Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هبط الين يوم الاثنين بالقرب من أدنى مستوياته في ثمانية أشهر مقابل الدولار حيث صرح المستثمرون إن التدخل كان وشيك ، بينما قبل عطلة 4 يوليو ، ارتفع الدولار بعد أن أظهرت البيانات الاقتصادية الأمريكية الأسبوع الماضي تراجع طفيف في التضخم وإنفاق المستهلكين.

تراجع الين الياباني بنسبة 0.35% إلى 144.82 بعد أن لامس يوم الجمعة أدنى مستوى له مقابل الدولار منذ نوفمبر. وانخفض بنسبة 9% مقابل الدولار في الأشهر الستة الأولى من العام.

مقابل اليورو ، استقر الين عند 158.08 ، أقل بقليل من أدنى مستوى له في 15 عام عند 158 الذي لامسه الأسبوع الماضي حيث يراقب المستثمرون ما إذا كانت السلطات اليابانية ستتدخل في سوق العملات.

قال وزير المالية شونيتشي سوزوكي يوم الجمعة إن اليابان ستتخذ الخطوات المناسبة ردا على الضعف المفرط للين ، في أحدث تعليق من وزراء ومسئولين حكوميين.

سيركز المستثمرون هذا الأسبوع على محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المقرر عقده يوم الأربعاء.

قرر البنك المركزي ترك أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه في يونيو لكنه ألمح إلى أن تكاليف الاقتراض قد لا تزال بحاجة إلى الارتفاع بما يصل إلى نصف نقطة مئوية بحلول نهاية العام.

رسمت البيانات الاقتصادية الأسبوع الماضي صورة لمرونة الاقتصاد الأمريكي مما خفف من مخاوف الركود.

أظهرت بيانات يوم الجمعة تضخم أبرد من المتوقع في مايو ، بينما تباطأ إنفاق المستهلكين بشكل مفاجئ ، مما يوفر دليل إضافي على أن ارتفاعات الاحتياطي الفيدرالي لها التأثير المطلوب.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 84% لرفع أسعار الفائدة الفيدرالية بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه في يوليو.

سيكون اهتمام المستثمرين أيضا على استبيان الوظائف الشاغرة ، وتقرير الوظائف الشهري المقرر في وقت لاحق هذا الأسبوع والذي سيساعد في قياس سوق العمل الامريكي.

مقابل سلة من العملات ، ارتفع الدولار  بنسبة 0.2% إلى 103.16. بعد تحقيق مكاسب تقترب من 2% في النصف الأول من العام.

أثرت المخاوف من حدوث تباطؤ في الاقتصاد العالمي على اليورو ، الذي بدأ الربع الثالث منخفضا بنسبة 0.2% عند 1.0883 دولار ، بعد ارتفاعه لثلاثة أرباع متتالية.

تغيرت أسعار الذهب تغير طفيف يوم الاثنين حيث ألقت قوة الدولار الأمريكي بثقلها على جاذبية المعدن ، في حين تترقب الأسواق البيانات الاقتصادية الرئيسية للحصول على مزيد من المعلومات حول مسار رفع سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في المستقبل.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1919.89 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1927.50 دولار.

صرح مات سيمبسون ، كبير محللي السوق في سيتي اندكس: "على المدى القريب ، أعتقد أن التراجع نحو المنطقة ما بين 1910 و 1913 دولار سينتهي وسيحاول المضاربون استهداف الارتفاعات حول 1937 دولار".

قال سيمبسون إن الشراء من قبل صائدي الصفقات يمكن أن يدعم الذهب.

بينما يشير ركود الإنفاق الاستهلاكي الامريكي في مايو إلى أن رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة لترويض التضخم كان يعمل ببطء ، ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي ، وهو المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي لتتبع التضخم ، بنسبة 4.6% على أساس سنوي ، بعد ارتفاعه 4.7% في أبريل.

يرى المستثمرون أن هناك فرصة بنسبة 87% لرفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في يوليو ، ويتوقعوا أن تظل معدلات الفائدة في نطاق 5.25% -5.5% قبل التخفيضات في عام 2024.

اقترب مؤشر الدولار من أعلى مستوى في أسبوعين والذي سجل يوم الجمعة ، مما جعل الذهب اكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

يتضمن أسبوع مليء بالبيانات الامريكية ، استبيان الوظائف الشاغرة ، وتقرير الوظائف الشهري ومحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ليومي 13-14 يونيو.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.87 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.1% لـ 901.84 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.9% لـ 1237.97 دولار.

ظلت أسعار النفط دون تغيير تقريبا يوم الاثنين حيث طغت المخاوف بشأن الرياح المعاكسة للاقتصاد الكلي العالمي واحتمال زيادة أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على التوقعات بتراجع الإمدادات وسط تخفيضات أوبك +.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 4 سنت إلى 75.45 دولار للبرميل الساعة 0404 بتوقيت جرينتش بعد أن استقرت بنسبة 0.8% يوم الجمعة. وتداول خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 70.67 دولار للبرميل ، مرتفعا 3 سنت بعد أن أغلق مرتفعا 1.1% في الجلسة السابقة.

وهبط برنت للربع الرابع على التوالي بنهاية يونيو ، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط انخفاض فصلي ثاني ، حيث فقد أكبر اقتصادين في العالم ، الولايات المتحدة والصين ، السرعة في الربع الثاني.

نمت المخاوف من حدوث مزيد من التباطؤ الذي يلحق الضرر بالطلب على الوقود بعد أن أظهرت بيانات يوم الجمعة أن التضخم الامريكي لا يزال يفوق هدف البنك المركزي البالغ 2% وأثارت التوقعات بأنه سيرفع أسعار الفائدة مرة أخرى.

صرح محللو بنك أستراليا الوطني في مذكرة: "التعليقات المتشددة حول أسعار الفائدة لا تزال تثير المخاوف بشأن توقعات الطلب التي تؤثر على الأسعار".

يمكن أن تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى تعزيز العملة الأمريكية ، مما يجعل السلع أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى ، ويقلل أيضا من الطلب على النفط.

خفض الاقتصاديون والمحللون توقعاتهم لسعر خام برنت إلى 83.03 دولار للبرميل في المتوسط عام 2023 ، في استطلاع أجرته رويترز للنفط في يونيو.

كما تباطأ نمو نشاط المصانع في الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، في يونيو مع تباطؤ المعنويات والتوظيف على خلفية ظروف السوق الراكدة ، وفقا لمسح القطاع الخاص العالمي.

ومع ذلك ، يتوقع بعض المحللين تقلص الإمدادات ودفع الأسعار للأعلى في النصف الثاني بعد أن تعهدت المملكة العربية السعودية ، أكبر مصدر للنفط في العالم ، بخفض إنتاج إضافي بمقدار مليون برميل يوميا في يوليو ، في حين تعمل الولايات المتحدة على تجديد احتياطيها البترولي الاستراتيجي تدريجيا.

يتطلع المستثمرون إلى مؤتمر في وقت لاحق هذا الأسبوع تستضيفه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بشأن إشارات الإمداد.

يتجه الذهب نحو أول انخفاض فصلي له منذ ثلاثة فصول اليوم الجمعة، تحت ضغط من التوقعات بزيادات جديدة في أسعار الفائدة الأمريكية، لكن أعطت قراءات معتدلة للتضخم بعض الارتياح للمعدن خلال اليوم.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1916.09 دولار للأونصة بحلول الساعة 1503 بتوقيت جرينتش. وأضافت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1923.90 دولار.

وخسرت الأسعار 2.7% هذا الربع السنوي، متراجعة من مستويات قرب ذروتها الأعلى تاريخياً عند 2072 دولار في مايو وسط إضطرابات مصرفية إلى 1900 دولار يوم الخميس.

ويرتفع كل من مؤشر الدولار وعوائد السندات لأجل عشر سنوات خلال الربع السنوي، الذي يؤدي إلى تآكل جاذبية الذهب للمستثمرين االحائزين لعملات أخرى.

وتوقف إنفاق المستهلك الأمريكي عن النمو، في حين ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بوتيرة سنوية 3.8%، متراجعاً من وتيرة 4.3% في أبريل.

وارتفعت أسعار الذهب بعد نشر البيانات إذ يراهن المتعاملون على أن رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في يوليو ليس محسمواً بشكل كامل، مقلصين فرص ذلك إلى 85% من حوالي 90% في وقت سابق.

وتؤدي زيادات أسعار الفائدة إلى رفع عوائد السندات والذي بدوره يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

إكتسب صعود محموم في أسهم شركات التقنية الكبرى مزيداً من الزخم، مع إتجاه مؤشر ناسدك 100 نحو تحقيق أداء تاريخي لنصف عام أول وبلوغ آبل علامة فارقة جديدة بتجاوز قيمتها السوقية 3 تريليون دولار.

قد قرر المتعاملون النظر إلى نصف الكوب الممتليء بعدما أظهرت بيانات علامات على إعتدال وتيرة التضخم على حساب النمو الاقتصادي. ومع إستمرار السوق في تجاوز المخاوف، ربحت مؤشرات الأسهم الرئيسية لتعزز شركات التقنية ريادتها هذا العام وسط صعود هائل للأسهم المرتبطة بالذكاء الإصطناعي.

وأضيف حوالي 5 تريليونات دولار إلى قيمة الشركات المدرجة في ناسدك 100 منذ بداية العام، مع صعود المؤشر الذي تغلب عليه شركات التكنولوجيا نحو 40%. وساعدت القفزة في المجموعة الأكثر تأثيراً في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 في دفع المؤشر القياسي للصعود 16% حتى الآن في 2023. وكانت المكاسب أكثر حدة عند الإقتصار على نطاق الشركات العملاقة—التي قفزت حوالي 75% خلال تلك الفترة.

وعزز "السبعة الكبار"—الذين يشملون آبل ومايكروسوفت كورب وآلفابيت وأمازون دوت كوم وميتا بلاتفورمز ونفيديا كورب وتسلا—الأرباح بنسبة 14% سنوياً خلال السنوات العشر حتى نهاية 2022. وبينما هبطت الأرباح المجتمعة للشركات السبع بأكثر من 20% العام الماضي، فإنها من المتوقع أن تتعافى سريعاً، بارتفاعها 15% على الأقل في العامين القادمين. وستصل الأرباح إلى 362 مليار دولار في 2024، متخطية الذروة السابقة 336 مليار دولار في 2021.

وارتفع ناسدك 100 بنسبة 1.5% اليوم الجمعة، بينما يتجه مؤشر إس آند بي 500 نحو تسجيل أعلى مستوى له منذ أبريل 2022. وصعدت نفيديا، التي ارتفعت أسهمها حوالي ثلاثة أضعاف هذا العام وسط هوس بالذكاء الإصطناعي، بنحو 3.5%.

وإذا إسترشدنا بالتاريخ، فإن قوة ناسدك 100 هذا العام مبشرة لبقية عام 2023.

وفيما يدعم شركات التقنية أيضاً اليوم الجمعة هو حقيقة أن الحركة في سوق السندات هادئة. فإستقرت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات دون تغيير يذكر عند حوالي 3.85%. كما انخفض الدولار، مواصلاً خسائره هذا العام.

وتراجعت مؤشرات رئيسية للتضخم الأمريكي في مايو وتوقف نمو إنفاق المستهلك، في إشارة إلى أن المحرك الرئيسي للاقتصاد بدأ في فقدان بعض الزخم. وارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، أحد مؤشرات التضخم التي يفضلها الاحتياطي الفيدرالي، بنسبة 0.1%. ومقارنة بالعام السابق، انخفض المؤشر إلى 3.8%، وهي أقل زيادة سنوية منذ أكثر من عامين.

يتجه خام برنت نحو تسجيل أطول فترة خسائر فصلية منذ أكثر من ثلاثة عقود وسط إمدادات قوية ومخاوف مستمرة بشأن الطلب.

ويواجه النفط مخاوف من تباطؤ محتمل للاقتصاد العالمي بالإضافة إلى تعاف فاتر في الصين. كما أدت صادرات قوية للخام من روسيا وإيران إلى إبقاء الإمدادات وفيرة، مما طغى على إحتمال تسارع الطلب خلال الصيف وتخفيضات إنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).

وكان خام القياس العالمي يتداول قرب 75 دولار للبرميل اليوم الجمعة لكن في طريقه نحو رابع خسارة فصلية على التوالي. فيما يتجه خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي نحو أول انخفاض لفصلين متتاليين منذ عام 2019.

والتوقعات للنصف الثاني من العام متباينة إذ ثمة تكهنات بأن السوق سيتقيد معروضها، وهو ما يرجع جزئياً إلى إنتهاء أعمال الصيانة الموسمية.لكن قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل وبعض نظراءه إنه من المرجح القيام بمزيد من زيادات أسعار الفائدة، الأمر الذي من شأنه إضعاف إستهلاك الطاقة.

هذا وخفض إتش.إس.بي.سي توقعاته لبقية العام، ليصبح أحدث بنك في وول ستريت يقلص توقعاته المتفائلة للأسعار. ويتوقع البنك الآن أن يتداول خام برنت عند 80 دولار في النصف الثاني من العام.

تخطت القيمة السوقية لشركة آبل اليوم الجمعة عتبة ال3 تريليون دولار للمرة الأولى منذ يناير من العام الماضي إذ يراهن المستثمرون على قدرة مُصنع هواتف الآيفون على تعزيز نمو الإيرادات في وقت يستكشف فيه أسواق جديدة مثل الواقع الإفتراضي.

وارتفعت أسهم آبل، التي هي أيضاً الشركة الأعلى قيمة في العالم، بنسبة 1.3% إلى 191.99 دولار في أحدث تعاملات. وقفزت نحو 46% هذا العام وعند السعر الحالي، تبلغ القيمة السوقية للشركة 3.02 تريليون دولار.

وكانت القيمة السوقية لآبل تجاوزت لوقت وجيز 3 تريليون دولار خلال تعاملات جلسة يوم الثالث من يناير 2022، قبل أن تغلق الجلسة أقل طفيفاً من هذا المستوى.

تأتي مكاسب آبل في وقت تتعافى فيه أسهم شركات التقنية وسط رهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يبطيء وتيرة زيادات أسعار الفائدة بالإضافة إلى الهوس بالذكاء الإصطناعي.

وسلّط انخفاض أقل من المتوقع في مبيعات آبل في أحدث تقرير فصلي لها الضوء على صمود عملاق التكنولوجيا في وجه اقتصاد محاط بضبابية وعزز سمعته بين المستثمرين.

وحالياً هناك أربع شركات أمريكية فقط ذات تقييم يزيد عن تريليون دولار وهي آلفابيت ومايكروسوفت كورب وأمازون دوت كوم ونفيديا كورب.

 من المقرر أن تسجل أسعار الذهب أول انخفاض فصلي لها في ثلاثة يوم الجمعة حيث أدت التوقعات بمزيد من رفع أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ونظرائه العالميين إلى إضعاف توقعات المعدن.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1901.99 دولار للاونصة الساعة 0849 بتوقيت جرينتش ، متراجعة بنسبة 3.4% للربع المنتهي في 30 يونيو.

وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% إلى 1909.80 دولار.

انخفض الذهب لفترة وجيزة إلى ما دون المستوى الرئيسي 1900 دولار يوم الخميس للمرة الأولى منذ منتصف مارس ، حيث رسمت البيانات العديدة خلال الأسبوع صورة لاقتصاد أمريكي مرن وعززت الرهانات لمزيد من تشديد السياسة.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن معظم صانعي السياسة في البنك المركزي الأمريكي يتوقعون أنهم سيحتاجون إلى رفع أسعار الفائدة مرتين على الأقل بحلول نهاية العام.

تؤثر زيادات اسعار الفائدة على الذهب لأنه يميل إلى رفع عوائد السندات وبالتالي رفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

يترقب المشاركون في السوق الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر مايو في وقت لاحق اليوم ، مع توقع أن يكون الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي عند 4.7% على أساس سنوي ، وهو أعلى بكثير من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 22.3613 دولار للاونصة. وانخفض البلاتين 0.4% لـ 891.01 دولار.

وتراجع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1223.55 دولار.

 

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الجمعة حيث حفزت البيانات الباهتة عن نشاط المصانع في الصين الآمال في المزيد من سياسة التحفيز ، بينما يترقب المستثمرون قراءات التضخم الرئيسية للحصول على مزيد من الادلة حول اتجاه أسعار الفائدة العالمية.

وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3% الساعة 0703 بتوقيت جرينتش.

يستعد المؤشر لمكاسب هادئة في نهاية الربع ، مع وجود أدلة متزايدة على تعافي الصين الضعيف بعد كوفيد 19 والمخاوف بشأن أسعار الفائدة العالمية المرتفعة التي أوقفت ارتفاع الأسهم الذي بدأ في أوائل هذا العام.

على أساس شهري ، يسير المؤشر في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة 1.4%.

ارتفعت أسهم شركات التعدين بنسبة 0.7% ، متتبعة ارتفاع أسعار المعادن حيث عزز انخفاض نشاط المصانع في الصين التوقعات بمزيد من التحفيز الاقتصادي من البلاد. كما دعمت شركات الطاقة المؤشر يوم الجمعة.

يترقب المستثمرون الآن بيانات نفقات الاستهلاكي الشخصي الامريكية لشهر مايو بالإضافة إلى الأرقام الأولية للتضخم في منطقة اليورو في وقت لاحق اليوم.

تستعد اسعار الذهب يوم الجمعة لاسوء ربع لها منذ سبتمبر العام الماضي ، لتتماسك بالقرب من ادنى مستوياتها في 3 اشهر ونصف بعد سلسلة من البيانات القوية والتعليقات المتشددة من مسئولي البنك المركزي التي رفعت الرهانات على أن أسعار الفائدة الأمريكية ستظل مرتفعة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1908.79 دولار للاونصة الساعة 0545 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 1916.70 دولار.

انخفض الذهب لفترة وجيزة دون المستوى الرئيسي 1900 دولار يوم الخميس للمرة الأولى منذ منتصف مارس ، حيث رسمت البيانات خلال الأسبوع صورة لاقتصاد أمريكي مرن.

صرح هارشال باروت ، كبير الاستشاريين في Metals Focus ، "تشير مجموعة من المؤشرات من الولايات المتحدة إلى أنه من المرجح تجنب الركود في البلاد".

" استبعدت الأسواق الآن تماما تخفيضات أسعار الفائدة لعام 2023".

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الخميس إن معظم صانعي السياسة في البنك المركزي الأمريكي يتوقعون أنهم سيحتاجون إلى رفع أسعار الفائدة مرتين على الأقل بحلول نهاية العام.

تؤثر زيادات أسعار الفائدة على الذهب لأنها تميل إلى رفع عوائد السندات وبالتالي ترفع تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.

يترقب المشاركون في السوق الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر مايو في وقت لاحق اليوم ، مع توقع أن يكون الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي 4.7% على أساس سنوي ، وهو أعلى بكثير من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 22.64 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 1.1% لـ 904.36 دولار. ويستعد كلا المعدنين لانخفاضات شهرية وربه سنوية.

قفز البلاديوم بنسبة 2.4% لـ 1258.13 دولار بعد ان انخفض لادنى مستوى في 4 سنوات ونصف في وقت سابق هذا الاسبوع.