
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين بيانات مهمة للتضخم الأمريكي، والتي قد تسلط الضوء على توقيت أول خفض لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض السعر الفوري للذهب 0.7% إلى 2344.53 دولار للأونصة بحلول الساعة 1204 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 22 أبريل يوم الجمعة. ويتجه المعدن نحو أكبر انخفاض يومي منذ نحو أسبوعين.
ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب نحو 1% إلى 2350.80 دولار.
ومن المنتظر صدور مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي يوم الثلاثاء، يليه مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء.
وبحسب استطلاع أجرته رويترز، أشار متوسط التوقعات لأسعار المستهلكين الأساسية لشهر أبريل إلى زيادة بنسبة 0.3%، مقارنة مع 0.4% في مارس، مما خفض المعدل السنوي إلى 3.6%، وفقاً لاستطلاع أجرته رويترز.
وارتفع الذهب بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد بيانات ضعيفة للوظائف، مما يدعم المراهنات على خفض سعر الفائدة الأمريكية هذا العام.
ويسعر المتداولون فرصة بنحو 63% لخفض سعر الفائدة في سبتمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وتزايد الجدل لدى مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي حول ما إذا كانت معدلات الفائدة الأمريكية مرتفعة بالقدر الكافي.
في نفس الأثناء، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس، نيل كشكاري، يوم الجمعة إن الوضع الحالي للاقتصاد الأمريكي يعني أنه ليس متأكداً فيما يتعلق بالسياسة النقدية.
واصلت أسعار النفط انخفاضها يوم الاثنين وسط مؤشرات على ضعف الطلب على الوقود وفي الوقت الذي أدت فيه تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي إلى إضعاف الآمال في خفض أسعار الفائدة، وهو ما قد يبطئ النمو ويعوق استخدام الطاقة في أكبر اقتصاد في العالم.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت، بما يعادل 0.1% إلى 82.72 دولار للبرميل الساعة 0624 بتوقيت جرينتش، في حين سجلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 78.21 دولار للبرميل، بانخفاض 5 سنت.
صرحت تينا تينج "أسواق النفط تجاهلت تأثير الصراعات في الشرق الأوسط وحولت اهتمامها إلى توقعات الاقتصاد العالمي مرة أخرى."
وقالت إن مؤشر أسعار المنتجين الصيني انكمش في أبريل، مما يشير إلى أن الطلب التجاري لا يزال بطيء، مضيفة أن البيانات الاقتصادية الأمريكية الأخيرة تشير إلى تباطؤ أيضا.
استقر كلا الخامين القياسيين على انخفاض 1 دولار يوم الجمعة حيث ناقش مسئولو الاحتياطي الفيدرالي ما إذا كانت أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة بما يكفي لإعادة التضخم إلى 2%، مما عوض المكاسب التي تحققت في وقت سابق من الأسبوع الماضي بسبب مخاوف من انقطاع الإمدادات بسبب الصراع بين إسرائيل وغزة.
ويتوقع المحللون أن يبقي البنك المركزي الأمريكي على سعر الفائدة عند المستوى الحالي لفترة أطول، مما يدعم الدولار. ارتفاع العملة الأمريكية يجعل النفط المقوم بالدولار أكثر تكلفة بالنسبة للمستثمرين من حائزي العملات الأخرى.
وقال محللو ANZ في مذكرة إن أسعار النفط تراجعت أيضا وسط مؤشرات على ضعف الطلب، مع ارتفاع مخزونات البنزين ونواتج التقطير الامريكية في الأسبوع السابق لبدء موسم القيادة في الولايات المتحدة.
ظلت السوق مدعومة بتوقعات بأن منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين بـ أوبك+، قد يواصلوا تخفيضات الامدادات إلى النصف الثاني من العام.
صرح وزير النفط العراقي لوكالة الأنباء الرسمية يوم الأحد إن العراق، ثاني أكبر منتج في أوبك، ملتزم بتخفيضات إنتاج النفط الطوعية التي وافقت عليها أوبك ويحرص على التعاون مع الدول الأعضاء في الجهود الرامية إلى تحقيق المزيد من الاستقرار في أسواق النفط العالمية.
وجاءت تعليقات الوزير في أعقاب اقتراحه يوم السبت بأن العراق أجرى ما يكفي من التخفيضات الطوعية ولن يوافق على أي تخفيضات إضافية تقترحها مجموعة المنتجين أوبك + الأوسع في اجتماعها في أوائل يونيو.
تماسك الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى يوم الاثنين مع ترقب المتداولين بيانات التضخم الأمريكية التي يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي يمكنه خفض تكاليف الاقتراض في عام 2024 وبأي حجم.
أدت بيانات سوق العمل الأمريكية الأخيرة التي جاءت أضعف من المتوقع واستبعد الاحتياطي الفيدرالي المزيد من الزيادات في أسعار الفائدة إلى قيام المتداولين بتسعير المزيد من التيسير من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.
تتوقع الاسواق فرصة بنسبة 80% تقريبا لخفض أسعار الفائدة بحلول اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر، مع توقع حوالي 40 نقطة أساس من التخفيضات الاجمالية في عام 2024.
تباينت تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي، حيث ناقش بعض واضعي أسعار الفائدة ما إذا كانت أسعار الفائدة مرتفعة بما يكفي.
ومع إشارة البيانات الأخيرة إلى أن الاقتصاد يتباطأ قليلاً عن النمو القوي الذي شهدناه في عام 2023، يتطلع المستثمرون إلى تأكيد مدى ثبات التضخم.
ستتاح للسوق فرصة هذا الأسبوع، مع قراءات التضخم الأمريكية في شكل مؤشر أسعار المنتجين يوم الثلاثاء يليه مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء.
صرح فرانشيسكو بيسول، الخبير الاستراتيجي في ING: "يعد مؤشر أسعار المستهلكين حدث كبير ومستقطب للسوق بأكمله".
وأضاف بيسول "من المحتمل أن يحتفظ السوق بالدولار خلال الحدث نظرا للميل الأخير لبيانات التضخم إلى الارتفاع بشكل مفاجئ".
تغير مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من ستة عملات أخرى، تغير طفيف عند 105.30، بعد أول ارتفاع أسبوعي له في ثلاثة أسابيع الأسبوع الماضي.
وارتفع اليورو أقل من 0.1% عند 1.0777 دولار، بينما استقرالاسترليني عند 1.2522 دولار قبل صدور بيانات سوق العمل يوم الثلاثاء.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين تقارير التضخم الأمريكية الرئيسية، والتي قد تلقي المزيد من الضوء على توقيت أول خفض لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
هبطت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 2354.77 دولار للاونصة الساعة 0448 بتوقيت جرينتش. سجلت الاسعار اعلى مستوياتها في اسبوعين في الجلسة السابقة.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.6% إلى 2361 دولار.
من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأمريكية يوم الثلاثاء، يليه مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأربعاء.
ويتوقع متوسط التوقعات أن ترتفع أسعار المستهلكين الأساسية بنسبة 0.3% خلال الشهر، مقارنة مع 0.4% في مارس، مما يخفض المعدل السنوي إلى 3.6%، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز.
بعد تقرير الوظائف الأمريكي الذي جاء أضعف من المتوقع لشهر أبريل وتقرير الوظائف الضعيف الأسبوع الماضي، زادت التوقعات لتخفيضات أسعار الفائدة هذا العام.
يتوقع المتداولون أن يبدء البنك المركزي الأمريكي دورة التيسير النقدي في سبتمبر. أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
لكن التعليقات التي أدلى بها مسئولو الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي كانت متنوعة حيث ناقش المتحدثون ما إذا كانت أسعار الفائدة مرتفعة بما فيه الكفاية.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 28.03 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.1% لـ 992.89 دولار ولم يتغير البلاديوم عند 978.03 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة في طريقها نحو أفضل أسبوع لها منذ خمسة أسابيع، حيث بنى المعدن صفري العائد على الزخم الذي إكتسبه من بيانات أضعف من المتوقع للوظائف الأمريكية هذا الأسبوع والتي عززت التوقعات بخفض سعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفع السعر الفوري للذهب 0.71% إلى 2362.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 1423 بتوقيت جرينتش، في حين زادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب تسليم يونيو 1.26% إلى 2369.60 دولار للأونصة.
وربح الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات زيادة أكبر من المتوقع في الطلبات الأسبوعية لإعانات البطالة.
وتتوقع الأسواق المالية أن يبدأ البنك المركزي الأمريكي تيسير سياسته النقدية في سبتمبر.
ويتطلع المستثمرون الآن إلى بيانات مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة المقرر نشرها الأسبوع القادم، وكلاهما قد يؤثر بشكل كبير على أسعار الذهب والفضة.
استقر الدولار يوم الجمعة بعد أن فقد قوته خلال الليل على خلفية بيانات أمريكية أظهرت المزيد من العلامات على تباطؤ سوق العمل، في حين ارتفع الاسترليني بعد بيانات أظهرت أن اقتصاد المملكة المتحدة فاق التوقعات في الربع الأول.
مقابل الين الياباني، تداول الدولار عند 155.68 ين، مرتفعا بنسبة 0.15% لكنه غير قادر على استعادة أعلى مستوى سجله يوم الخميس عند 155.95. واستقر اليورو عند 1.0783 دولار، مستقرا بعد ارتفاعه بنسبة 0.3% خلال الليل.
تغير مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة أقران، تغير طفيف عند 105.22 بعد انخفاضه بنسبة 0.3% يوم الخميس.
جاء التراجع في أعقاب بيانات أظهرت قفزة في طلبات اعانة البطالة الحكومية الامريكية. وعلى رأس تقرير التوظيف الضعيف الأسبوع الماضي، شجع المستثمرون أيضا على أن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة في الخريف وحفز شراء الأسهم والسندات، مما أدى إلى انخفاض العوائد.
ارتفع الاسترليني يوم الجمعة بعد بيانات أظهرت أن الاقتصاد البريطاني نما بنسبة 0.6%، أكثر من المتوقع، في الربع الأول من العام، وخرج من الركود المعتدل.
وارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.1% إلى 1.2537 دولار، بعد أن تم تداوله عند 1.2516 دولار قبل البيانات. وانخفض إلى أدنى مستوى في أسبوعين يوم الخميس بعد أن أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة لكنه مهد الطريق لخفضها في الصيف.
سيراقب المتداولون عن كثب مؤشر أسعار المنتجين الأمريكي لشهر أبريل ومؤشر أسعار المستهلكين الذي سيصدر الأسبوع المقبل بحثا عن دلائل على أن التضخم قد استأنف اتجاهه الهبوطي نحو المعدل المستهدف البالغ 2%.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، متجهة إلى تحقيق مكاسب أسبوعية، حيث أشارت بيانات هذا الأسبوع من الولايات المتحدة والصين، أكبر مستخدمين للخام في العالم، إلى ارتفاع الطلب واستمرار عدم اليقين بشأن حرب غزة مما دعم الأسعار.
وتزامن انخفاض مخزونات الخام الأمريكية بسبب زيادة تشغيل مصافي التكرير مع بيانات صدرت يوم الخميس أظهرت أن واردات الصين من النفط في أبريل أعلى من العام الماضي بفعل علامات على تحسن النشاط التجاري. ولم تسفر المفاوضات الرامية إلى وقف القتال بين إسرائيل وحماس عن أي نتائج، مما أدى إلى استمرار المخاوف من احتمال انقطاع الإمدادات في الشرق الأوسط.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 59 سنت بما يعادل 0.7% إلى 84.47 دولار للبرميل الساعة 0635 بتوقيت جرينتش ، وتتجه لتحقيق مكسب أسبوعي بنسبة 1.8%. وقفز الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 65 سنت بما يعادل 0.8% إلى 79.91 دولار للبرميل، ويتجه نحو زيادة أسبوعية بنسبة 2.3%.
عادت الصادرات والواردات الصينية إلى النمو في أبريل بعد انكماشها في الشهر السابق، مما يشير إلى تحسن الطلب.
قال سكان فلسطينيون يوم الخميس إن القوات الاسرائيلية قصفت مدينة رفح في قطاع غزة يوم الخميس بينما قال مسئول اسرائيلي إن المفاوضات غير المباشرة مع حماس انتهت. ومع استمرار الصراع، فإنه يزيد من احتمالات تورط دول أخرى في الشرق الأوسط، وخاصة إيران الداعم الرئيسي لحماس، والمنتج الرئيسي.
وقال محللو سيتي في مذكرة: "إن الأساس الذي وضعته إسرائيل للتدخل في رفح والتوترات المتزايدة على حدودها الشمالية هي تذكير بأن المخاطر الجيوسياسية يمكن أن تستمر طوال الربع الثاني من عام 2024، على الأقل".
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، متجهة لتسجيل أفضل أسبوع لها منذ أوائل أبريل، بعد بيانات اقتصادية أمريكية عززت الرهانات على خفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي .
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2353.43 دولار للاونصة الساعة 0450 بتوقيت جرينتش ، مسجلة اعلى مستوياتها في اكثر من اسبوعين. وارتفعت الاسعار 2.3% حتى الان هذا الاسبوع.
وارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.9% إلى 2360.40 دولار.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة ارتفع أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي.
يتوقع المتداولون أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير النقدي في سبتمبر. انخفاض أسعار الفائدة يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب.
من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين الامريكية ومؤشر أسعار المستهلكين الأسبوع المقبل.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي يوم الخميس، إن هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن الاتجاه الذي سيتجه إليه التضخم في الولايات المتحدة في الأشهر المقبلة.
من ناحية اخرى ، صرح مسئول إسرائيلي كبير إن الجولة الأخيرة من المفاوضات غير المباشرة في القاهرة لوقف الأعمال القتالية في غزة انتهت وإن إسرائيل ستمضي قدما في عمليتها في رفح.
وكتب محللون في ANZ في مذكرة: "من المرجح أن تفوق المخاطر الجيوسياسية الدائمة الأخبار الايجابية المتزايدة من الصين فيما يتعلق بتوقعاتها الاقتصادية".
"سيظل الطلب على الذهب قوي نسبيا في عام 2024."
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 28.38 دولار ، واستقر البلاتين 0.7% لـ 984.50 دولار وارتفع البلاديوم 0.3% لـ 970 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب 1% يوم الخميس بعد أن أشارت بيانات جديدة إن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة ارتفع أكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، مما يعزز المراهنات على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام.
وصعد السعر الفوري للذهب 0.95% إلى 2330.51 دولار للأونصة بحلول الساعة 1414 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية تسليم يونيو 0.74% إلى 2339.40 دولار للأونصة.
فيما انخفض مؤشر الدولار 0.17% إلى 105.363 نقطة.
وذكرت وزارة العمل يوم الخميس إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة زادت بمقدار 22 ألف إلى 231 ألف طلباً في الأسبوع المنتهي يوم الرابع من مايو، مقارنة مع 215 ألف طلباً الذي توقعه اقتصاديون إستطلعت رويترز آراءهم.
وتراجع الدولار مقابل نظرائه من العملات الرئيسية بعد نشر التقرير الخاص بسوق العمل، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
ويسعر المتداولون حالياً فرصة بنحو 67% لخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة في سبتمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وبالنظر للفترة القادمة، سيتحول التركيز إلى بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها الأسبوع القادم.
تغيرت أسعار الذهب تغير طفيف يوم الخميس مع ترقب المستثمرين البيانات الاقتصادية الأمريكية بما في ذلك أرقام طلبات اعانة البطالة الأسبوعية التي يمكن أن تقدم المزيد من الاشارات حول الموعد الذي سينفذ فيه الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2310.47 دولار للاونصة الساعة 0730 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2317.30 دولار.
من المقرر صدور بيانات طلبات اعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية الساعة 1230 بتوقيت جرينتش وقراءة ثقة المستهلك من جامعة ميتشجان يوم الجمعة. ومن المقرر صدور بيانات مؤشر اسعار المستهلكين الأسبوع المقبل.
يسعر المتداولون حاليا فرصة بنسبة 66% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في سبتمبر. انخفاض الأسعار يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن سوزان كولينز يوم الأربعاء إن الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى التهدئة لإعادة التضخم إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%.
صرح لوكا سانتوس المحلل في ACY Securities: "بالنظر إلى بقية عام 2024، تظل توقعات الذهب إيجابية نسبيا".
"حتى أن هناك احتمال لتجاوز مستوى 2500 دولار، خاصة إذا ظلت الظروف الاقتصادية غير مؤكدة واستمرت التوترات الجيوسياسية."
صرحت حركة حماس الفلسطينية يوم الأربعاء إنها غير مستعدة لتقديم المزيد من التنازلات لاسرائيل في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
عادت الصادرات والواردات الصينية إلى النمو في أبريل، مما يشير إلى تحسن مشجع في الطلب في الداخل والخارج.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 27.60 دولار للاونصة.
وارتفع البلاتين 0.8% لـ 979.65 دولار ، واستقر البلاديوم 0.1% لـ 952.43 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس مع انخفاض مخزونات الخام الأمريكية وسط زيادة استهلاك المصافي وزيادة الواردات الصينية على أساس سنوي الشهر الماضي مما دعم توقعات الطلب المرتفعة لأكبر دولتين مستهلكتين للخام في العالم.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.4% إلى 83.89 دولار للبرميل الساعة 0533 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 39 سنت أو 0.5% إلى 79.38 دولار للبرميل.
انخفضت مخزونات الخام الامريكية ، أكبر مستهلك للنفط في العالم، الأسبوع الماضي بمقدار 1.4 مليون برميل إلى 459.5 مليون برميل، وفقا لإدارة معلومات الطاقة، وهو ما يزيد عن توقعات المحللين بانخفاض قدره 1.1 مليون برميل. وانخفضت المخزونات مع زيادة نشاط المصافي بمقدار 307 آلاف برميل يوميا في هذه الفترة.
بلغت شحنات النفط الخام في أبريل إلى الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، 44.72 مليون طن متري، أو حوالي 10.88 مليون برميل يوميا، وفقا لبيانات الجمارك الصينية الصادرة يوم الخميس. ويمثل ذلك ارتفاع بنسبة 5.45% عن الواردات المنخفضة نسبيا البالغة 10.4 مليون برميل يوميا في أبريل 2023.
حالت الآمال بوقف اطلاق النار في الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة دون ارتفاع اسعار النفط. وقالت الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع إن المفاوضات يجب أن تكون قادرة على سد الفجوات بين إسرائيل وحماس.
انخفض الذهب بشكل طفيف يوم الأربعاء حيث تأثرت الأسعار بقوة الدولار، في حين يترقب المستثمرون بيانات أمريكية للإسترشاد منها عن تخفيضات محتملة لأسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض السعر الفوري للذهب 0.19% إلى 2309.29 دولار للأونصة بحلول الساعة 1335 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية تسليم يونيو 0.3% إلى 2317.00 دولار للأونصة.
وارتفع الدولار 0.15% بفعل تجدد المراهنات على تخفيضات سعر الفائدة هذا العام. وتؤدي قوة الدولار إلى جعل الذهب غير جذاب لحائزي العملات الأخرى.
وينتظر المستثمرون الآن قراءة ثقة المستهلك من جامعة ميتشجان يوم الجمعة وتعليقات لعدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع. ومن المقر ر أن تصدر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية يوم 15 مايو.
وبعد صدور بيانات ضعيفة مؤخراً للوظائف الأمريكية، تسعر أسواق النقد خفض الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة مرتين هذا العام وحوالي 40 نقطة أساس من التيسير النقدي.
انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الأربعاء حيث أظهرت بيانات الصناعة تراكم مخزونات النفط الخام والوقود الامريكية، وهي علامة على ضعف الطلب، وظهرت توقعات حذرة للامدادات قبل اجتماع سياسة أوبك + الشهر المقبل.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 57 سنت أو 0.69% إلى 82.59 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 53 سنت أو 0.68% إلى 77.85 دولار للبرميل.
صرحت مصادر بالسوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي إن مخزونات الخام الأمريكية ارتفعت بمقدار 509 الف برميل في الأسبوع المنتهي في 3 مايو. وأضافوا أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير ارتفعت أيضا.
من المقرر صدور بيانات الحكومة الامريكية الرسمية عن المخزونات الساعة 1430 بتوقيت جرينتش. ويتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية بنحو 1.1 مليون برميل الأسبوع الماضي.
كما أثرت التوقعات الحذرة بشأن تخفيضات الامدادات من منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك +) قبل اجتماع السياسة في 1 يونيو على الأسواق.
في الوقت ذاته، أدت الآمال بوقف إطلاق النار في غزة إلى الضغط أيضا على أسعار النفط في الجلسات الأخيرة.
تعتقد الولايات المتحدة أن المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة يجب أن تكون قادرة على سد الفجوات بين إسرائيل وحماس. وصرح مصدر مطلع لرويترز إن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز سيسافر إلى إسرائيل يوم الأربعاء لإجراء محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسئولين كبار آخرين.
عاد الدولار إلى الصدارة يوم الأربعاء، محققا مكاسب متواضعة بعد خسائر سابقة من تجدد الرهانات على تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، في حين تراجع الين إلى ما بعد 155 مقابل الدولار وأبقى مخاطر التدخل من طوكيو مرتفعة.
انخفض الين 0.3% إلى 155.16 ين للدولار، مبتعدا عن ذروته البالغة 151.86 التي سجلها الأسبوع الماضي على خلفية الاشتباه في تدخل السلطات اليابانية لدعم العملة المتراجعة.
صرح المحللون إن أي تدخل من جانب طوكيو لن يكون إلا بمثابة فترة راحة مؤقتة للين، نظرا لاستمرار الفروقات في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان.
صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا يوم الأربعاء إن البنك المركزي قد يتخذ إجراءات السياسة النقدية إذا أثر انخفاض الين على الأسعار بشكل كبير، في حين كرر وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي تحذير من أن السلطات مستعدة للرد على التحركات شديدة التقلب في سوق العملات.
وانخفض اليورو 0.13% إلى 1.0741 دولار.
مقابل سلة من العملات، ارتفع الدولار 0.12% إلى 105.55 دولار، مبتعدا بعض الشيء عن أدنى مستوى في شهر تقريبا الذي سجله الأسبوع الماضي.
يواصل المستثمرون التركيز على وتيرة وتوقيت تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية التي من المرجح أن تؤدي إلى تحركات العملة، مع أحدث بيانات الوظائف الأمريكية الأضعف من المتوقع والتحيز التيسيري من البنك المركزي الأمريكي مما يعزز التوقعات بأن أسعار الفائدة من المرجح أن تكون أقل بنهاية العام.
من ناحية اخرى ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.18% إلى 1.2487 دولار، قبل قرار سياسة بنك إنجلترا يوم الخميس، حيث سينصب التركيز على توقيت بدء البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة.
ويتوقع المحللون أن يترك البنك المركزي الباب مفتوح لخفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر يونيو.