري المشتريات الصناعي والخدمات الأولي لشهر أبريل، لمعرفة اتجاهات الاقتصاد.
سجل الذهب ذروة قياسية يوم الاثنين، مدفوعا بمخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في حين عزز ضعف الدولار هذا الارتفاع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.9% لـ 3391.02 دولار للاونصة الساعة 0641 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3391.62 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2.2% إلى 3402.80 دولار.
سجل مؤشر الدولار أدنى مستوى له في ثلاث سنوات، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن "رسوم جمركية متبادلة" على عشرات الدول في 2 أبريل ، وبينما أوقفت إدارته فرض الرسوم على بعض الدول، فقد صعدت معركتها التجارية مع الصين.
يوم الاثنين، حذرت الصين الدول من إبرام اتفاق اقتصادي أوسع مع الولايات المتحدة على حسابها، وهي خطوة يقال إن ترامب يسعى إليها من الدول التي تسعى لتخفيض الرسوم أو إعفاءات منها.
في الوقت ذاته ، شن ترامب سلسلة من الهجمات على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حيث يقيم فريقه إمكانية إقالة باول.
على الصعيد الجيوسياسي، تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشن آلاف الهجمات التي انتهكت وقف اطلاق النار ليوم واحد بمناسبة عيد الفصح، والذي أعلنه الرئيس فلاديمير بوتين، حيث صرح الكرملين بأنه لم يصدر أي أمر بتمديد وقف اطلاق النار في جبهات القتال.
تبشر هذه القضايا بالخير للمعدن الملاذ الآمن.
مع ذلك، يبلغ مؤشر القوة النسبية للذهب 75، مما يشير إلى أن المعدن في حالة تشبع شراء.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 32.84 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 1% لـ 976.60 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.2% لـ 961.50 دولار.
تراجع اليورو مقابل الدولار قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، بينما ارتفع الدولار من أدنى مستوياته في سبعة أشهر مقابل الين بعد أن تجنبت محادثات التجارة الأمريكية اليابانية مسألة الصرف الأجنبي.
ألقت السياسة التجارية المتقلبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بظلالها على توقعات النمو والتضخم العالميين، مما وضع البنوك المركزية في موقف حرج أثناء تقييمها للخطوات التالية مع اقتراب فرض المزيد من الرسوم الجمركية.
يبدو أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة للمرة السابعة في عام يوم الخميس، سعيا لدعم اقتصاد يعاني بالفعل وسيتأثر بشدة بالرسوم الجمركية الأمريكية.
انخفض اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.13685 دولار بعد أن سجل 1.14 دولار في وقت سابق في الجلسة، وهو ليس بعيد عن أعلى مستوى له في ثلاث سنوات والذي سجله يوم الجمعة الماضي.
تتجه الأنظار أيضا إلى رئيسة الوزراء الايطالية جورجيا ميلوني، التي ستتوجه إلى البيت الأبيض يوم الخميس لعقد اجتماع مع ترامب، سعيا منها لتخفيف التوترات بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الأوروبية، ولتعزيز مكانتها كحلقة وصل بين واشنطن وبروكسل.
مقابل الين الياباني ، ارتفع الدولار بنسبة 0.58% ليصل إلى 142.64. ولامس أدنى مستوى له في سبعة أشهر عند 141.62 ين في التعاملات الآسيوية المبكرة قبل أن يتعافى بعد أن صرح وزير الاقتصاد الياباني ريوسي أكازاوا بأنه لم تتم مناقشة مسألة الصرف الأجنبي في محادثات التجارة في واشنطن.
اهتزت ثقة المستثمرين في نمو واستقرار الاقتصاد الأمريكي خلال الأسابيع القليلة الماضية بسبب اضطرابات السوق الناجمة عن الرسوم الجمركية، مما أضر بالدولار مع نزوح بعض المستثمرين من الأصول الأمريكية.
حاول الدولار التعافي يوم الخميس مقابل العملات الرئيسية الأخرى قبل عطلة عيد الفصح الطويلة، لكنه لا يزال في طريقه لانهاء الأسبوع على انخفاض، مسجلا خسائره للأسبوع الرابع على التوالي.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي قليلا إلى 99.56.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الخميس على خلفية احتمال انخفاض الامدادات بعد أن فرضت واشنطن عقوبات اضافية للحد من تجارة النفط الايراني، وتعهد بعض منتجي أوبك بخفض الانتاج بشكل أكبر لتعويض تجاوز ضخ النفط للحصص المتفق عليها.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 55 سنت أو 0.8% إلى 66.40 دولار للبرميل الساعة 0321 بتوقيت جرينتش، وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.13 دولار للبرميل، بزيادة 66 سنت أو 1.1%.
استقر كلا الخامين القياسيين يوم الأربعاء على ارتفاع بنسبة 2%، مسجلين أعلى مستوياتهما منذ 3 أبريل، ويتجهان نحو تحقيق أول ارتفاع أسبوعي لهما في ثلاثة أسابيع. ويصادف يوم الخميس آخر يوم تسوية في الأسبوع قبل عطلتي الجمعة العظيمة وعيد الفصح.
أصدرت ادارة الرئيس دونالد ترامب عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الايرانية يوم الأربعاء، بما في ذلك فرض عقوبات على مصفاة نفط صينية، مما زاد الضغط على طهران وسط محادثات بشأن البرنامج النووي الايراني المتصاعد.
ومما زاد من مخاوف الامدادات، اعلان منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الأربعاء أنها تلقت خطط محدثة للعراق وكازاخستان ودول أخرى لاجراء المزيد من تخفيضات الانتاج للتعويض عن تجاوز الانتاج للحصص المقررة.
تراجع الذهب يوم الخميس مع إقبال المستثمرين على جني الأرباح بعد أن سجل المعدن أعلى مستوياته على الاطلاق في وقت سابق، حيث عززت القيود الأمريكية على مبيعات الرقائق إلى الصين واستمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الطلب على الذهب كملاذ آمن.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 3338.81 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوى عند 3357.40 دولار في وقت سابق في الجلسة. وارتفع المعدن بأكثر من 3% حتى الان هذا الاسبوع.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 3351 دولار.
في تصعيد جديد لنزاعه مع شركائه التجاريين، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء بإجراء تحقيق في رسوم جمركية جديدة محتملة على جميع واردات المعادن الأساسية، بالإضافة إلى مراجعات لواردات الأدوية والرقائق.
أمرت بكين شركات الطيران بعدم استلام المزيد من طائرات بوينج.
حام مؤشر الدولار الأمريكي بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاث سنوات الذي سجله الأسبوع الماضي، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
ارتفع الذهب، الذي يعتبر تقليديا وسيلة تحوط ضد عدم اليقين السياسي والاقتصادي والتضخم، بأكثر من 27% حتى الآن هذا العام.
وقال محللون في بنك ANZ: "نحافظ على تفاؤلنا بشأن الذهب، على الرغم من أن التراجع نحو 3050 دولار للاونصة يبدو وارد بعد الارتفاع السريع الأخير في الأسعار".
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 32.54 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.4% لـ 963.15 دولار ، وهبط البلاديوم 1.4% لـ 958.24 دولار.
هبطت أسهم شركات التقنية بشكل حاد بعدما فرضت الحكومة الأمريكية قيودًا جديدة على تصدير رقائق شركة انفيديا إلى الصين، إلى جانب تقرير أرباح مخيب للآمال من شركة ASML الهولندية لمعدات صناعة الرقائق، الأمر الذي أضعف التوقعات المستقبلية لقطاع أشباه الموصلات، وتسبب في محو أكثر من 180 مليار دولار من القيمة السوقية للشركتين وحدهما.
وانخفض سهم انفيديا بنسبة بلغت 7.5% بعدما حذرت الشركة من أنها ستسجل حوالي 5.5 مليار دولار من التكاليف المرتبطة بذلك في الربع الأول من سنتها المالية. كما تراجعت أسهم ASML بنسبة 5.9%. ويُذكر أن عمليات البيع المكثفة في أسهم شركات أشباه الموصلات على مدار الأشهر الثلاثة الماضية تسببت بالفعل في خسارة نحو تريليوني دولار من القيمة السوقية.
وقامت إدارة الرئيس دونالد ترامب بحظر تصدير رقائق H20 من انفيديا إلى الصين، في تصعيد جديد لمعركة التكنولوجيا بين واشنطن وبكين. كما أعلنت شركة ادفنست مايكرو ديفيسيز Advanced Micro Devices (AMD) أن قيود التصدير تنطبق كذلك على منتجاتها MI308، وقدّرت أن هذا القرار سيؤثر عليها بنحو 800 مليون دولار. وتهاوى سهم AMD بنسبة 8.1%.
وفي وقت لاحق زادت ASML من قلق المستثمرين بعدما سجلت طلبات شراء أقل من التوقعات، وأشارت إلى أنها لا تستطيع تقدير تأثير الرسوم الجمركية الجديدة بشكل دقيق.
وقال بن بارينغر، محلل قطاع التكنولوجيا لدى شركة Quilter Cheviot رغم أن ASML سجلت أداءً جيدًا على صعيد الإيرادات، إلا أن نتائج الطلبات جاءت مخيبة للآمال في وقتٍ تعاقب فيه الأسواق هذا النوع من الأداء تحت وطأة حالة عدم اليقين"، وأضاف: "ومع القيود الجديدة على رقائق انفيديا، يتفاقم المشهد المعقد الذي يواجهه رؤساء شركات التكنولوجيا حاليًا، دون مؤشرات على انفراجة قريبة."
وتعكس هذه التطورات كيف باتت الرسوم الجمركية تؤثر سلبًا بالفعل على كبرى الشركات العالمية. حيث تراجع مؤشر ناسدك 100بنسبة 1.3% يوم الأربعاء، فيما هبط مؤشر فيلادلفيا لقطاع أشباه الموصلات بنسبة 3%.
كما دفعت حرب ترامب التجارية المحللين الاقتصاديين إلى خفض توقعاتهم لنمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي، مما زاد من حالة الضبابية بشأن مستقبل الطلب على كل شيء من الهواتف الذكية إلى الحوسبة.
وكانت الشكوك تحوم حتى قبل فرض واشنطن رسوماً إضافية — والتي سرعان ما تراجعت عنها لاحقًا — حول ما إذا كانت شركات التكنولوجيا الكبرى مثل مايكروسوفت وميتا ستواصل شراء رقائق انفيديا بنفس الوتيرة خلال 2025.
وجاء تراجع حجوزات الشراء لدى ASML أكبر من المتوقع ليزيد المخاوف بشأن تباطؤ محتمل في الطلب على الذكاء الاصطناعي. وستتجه أنظار المستثمرين إلى نتائج شركة TSMC التايوانية يوم الخميس.
ورغم تأكيد إدارة ASML تفاؤلها طويل الأجل، قال جاكوب فالكنكرون، رئيس استراتيجيات الاستثمار العالمية في ساكسو إن "خيبة الأمل في الطلبات فجرت جدلًا جديدًا حول ما إذا كان الإنفاق المحموم على الذكاء الاصطناعي من عمالقة مثل جوجل وانفيديا ومايكروسوفت بدأ يهدأ."
وتعرضت شركات أشباه الموصلات — الحساسة بطبيعتها للدورات الاقتصادية — لأكبر الأضرار ضمن السوق هذا العام. حيث انخفض مؤشر مصنعي الرقائق بنسبة 22% في 2025، مقارنة بتراجع نسبته 9.1% في مؤشر اس آند بي 500.
وتُعد القيود الجديدة على صادرات انفيديا إلى الصين بمثابة ضربة إضافية لصناعة تعاني بالفعل من توترات جيوسياسية واضطرابات في سلاسل الإمداد.
وقال تومو كينوشيتا، استراتيجي الأسواق العالمية لدى انفيسكو أسيت مانجمنت، إن هذه القيود مدفوعة بالقلق الأمريكي من صعود الصين في قطاع الإلكترونيات، ومن المرجح أن تتحول إلى سياسة دائمة". وأضاف: "ومن المتوقع أن يكون لها تأثير سلبي كبير على سلسلة توريد أشباه الموصلات."
ومن بين موردي انفيديا في آسيا، تراجعت أسهم شركة SK Hynix الكورية بنسبة 3.7%، وانخفضت أسهم TSMC التايوانية بنسبة 2.7%، كما هبطت أسهم شركة Advantest اليابانية لمعدات الرقائق بنسبة 6.6%.
وعلى الجانب الآخر، أثارت القيود الواسعة مخاوف في الصين من مزيد من التضييق على وصولها إلى معدات التكنولوجية العالمية. إذ تحظر واشنطن بالفعل تصدير الرقائق والمعدات الأحدث إلى بكين، فيما تُعد رقاقة H20 إصدارًا مخففًا صُمم خصيصًا ليكون أقل قوة من النماذج الرائدة.
وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade سيدني: "هذه القيود تذكرنا بمدى هشاشة أسهم التكنولوجيا أمام العلاقة المتوترة بين الولايات المتحدة والصين فيما يتعلق بأشباه الموصلات". وأضاف: "هناك اعتماد كبير على رقاقة H20 من قبل كبار اللاعبين في قطاع التكنولوجيا الآسيوي، وأي تحركات قد تؤثر على المعروض ستضغط على أداء القطاع بأكمله."
وانخفضت أسهم شركات التكنولوجيا الصينية المدرجة في الولايات المتحدة خلال تعاملات ما قبل الافتتاح، حيث تراجعت أسهم علي بابا بنسبة 3.5%، وبايدو بنسبة 1.1%.
في المقابل، واصلت الصين مساعيها نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في قطاع التكنولوجيا، رغم أن شركاتها لا تزال متأخرة كثيرًا عن قادة الصناعة العالميين أمثال انفيديا.
ومن بين أسهم شركات الأجهزة الصينية التي خالفت اتجاه الهبوط في آسيا يوم الأربعاء، ارتفعت أسهم Hua Hong Semiconductor بنسبة 0.6% في هونغ كونغ، وصعدت أسهم Advanced Micro-Fabrication Equipment بنسبة 2.5% في شنغهاي.
وقال فيي-سرن لينغ، العضو المنتدب في Union Bancaire Privée: "ابتكار الذكاء الاصطناعي في الصين يشهد طفرة، وقرار حظر H20 لن يوقفه — بل قد يُسرّع من الاعتماد على الرقائق المحلية". وأضاف: "صحيح أن رقائق الذكاء الاصطناعي المحلية لا تضاهي أداء H20 من انفيديا، لكن هذا ليس هو لبّ القضية. فقد تمكنت الصين من تطوير نماذج ذكاء اصطناعي مبتكرة رغم القيود الأمريكية."
ارتفعت أسعار الذهب متجاوزة 3300 دولار لأول مرة يوم الأربعاء، مع لجوء المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باجراء تحقيق في رسوم جمركية جديدة محتملة على واردات المعادن الأمريكية الأساسية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 2.7% لـ 3314.29 دولار للاونصة الساعة 0825 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3317.90 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2.8% لتصل إلى 3330.30 دولار.
أمر ترامب يوم الثلاثاء بإجراء تحقيق في رسوم جمركية جديدة محتملة على جميع واردات المعادن الأمريكية الأساسية، في محاولة للضغط على الصين، رائدة هذه الصناعة، بالإضافة إلى مراجعات لواردات الأدوية والرقائق، مما زاد من تصعيد التوترات التجارية العالمية.
صرح أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع الأساسية في ساكسو بنك: "لا تظهر حرب ترامب التجارية أي بوادر انفراج بعد أن أمر الرئيس بإجراء تحقيق في المعادن الأساسية وأشباه الموصلات والأدوية، مما أثار موجة جديدة من التوجه نحو الملاذات الآمنة ".
أعلنت وزارة التجارة الأمريكية يوم الثلاثاء فرض متطلبات جديدة لترخيص تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي H20 من Nvidia و MI308 من AMD، بالإضافة إلى ما يعادلها، إلى الصين، مما أدى إلى موجة بيع واسعة في الأسهم الآسيوية.
في ظل تصاعد الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، وجهت الصين يوم الثلاثاء شركات الطيران التابعة لها بوقف جميع عمليات تسليم طائرات بوينج.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.5% مقابل العملات المنافسة، مما جعل الذهب أرخص للمشترين الأجانب.
يعتبر الذهب وسيلة تحوط ضد تقلبات الأسواق العالمية.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.4% لـ 33.07 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.3% لـ 957.05 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 970.43 دولار.
سجل الذهب ذروة قياسية يوم الأربعاء، حيث غذى ضعف الدولار، وتصاعد التوترات التجارية، والمخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي، الطلب على الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.9% لـ 3287.79 دولار للاونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش. وسجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3294.99 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنحو 2% إلى 3304.20 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: "عوامل مثل انخفاض قيمة الدولار واستمرار العزوف عن المخاطرة يصب في صالح الذهب".
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.7% مقابل منافسيه، مما زاد من جاذبية الذهب لحاملي العملات الأخرى.
في تصعيدٍ آخر للتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أعلنت شركة Nvidia يوم الثلاثاء أنها ستتكبد رسوم بقيمة 5.5 مليار دولار بعد أن حدت الحكومة الأمريكية من صادرات شريحة الذكاء الاصطناعي H20 الخاصة بها إلى الصين.
أمرت الصين شركات الطيران التابعة لها بعدم استلام أي شحنات إضافية من طائرات بوينج ردا على فرض الولايات المتحدة رسوم جمركية بنسبة 145% على السلع الصينية.
الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا كملاذ آمن للاستثمار في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، حقق مستويات قياسية مرتفعة متعددة هذا العام، مرتفعا بأكثر من 25%.
يترقب المستثمرون الآن بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية، المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، للاطلاع على الرؤى الاقتصادية ومسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
صرح بنك ANZ: "نعتقد أن عمليات شراء الذهب بدافع تجنب المخاطر لم تنتعش بعد"، وهو ما رفع توقعات البنك لسعر الذهب في نهاية العام إلى 3600 دولار للاونصة، وتوقعاته لستة أشهر إلى 3500 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية لفضة بنسبة 0.8% لـ 32.56 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 0.5% لـ 954.90 دولار وتراجع البلاديوم 0.6% لـ 965.96 دولار.